1 |
ثلاث كلمات تغنينا عن خطاب سلمان العودة |
أثار خطاب الدكتور سلمان العودة هذا الأسبوع ردود أفعال واسعة ومتضاربة ما بين مؤيدة ومعارضة في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام والسعودية بشكل خاص، حتى إن بعض الكتاب شنوا هجوماً على خطاب العودة واصفين إياه بأنه قد بالغ في الحديث عن السعودية للدرجة التي بدا فيها وكأنه يتحدث عن بلد آخر. ففي الخطاب المفتوح طالب الدكتور العودة بالإصلاح وحذر في الوقت ذاته من الاحتقان، وكتب قائلاً: "الناس هنا مثل الناس في العالم، لهم أشواق ومطالب وحقوق، ولن يسكتوا إلى الأبد عن مصادرتها كلياً أو جزئياً"، وحذر من أسباب الاحتقان التي لخصها في "الفساد المالي والإداري – البطالة – السكن – الفقر – ضعف الصحة والتعليم – غياب أفق الإصلاح السياسي"، وأشار الشيخ العودة إلى تناقص هيبة السلطة وقرب أفول بريقها وتبدُد تلك الغمامة التي كانت تظلل الحكام حتى وقت قريب، وأكد على أن "تصاعد الغضب يفقد الرموز الشرعية والسياسية والاجتماعية قيمتها، وتصبح القيادة بيد الشارع"، وهنا ربما أراد الشيخ العودة أن يشير إلى ثورات غضب الربيع العربي العارمة عندما خرجت الشعوب على الطغاة والحكومات المستبدة. صحيح أن خطاب الدكتور سلمان غلب عليه طابع النصح والخوف من المستقبل، والدليل على هذا هو إشارته إلى أن "صديقك من صدقك، والعاقل يثمن الكلمة الصادقة أيا كان مصدرها، وهو حديث عن وطن نشترك في حبه والخوف على مستقبله"، وأن "السمع والطاعة بالمعروف في العسر واليسر، هو الذي أوجب قول كلمة الحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم". وكذلك تأكيده في خاتمة خطابه على أن "الله يعلم أن قلبي لا ينطوي على غش لأحد، وأي إساءة وجهت لي من أي كان فمحلها الصفح، وأني لا أحب لهذا البلد حاكمه ومحكومه إلا الخير". إلا أنه حينما ينصح داعية إسلامي في مقام الدكتور سلمان والذي يحظى بشعبية واسعة محليا وإقليميا، في خطابه السلطة، فالواضح أن نصحه ليس موجها فقط للمملكة، ولكن لدول أخرى أيضا وإن كانت بطريقة غير مباشرة، فالخطاب تم التعامل إزاءه بكثير من الحساسية المفرطة وانتشر بصورة واسعة النطاق، ربما لأنه صادر من شخصية سعودية وخليجية لها مكانة دعوية مرموقة، ويعلم الجميع أن دول الخليج العربي تحت المجهر من قبل جميع وسائل الإعلام العالمية والمنظمات الدولية. حتى إن كثيرا من مواقع التواصل الاجتماعي في دول الخليج العربي تداولت الخطاب وناقشت فحواه من قبل العامة والمثقفين، ولكن جاءت بعض ردود الأفعال المستغربة من قبل بعض الإسلاميين والليبراليين الذين ما زالوا يرون في الخطاب الكثير والمثير من التناقضات لدرجة أن البعض وصفه بالخطاب المفضوح، وذهب بعض الكُتاب إلى أكثر من مجرد التركيز على فحوى ومضمون الخطاب قافزين لحواجز المنطق إلى انتقاد الدكتور العودة شخصيا من خلال حديثهم عن بعض أفكار وأطروحات الدكتور السابقة إزاء مواضيع أخرى مختلفة، فعندما نقوم بتحليل خطاب موجه لسلطة ما أو لشعب ما في بلد ما، فإنه ينبغي علينا أن نتمعن في مسار ومرتكزات ومضامين ومدلولات الرسالة الموجهة قبل أن نبادر بالحكم وإصدار التهم والتشبث بنظرية المؤامرة عبر تعرية وكشف السلبيات. ربما لا يتفق الكثيرون مع بعض ما قاله الدكتور سلمان، أو حتى مع مجمله، إلا أن الخطاب جاء مسهبا بطريقة أفقدته التركيز، رغم تسليطه الضوء على عدد من القضايا والمحاور الهامة كمسألة السجون والسجناء وحقوقهم ومسألة حرية الإعلام، وأعتقد أن تناول الدكتور العودة لكل هذا الكم من الحديث في خطابه قد أصاب الكثير من المحللين بالتخمة، وكان يمكنه أن يستعيض عن كل ذلك بثلاث كلمات تمثل خلاصة ما كانت تصدح به حناجر شعوب دول الربيع العربي: "حرية، عدالة، كرامة إنسانية". ..... الشرق القطرية |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
| أوباما إلى إسرائيلتوماس فريدمان |
سوف يزور الرئيس أوباما إسرائيل اليوم الأربعاء. ولكن ليس من المتوقع أن تسفر هذه الرحلة إلا عن القليل ــ ليس فقط لأن القليل هو الممكن، ولكن لأن القليل هو الضرورى، من وجهة النظر الضيقة للولايات المتحدة. فقد تحول الصراع الإسرائيلى ــ الفلسطينى، تدريجيا ومن دون إعلان، من ضرورة إلى هواية للدبلوماسيين الأمريكيين! وكأى هواية ــ مثل صنع نماذج الطائرات، أو حياكة سترات التريكو ــ يمكن الاهتمام بها فى بعض الأحيان وتجاهلها فى أحيان أخرى. ويعتمد ذلك على حالتك المزاجية، ولكن الأمر لا يهم عادة عندما يتم إنجاز السترة. وقد انشغل أوباما بهذه الهواية فى أوائل ولايته الأولى. وأسقط فى يده، بسبب رفض كل من الحزبين له، ومن ثم، فقد تبنى، فيما أرى أنه منطقى للغاية، نهج التجاهل الحميد. ولم يلحظ ذلك أحد. وكان الدافع وراء تحول سياسة الولايات المتحدة تجاه الصراع الإسرائيلى ــ الفلسطينى من ضرورة إلى هواية، عددا من التغييرات الهيكلية، بدأت منذ نهاية الحرب الباردة. فقد كان هناك وقت يخشى فيه حقا أن تثير أى حرب عربية إسرائيلية صراعا أوسع بين القوى العظمى. وخلال حرب أكتوبر 1973، أعلن الرئيس نيكسون رفع استعداد أمريكا العسكرى إلى درجة «ديفكون 3» كإشارة للسوفييت للبقاء بعيدا. ومن المستبعد أن يحدث اليوم هذا الأمر، نظرا للصراع الصامت بين القوى العظمى بشأن الشرق الأوسط. وعلاوة على ذلك، فإن اكتشاف كميات هائلة من النفط والغاز فى الولايات المتحدة وكندا والمكسيك يجعل من أمريكا الشمالية فى مجال البترول سعودية جديدة. فمن الذى يحتاج القديم؟ ••• وبطبيعة الحال، يمثل النفط والغاز سلعتين عالميتين، وأى انقطاع فى التدفقات من الشرق الأوسط من شأنها أن ترفع الأسعار. ولكن على الرغم من أن أمريكا مازالت تستورد بعض البترول من الشرق الأوسط، لن نكون مهددين مرة أخرى بحظر عربى جديد للبترول ناتج عن الغضب بشأن فلسطين. ويختلف الأمر فيما يتعلق بالصين والهند، حيث تحول الشرق الأوسط، بالنسبة لكليهما من هواية إلى ضرورة. لأنهما تعتمدان بشكل كبير على بترول وغاز الشرق الأوسط. وإذا كان هناك من ينبغى أن يطرح دبلوماسية سلام عربى ــ إسرائيلى اليوم؛ فهما وزيرا خارجية الهند والصين. وفى الأسبوع الماضى، كتب روبن ميلز، كبير مستشارى شركة منار إنرجى، فى مجلة السياسة الخارجية «وفقا للارقام الأولية الواردة هذا الاسبوع، تفوقت الصين على الولايات المتحدة كأكبر مستورد للبترول». ووصف ميلز هذا التفوق بأنه «تحول بضخامة تفوق البحرية الأمريكية على البحرية الملكية البريطانية، أو تخطى الاقتصاد الأمريكى للاقتصاد البريطانى فى أواخر القرن التاسع عشر.. حيث تتأهب الولايات المتحدة لتصبح أكبر منتجى البترول فى العالم بحلول عام 2017». وفى نفس الوقت، من الواضح أنه لا يكفى أن يلقى الصراع الفلسطينى ــ الاسرائيلى صدى عاطفيا فى جميع أنحاء العالم العربى والإسلامى؛ وأن يكون حله ضروريا لتحقيق الاستقرار الإقليمى؛ حيث تعتبر الحرب الأهلية بين الشيعة والسنة التى تعصف بلبنان وسوريا والعراق والكويت والبحرين واليمن أكثر ما يهدد الاستقرار فى المنطقة. وفى حين ستكون إقامة دولة فلسطينية تعيش فى سلام مع إسرائيل، أمرا جيدا، فإن التساؤل اليوم هل سيكون هناك بعد الآن دولة سورية، ودولة ليبية ودولة مصرية؟ ••• وأخيرا، فى حين بلغت حاجة أمريكا إلى إقامة سلام إسرائيلى ــ فلسطينى أدنى مستوياتها، وصلت العقبات المواجهة لذلك أعلى مستوياتها: زرعت إسرائيل الآن 300 ألف مستوطن فى الضفة الغربية، كما أدت الهجمات الصاروخية التى تشنها حماس على إسرائيل من قطاع غزة؛ إلى تراجع رغبة الأغلبية الإسرائيلية الصامتة فى الانسحاب من الضفة الغربية، حيث يكفى إطلاق صاروخ واحد من الضفة لإغلاق مطار إسرائيل الدولى فى اللد. ولكل هذه الأسباب، ربما يكون أوباما أول رئيس أمريكى يزور إسرائيل أثناء وجوده فى المنصب كسائح. ألا يعتبر هذا خبرا جيدا بالنسبة لإسرائيل؟ خطأ؛ ففى حين قد لا تكون هناك مبررات قوية بالنسبة للولايات المتحدة كى تتحمل المخاطر من أجل حل النزاع الإسرائيلى ــ الفلسطينى، لا يزال هناك مبرر قوى كى تقوم إسرائيل بذلك. فربما يكون الوضع الراهن محتملا اليوم لإسرائيل، ولكنه غير سليم. ولا يعنى بقاء الوضع الراهن أكثر من ذلك، سوى استمرار بقاء المستوطنات الإسرائيلية، وضم الضفة الغربية ضمنيا. وهذا هو السبب فى أننى أعتقد أن أهم شىء يمكن أن يفعله أوباما فى رحلته هو أن يسأل سرا وعلانية كل مسئول اسرائيلى يلتقيه الأسئلة التالية: «قل لى من فضلك، كيف لا يؤدى استمرار حركة الاستيطان فى الضفة الغربية التى ترسخ وجود إسرائيل هناك، فى صورة إدارة استعمارية تحكم إلى الأبد 2.5 مليون فلسطينى، إلى تقويض إسرائيل باعتبارها ديمقراطية يهودية، ونزع شرعية إسرائيل فى الجماعة الدولية؟ وأنا أتفهم لماذا يجعلكم ضعف الفلسطينيين والصحوة العربية تشعرون بالقلق، ولكن لا ينبغى أن تواصلوا باستمرار التشكك فيما إذا كان هناك شريك فلسطينى لسلام آمن. فعلى أى حال، لديكم مصلحة كبيرة فى محاولة المساعدة على إقامة دولة فلسطينية فى الضفة الغربية؛ حديثة متعددة الأديان وموالية للغرب ــ بمعنى أن تكون نموذجا مختلفا تماما عن النماذج المختلفة للإخوان المسلمين من حولكم. ولا شك أن أنظار الجميع تتركز عليَّ شخصيا، وعلى ما سأفعله. ولكننى، كصديق، أريد فقط أن أعرف شيئا واحدا: ما هى استراتيجيتكم طويلة الأجل؟ وهل لديكم استراتيجية من هذا النوع أصلا؟». كاتب متخصص فى شئون الشرق الأوسط وحاصل على جائزة بوليتزر |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
| المزايدون على الإصلاحسلمان الدوسري |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
الأردن... الرسالة وصلت للجميع
|
إن أكثر الدول العربية تضرراً ومعاناةً من أحداث الربيع العربي المملكة الأردنية الشقيقة، بعد سقوط منظومة الأمن العربي التي استقرت أربعين عاماً. فالأردن فقد خلال عامين أقرب أصدقائه (مصر)، وبدأ بالابتعاد عنه أقرب حلفائه (الخليج)، بينما أخذ الإخوان المسلمين في الأردن يسخنون اللعب، بعد أن أخذتهم حماسة وصول إخوانهم المصريين إلى الحكم، بينما بدأت الحدود الشمالية مع سورية تنبئ بانفجار ترتد على إثره الحمم البركانية إلى داخل الأردن. وهذا ما يفسر القلق الأردني العميق، الذي عكسته تصريحات الملك عبدالله الثاني في الأشهر الأخيرة، وآخرها ما نشرته مجلة «ذا اتلانتيك» الأميركية. هذا اللقاء الذي اعتبر الأكثر صراحةً وجرأةً، سيُنشر في وقت لاحق، لكن وسائل الإعلام العربية والأجنبية تلقت باهتمام بالغ، ما نشر منه من مقتطفات، تناولت تلك القضايا الحساسة، أردنيّاً وعربيّاً وأميركيّاً. ومع أن مصدراً مطلعاً في الديوان الملكي الأردني سارع إلى القول بأن المقال احتوى العديد من المغالطات، وأخرجت الأمور من سياقها الصحيح، وتأكيد اعتزاز الملك بالأردنيين جميعاً، إلا أن الرسالة الأردنية قد وصلت إلى الجميع. اللقاء، ومن الوهلة الأولى، يبدو حلقةً ساخنةً من توجيه الانتقادات إلى الداخل والخارج، بدءًا بالأقربين: فـ «عصر الملكيات بدأ ينقضي، لكن عائلتي لا تدرك هذا الأمر، ولم تفهم بعد الدروس المستفادة من الربيع العربي، وإن الشعوب لن تتحمل الفساد». وقال إنه مستعد لمعاقبة ولده لو تجاوز القانون أو أخطأ، «ولا يوجد أحد في العائلة المالكة لا يمكن استبداله، والربيع العربي يطرح السؤال: أين ستكون الملكيات بعد 50 عاماً». وأكّد أنه منع أفراد العائلة المالكة من وضع الأضواء الصفراء على مواكبهم، ويحاول إجبارهم على عدم قطع الإشارة الحمراء. الملك عبدالله انتقد جهاز مخابراته بعرقلة جهوده في الإصلاح، وشنّ هجوماً عنيفاً على «إخوان الأردن»، لوجود قناعة بأن قيادة التنظيم العليا في مصر تعمل على إثارة الاضطرابات في بلاده، وأنهم «ذئاب في ثياب حملان»، و«طائفة ماسونية»، وسخر من «سذاجة» بعض الدبلوماسيين الأميركان الذين يعتقدون أن الإخوان هم بوابة الديمقراطية في المنطقة. كما هاجم الرئيس المصري محمد مرسي، ووصفه بالسطحية والتسرع في فرض سلطته المطلقة، كما انتقد بحذرٍ رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لتعجله، على رغم أنه يتبنى نهجاً أكثر عقلانية وتحفظاً. وسبق أن حذّر قبل شهرين من بروز محور متطرف تقوده تركيا وبلدان خليجيان آخران. الملك أكّد في حواره المثير أن معركته الأساسية هي منع الإسلاميين من الوصول إلى السلطة في المنطقة، وهي معركة عكس التيار كما يبدو في هذه المرحلة. كما انتقد الملك بعض زعماء العشائر وأسماهم «الديناصورات»، لتحالفهم مع المؤسسة الأمنية والتيار المحافظ، وقال الصحافي الأميركي الذي أجرى معه اللقاء، إن الملك اصطحبه في جولة خاصة بالمروحية في مدينة الكرك، وسخر خلالها من العشائر وانتماءاتها. عند الحديث عن النظام السوري، وصف بشّار الأسد بأنه «شخص جلف تعوزه الكياسة»، وحين عرض على عائلته اللجوء إلى الأردن وتعهد بحمايتها، أجابوه: «شكراً جزيلاً، لماذا تبدي قلقك علينا وبلدك أولى بأن تقلق عليها أكثر منا؟». الديوان الملكي شكك بدقة ما جاء في اللقاء، أما الصحافي (جيفري جولدبيرغ) الذي فجّر القنبلة، فقال أن اللقاء هو الحلقة الأولى من سلسلة حلقات ستنشر تباعاً. وهل بقيت رسائل أخرى؟ ..... الوسط البحرينية |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
|
مشاركات وأخبار قصيرة |
''البلد الأمين''.. يلفظ ''الخائنين'' تورط محتمل لـ"حزب الله".. و المفتي: أبلغوا عن "الجواسيس " عبدالعزيز آل الشيخ الرياض، جدة: الوطن 2013-03-20 11:42 PM غداة إعلان الداخلية إلقاء القبض على 18 شخصا ضمن خلية "تجسسية" تتخابر لصالح "دولة متآمرة"، ومن بين عناصرها إيراني ولبناني، دعا مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ الجميع إلى التعاون في الإبلاغ عن كل من يتجسس على مصالح البلاد، في وقت لم يستبعد فيه رئيس مركز الخليج للأبحاث الدكتور عبدالعزيز بن صقر وجود علاقة مفترضة بين العنصر اللبناني وحزب الله. وفيما التزمت كل من بيروت وطهران الصمت، ولم تعلقا على تورط اثنين من مواطنيها في هذا العمل العدائي ضد المملكة، طالب أعضاء في مجلس الشورى بضرورة إيقاع أقصى العقوبات على "الخونة" وألا تأخذ الدولة بهم "الرأفة" في ذلك. من جهته، استنكر الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني المحاولات المتكررة لزرع خلايا التجسس والإرهاب في دول مجلس التعاون، والسعي إلى المساس بأمنها واستقرارها، ووصفها بأنها محاولات إجرامية إرهابية يائسة تكشف عن نوايا عدوانية للجهات التي تقف وراءها. إلى ذلك، أفاد ابن صقر في تصريح إلى "الوطن"، أن العنصرين الإيراني واللبناني شكلا ضابطي ارتباط بالمخابرات الإيرانية، وقال إن السعوديين الـ16 ليس بالضرورة أن يكونوا على علم ببعضهم بعضا، مفيدا بأن الطبيب المتورط تركز دوره على تزويد الجهات التي يعمل لصالحها بمعلومات صحية لمسؤولين سعوديين. ............................................................................................................ مارس - 21 - 2013 متابعات : ................................................................................................................................................... عاهل الأردن يتراجع عن تصريحاته المثيرة ضد مرسي والصحافي الأمريكي يهدد بكشف خبايا الحوار 2013-03-20 --- 8/5/1434 المختصر/ أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أن مصر دولة محورية في العالم العربي، وأن الحكومة المصرية تدرك جيدًا أهمية صداقتنا الوثيقة والحفاظ على التنسيق المباشر بيننا. جاء ذلك في مقابلة مع وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية وزعها الديوان الملكي الهاشمي اليوم حول العلاقات الأردنية - المصرية. وأكد العاهل الأردني أن مصر دولة محورية في العالم العربي، وتمر بفترة صعبة في الوقت الحالي؛ فالديمقراطية ليست سهلة، بل هي مسيرة.. وتستطيع مصر أن تعتمد على الأردن لتقديم أي شكل من الدعم الذي تحتاج إليه. وعقّب العاهل الأردني على الأزمة السورية وتداعياتها على الأردن، قائلاً: "إن التكاليف المباشرة لاستضافة اللاجئين السوريين تبلغ 550 مليون دولار أمريكي سنويًّا بالمستويات الحالية لعدد اللاجئين، والذي من المتوقع أن يتضاعف تقريبًا خلال الشهور الستة إلى الثمانية القادمة". وتأتي تصريحات العاهل الأردني عقب تهديدات الصحافي الأمريكي جيفري جولدبيرج بنشر مقابلة مسجلة مدتها ثلاث ساعات مع العاهل الأردني عبد الله الثاني، تحتوي على المزيد من التصريحات المثيرة إذا لم يتم سحب بيان الديوان الملكي الذي يتهمه بالتدليس في حوار الملك. وجاءت تهديدات "جولدبيرج" عقب مقابلته مع العاهل الأردني نشرتها مجلة" ذا أتلانتك"، هاجم فيها جماعة الإخوان المسلمين بشدة واصفًا إياها أنها جماعة "ماسونية" ومجموعة "ذئاب في ثياب حملان" على حد قوله. المصدر: مفكرة الاسلام هدد الصحافي الأمريكي جيفري جولدبيرج بنشر مقابلة مسجلة مدتها ثلاث ساعات مع العاهل الأردني عبد الله الثاني، تحتوي على المزيد من التصريحات المثيرة إذا لم يتم سحب بيان الديوان الملكي الذي يتهمه بالتدليس في حوار الملك. وتأتي تهديدات "جولدبيرج" عقب مقابلته مع العاهل الأردني نشرتها مجلة" ذا أتلانتك"، هاجم فيها جماعة الإخوان المسلمين بشدة واصفًا إياها أنها جماعة "ماسونية" ومجموعة "ذئاب في ثياب حملان" على حد قوله. كما أوضح "العاهل الأردني" في لقائه أن كلاًّ من "الرئيس المصري محمد مرسي ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان استبداديان ويسيئان استخدام الديمقراطية، ويعتبرونها مجرد حافلة وبمجرد أن يصلوا لهدفهم سيغادرونها". كما سخر العاهل الأردني من أصحاب "الزبيبة"، التي تظهر على الجبهة جراء ضغط الرأس بالأرض خلال الصلاة، وقال: إنه "يصلى الفروض الخمسة لكنه ليس بحاجة أن يخبر الناس بذلك". المصدر: مفكرة الاسلام ............................................................................................................. «أبو الثوار»: تقرير «المفوضين» بتأييد حل «الإخوان» مسيسًا وليس له قيمةأكد «أبو الثوار» محمد عطيان المعتصم بميدان التحرير أن تقرير المفوضين المنشور اليوم والذى أوصى المحكمة الإدارية العليا بالحكم بحل جماعة الإخوان المسلمين فى دعاوى قديمة ضد الجماعة جاء مسيسا لتهدئة الرأى العام المحتقن ضد الجماعة ، على حد وصفه. وتساءل عطيان - فى تصريحات خاصة لبوابة الشروق: لماذا يصدر هذا التقرير الآن فى هذا الوقت تحديدا قبل الجمعة القادمة؟، وما جدوى التقرير أصلا إذا كان مجرد رأى يشير على المحكمة أو يوصيها كما نشره الإعلام وقد لا تعتد به المحكمة أصلا؟. وفى سياق جمعة «رد الكرامة» المعلن عنها غدًا، قال عطيان، إن الهدف من المليونية السلمية هو إزالة معوقات لا زالت قائمة فى طريق الثورة حتى الآن والعبرة ليست فى صدور حكم المحكمة بحل جماعة الإخوان لكن المشكلة فى تنفيذ الحكم حال صدوره فنحن لا نثق فى الطرف الآخر. جدير بالذكر أن تقرير هيئة مفوضى الدولة الصادر ظهر اليوم للمحكمة الإدارية العليا، قد أوصى بأن وجود الجماعة غير شرعىن وأنه على المحكمة أن تصدر حكمها بحل الجماعة، وذلك فى الدعوى رقم 133 لسنة 32 قضائية والتى تداولت بأروقة بعد أن أقامها عمر التلمسانى مرشد جماعة الإخوان الأسبق وتوالت متابعة القضية من الجماعة بالطعن على قرار مجلس قيادة الثورة بحلها أمام المحكمة إلى أن أكد التقرير على عدم وجود كيان قانونى لجماعة الإخوان المسلمين ومن المقرر أن تفصل محكمة القضاء الإدارى فى الدعاوى المطالبة بحل جماعة الإخوان يوم 26 مارس الجارى بعد أن حجزت المحكمة الدعاوى للحكم فيها. الشروق تركيا ترحب بأشقائها السعوديين الرياض / أعلن "حسين أس" مستشار الثقافة والسياحة بالسفارة التركية في الرياض، أن مواطني السعودية ودول الخليج، يمكنهم إستخراج تأشيرة دخول الأراضي التركية من المطارات دون الحاجة لمراجعة السفارة التركية أو قنصلياتها في بلادهم، وقال: إن ذلك لا يستغرق سوى دقائق معدودة تسهيلاً على الخليجيين. وأضاف "حسين أس" أن المقيمين في السعودية إقامة مشروعة مرحب بهم في تركيا، وبإمكانهم إستصدار تأشيرة الدخول من القنصلية التركية في الرياض وجدة، بإستثناء حاملي الجواز السوري واللبناني والأردني، حيث تم إعفاؤهم من تأشيرة الدخول، وأوضح أن إعفاء حاملي الجواز اليمني من تأشيرة الدخول إلى تركيا، سيدخل حيز التنفيذ خلال أيام. ................................................................................................. أبو سليمان يحذّر «في إثنينية خوجة» من إزالة مكتبة مكة المكرمة جدة - عبدالهادي صالح الأربعاء ٢٠ مارس ٢٠١٣ حذّر عضو هيئة كبار العلماء ومجمع الفقه الإسلامي الدكتور عبدالوهاب أبو سليمان من إزالة مكتبة مكة المكرمة. وقال: «إن إزالة المكتبة هو في الواقع إزالة لأعظم شواهد التاريخ الإسلامي وجرح لمشاعر المسلمين قاطبة، إذ تأكد لنا وبما لا يدع مجالاً للشك أن مكان المكتبة الآن هو مكان ولادة الرسول محمد عليه السلام، وستكون عواقب إزالته سيئة وسبة تاريخية تتناقلها الأجيال». الحياةوأضاف: «إن الآمال معقودة في الله عز وجل ثم في غيرة وحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والرغبة الحقيقية في الحفاظ على تراث الأمة وصيانته من الضياع، وتخليداً لمآثر مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز رحمه الله في تقديره ومحافظته على مكتسبات الأمة». وبين أبو سليمان «أن المكان الذي شيدت عليه مكتبة مكة المكرمة هو المكان نفسه الذي وُلد فيه الرسول محمد عليه السلام، ثم شاء الله أن يكون هذا المقام خزانة للمعارف الإسلامية ورمزاً مباركاً يحكي البداية المباركة للأمة الإسلامية، وهو بمحتواه المعرفي الحاضر سجل صادق لحضارة هذه الأمة متدرجة عبر القرون في بناء العلوم والمعارف، وعلى تراب هذا المكان الطاهر يتعانق المجد والتاريخ ويتآخى الجهاد والفكر في تاريخ طويل على مدى 14 قرناً». وتحدث أبو سليمان، في ليلة تكريمه في «إثنينية عبدالمقصود خوجة» في جدة مساء الإثنين الماضي، عن أهمية تطوير مكتبة مكة المكرمة . وقال: «لقد عشت تجربة في هذه المكتبة مستفيداً ومراقباً لما يدور بداخلها أكثر من عقدين، وخرجت ببعض الأفكار من أجل أن تؤدي هذه المكتبة رسالتها كاملة ويكوّن العلماء والمفكرون في الداخل والخارج الانطباع الصحيح حضارياً وثقافياً عن المملكة وإشباعاً لتطلعات الزائرين»، مقترحاً تأهيل بناء المكتبة بشكل يحقق الرغبات الشرعية والعلمية كافة، والاحتفاظ بمكانتها التاريخية وأن يخصص مركز للبحوث والدراسات المتخصصة في السيرة النبوية، وأن تستقبل المهم من مكتبات العلماء وطلاب العلم»، مشيراً إلى أن «يكون هذا المكان منبراً عالمياً وإسلامياً لتبدو أنها مكتبة ذات قيمة علمية وعالمية». وشكر أبو سليمان راعي الإثنينية الشيخ عبدالمقصود خوجة على جهوده الكبيرة في تكريم العلماء والمفكرين وبذل كل ما يخدم ثقافة وتراث هذه البلاد». |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
| التليفزيون مرجعًا للشبابفهمي هويدي |
زارنى عدد من طلاب الإعلام لإجراء حوار يفترض أن يكون جزءا من مشروع تخرجهم فى نهاية العام. وقد حمل كل واحد منهم بضعة أسئلة حول الأوضاع الراهنة فى مصر. وكان من بين تلك الاسئلة ما يلى: لماذا لا يعود المجلس العسكرى لحكم مصر؟ وهل صحيح أن الرئيس مرسى فقد شرعيته؟ وهل صحيح أن حركة حماس تتولى حمايته؟ ما العمل فى جهاز الشرطة الذى لا يزال يصر على تعذيب المصريين وقتلهم؟ هل يمكن أن تباع قناة السويس للمستثمرين؟ وهل توطين الفلسطينيين فى سيناء ممكن؟ لماذا لم تحاسب حركة حماس على اشتراك عناصرها فى قنص الثوار؟ إلى أى مدى تعد إيران تهديدا وخطرا على مصر؟ ألا يعد منح حق الضبطية القضائية للمواطنين العاديين مقدمة لحدوث حرب أهلية فى مصر؟ هل يمكن أن يحكم البلد أعضاء جماعة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر؟ هل تؤيد حق النوبيين فى الانفصال وحق أهالى بورسعيد فى الاستقلال عن مصر؟... إلخ. بعض تلك الاسئلة أجبت عنها بما تيسر، والبعض الآخر قلت إنه لا يعقل طرحها من الأساس، لأنها مبنية على شائعات وأخبار غير صحيحة. لكن الخلاصة التى خرجت بها من اللقاء أن معلومات هؤلاء الشباب مستقاة من برامج التليفزيون وعناوين الصحف، بمعنى أنهم ينتمون إلى جيل عصر المشاهدة، الذى تتشكل لديه الانطباعات وتتحدد الرؤى بناء على ما يشاهده المرء ويتلقاه من الخارج بغير جهد منه فى التحصيل أو القراءة الخاصة. وحتى أكون أكثر دقة فإن ذلك كان حكمى على الذين لقيتهم من الشباب ولا أستبعد أن تكون هناك نماذج أخرى أفضل حالا. فى تحليلى للموضوع خلصت إلى ما يلى: أنه فى عهد الاستبداد التى خلت هجر المصريون السياسة واستقالوا منها. فلا الأحزاب كانت تشجع على الانخراط فيها، ولا النقابات كانت بعيدة عن بطش السلطة وتحكمها، ولا الانتخابات النيابية أو المحلية أو حتى الطلابية كان يمكن أن تمر دون ضغوط الأجهزة الأمنية وتدخلاتها. وحين أدرك الناس أن باب السياسة مغلق فى وجوه الأغلبية ومفتوح على مصراعيه لأعوان النظام السابق، فإنهم أداروا ظهورهم لها وانصرف كل واحد إلى حال سبيله وقد اختزن مشاعره واحتفظ لنفسه بآرائه فى محيطه. حين قامت ثورة 25 يناير وكان خروج الملايين الحاشدة هو السبب الرئيسى فى إسقاط نظام مبارك بكل قوته وجبروته فإن ذلك أحدث انقلابا شاملا فى المشهد، كان من أبرز نتائجه أن الذين استقالوا من السياسة فى السابق عادوا إليها بقوة وصلت إلى حد الاندفاع، وكانت تلك العودة إيذانا بالجهر بكل ما كان مكتوما ومخزونا من مشاعر وانطباعات. ولأن حرية التعبير وغيرها من الحريات العامة غدت بلا سقف فى مصر، فقد أصبح بمقدور كل أحد أن يبوح بما عنده، باللغة التى يختارها وتمكِّنه من التعبير عن نفسه وإيصال رسالته إلى الآخرين، وفى ظل الانفلات الأمنى وغياب الشرطة فلم يعد أحد يعمل حسابا لأحد، وفى حالات كثيرة فإن الحدود تلاشت بين المباح وغير المباح والمعقول واللا معقول. ما يهمنا فى مشهد العودة إلى السياسة أن الجميع دخلوا إلى الحلبة فجأة باختلاف أعمارهم وفئاتهم. وتحقق ذلك الدخول فى ظروف ثورة الاتصال التى مكنت كل صاحب رأى أن يرفع صوته وأن يوصله إلى الآخرين فى ثوان معدودة، حتى صار لكل مواطن جريدته التى يتولى تحريرها بنفسه ويبث فيها آراءه فى كل ما يعن له. ولأن جيل الشباب هم الأقرب إلى أدوات تلك الثورة والأقدر على استيعابها والتعامل معها، فإن إيقاع العصر وقصر الوقت حرمهم من فرصة التحصيل وإحداث التراكم المعرفى المفترض. بالتالى فإن مرجعيتهم الثقافية باتت محصورة فيما يشاهدونه من صور وما يتابعونه من حوارات تليفزيونية وما يطالعونه من عناوين شريط الأخبار. وبعدما جذبتهم السياسة عقب الثورة، فإن الجميع صار لهم رأى فيها، حتى نافسوا فى ذلك تحول الجميع إلى خبراء ونقاد لمباريات كرة القدم فى العصور السابقة. فى ظل ضعف الأحزاب وحداثة تكوينها هيمنت الانطباعات الإعلامية والتليفزيونية على عقول أعداد غفيرة من المشاركين الجدد فى لعبة السياسة وإزاء التحيزات الراهنة فى الأداء التليفزيونى وتحول نجوم التليفزيون من مقدمى برامج إلى موجهين سياسيين ومحرضين فإن ذلك أسهم فى نقل شرائح من أولئك الشبان من طور الجهل بالسياسة واعتزالها إلى طور فساد الإدراك السياسى وتشوهه. ومن اللاذاكرة إلى الذاكرة العليلة. حتى صارت شريحة من الشباب مخيرة بين الجهل المطبق والمعرفة الفاسدة، وإلى أن تدور العجلة الديمقراطية سيظل الأداء الإعلامى المحايد والنزيه وحده الذى يستطيع أن يصوب الإدراك ويوفر للجميع المعرفة الصحيحة التى تقدم مصلحة الوطن على المصالح والحسابات الخاصة، وإذا سألتنى هل هذا ممكن فى أجواء مصر الراهنة، فردى بالنفى للأسف لأن حدة الاستقطاب أخرجت الإعلام والأداء التليفزيونى خاصة من سوق الإنصاف والنزاهة. .......... الشروق |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
|
| ||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2)" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق