01‏/06‏/2013

[عبدالعزيز قاسم:2645] القرضاوي:مشايخ السعودية الكبار كانوا أنضج مني+ "التلغراف": إيران "تعاقب" حماس



1


"التلغراف": إيران "تعاقب"

حماس بتخفيض التمويل ووقف العلاقات



2013-5-31 | خدمة العصر

نقلت صحيفة "التلغراف" البريطانية، في تقرير لها اليوم أعده مراسلها في غزة ونشرته على موقعها الإلكتروني، عن أحد القيادات السياسية لحركة حماس، أن إيران قطعت ما يصل إلى 15 مليون جنيه إسترليني شهريا في تمويلها لحماس عقابا لها على دعم الحركة للثورة في سوريا.

وأفاد التقرير أن التعاون العسكري بين الحليفين السابقين قد توقف أيضا، لتنتهي بهذا فعليا العلاقة الدافئة، بعد أن كانت طهران تقدم الأسلحة، الخبرة التقنية والتدريب العسكري لمقاتلي حماس.

وأرجع كاتب التقرير "القطيعة" بين الحركة وإيران إلى رفض حماس أن تنصاع للخط الإيراني الملزم بدعم بشار الأسد في حربه على الثورة السورية.

وقد وصف غازي حمد، نائب وزير الخارجية في حكومة حماس، العلاقات مع إيران بصراحة في مقابلته مع مراسل صحيفة "التلغراف" البريطانية في غزة، بأنها "سيئة" قبل أن يضيف: "دبلوماسيا، لا بد لي من استخدام كلمات أخرى".

وردا على سؤال حول التمويل الإيراني، أجاب قائلا: "أستطيع أن أقول إنه ليس كالسابق، ولا أستطيع أن أعطيك المبلغ بالتحديد. فقدنا كثيرا لدعمنا الثورة السورية".

"لا أستطيع أن أنكر أنه منذ العام 2006 دعمت إيران حركة حماس بالمال والعديد من الأشياء الأخرى، ولكن الوضع اليوم ليس كالماضي. لا أستطيع أن أقول إن كل شيء طبيعي". وأضاف: "لا أستطيع أن أقول إن هناك تعاونا عسكريا".

ونقل كاتب التقرير عن الدكتور عدنان أبو عامر، أستاذ مساعد في العلوم السياسية في جامعة الأمة بمدينة غزة، أن إيران أعطت حماس ما يقدر بحوالي 13 إلى 15 £ مليون جنيه استرليني شهريا بعد فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية في العام 2006، أي ما يكفي لتغطية ميزانية إدارتها للقطاع.

وأضاف أن طهران لا تزال ترسل "كمية ضئيلة" للحفاظ على العلاقات وتسويق دعمها للقضية الفلسطينية، لكن جميع أشكال العلاقات قُطعت عمليا.

وكان التعامل مع مكتب حماس في طهران، قبالة الشارع الرئيس في المدينة، منذ أمد طويل، يتم على اعتبار أنه سفارة مستقلة، أما اليوم فما عاد لحماس ممثل دائم هناك.

"كان الدعم الإيراني للأسد قبلة الموت للعلاقة"، كما قال الدكتور أبو عامر، المقرب من حماس. وأضاف: "لقد فقدت حماس بسبب الخلاف (حول الموقف من الثورة السورية) الدعم الإيراني لها، ماليا وعسكريا، وحتى الآن لا أحد قد عوضه".

"لقد فقدت إيران نفوذها ليس في غزة فقط، بل في فلسطين ككل وجميع أنحاء العالم العربي، لأنها ساندت نظام الأسد، بعد أن قدمت إيران نفسها بنجاح بعد ثورة 1979 كمدافع عن الفقراء والمظلومين، وكانت معارضة للإمبريالية والنفوذ الأميركي. لقد فقدوا في عامين ما اكتسبوه في 30 سنة، وأعتقد أنه لن يمكن إصلاحه بشكل صحيح".

كما وصف د. أحمد يوسف، مستشار إسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس في غزة، دعم إيران للأسد بأنه "صادم"، واتهمتها بالتصرف انطلاقا من دوافع "طائفية". وأضاف: "لم نكن نتوقع أبدا أن بلدا مثل إيران، التي تحدثت عن الشعوب المضطهدة والأنظمة الديكتاتورية، ستقف وراء دكتاتور مثل الأسد الذي يقتل شعبه".

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل




كلمة السر في «جنيف - 2»... وقف إطلاق النار


جمال خاشقجي

السبت ١ يونيو ٢٠١٣
إذا سمعتهم في اجتماعات «جنيف - 2» يتحدثون عن وقف ملزم لإطلاق النار في سورية، وفق الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة، فاعلم أن ثمة جديةً هذه المرة لوضع حد لمأساة الشعب السوري، التي أهملها العالم طويلاً، فكلمة السر هي «وقف إطلاق النار» ثم ليقولوا بعدها ما شاءوا من عبارات تدعو إلى حكومة انتقالية واسعة الصلاحيات، يتمثل فيها النظام والمعارضة، أو حتى انتخابات تُجرى في العام الذي يليه من حق كل الأطراف الترشح لها.
ستُتعب المعارضة السورية نفسها، وستختلف في ما بينها، وتتماحك مع حلفائها، لو اندمجت كثيراً في تحليل اللاأخلاقية في ترشح بشار الأسد لرئاسة البلاد مرة أخرى، أو اللامنطقي في حكومة انتقالية تتقاسم فيها المسؤولية مع عناصر ملطخة أيديهم بدماء الشعب، فلا انتخابات ستجري في سورية عام 2014، ولا حكومة انتقالية ستشكل من دون «وقف إطلاق النار».
في «جنيف - 2»، هذا إن عقد في منتصف الشهر الجاري، ستتركز الأنظار ليس على وفدي الحكومة والمعارضة، بل على وزيري الخارجية الأميركي والروسي، فالتفاوض الحقيقي يجري بينهما، أو بالأحرى أنه مسعى أميركي- سعودي دولي، لجر الروس إلى مجلس الأمن، وهو ما ظل الروس يقاومونه طوال سنتي ذبح الشعب السوري الأخيرتين، فيصرخون في العالم، ومن ورائهم الإيرانيون «لا حل إلا الحل السلمي» ويذكّرون باتفاق جنيف الأول الذي نصّ على وقف إطلاق النار والتفاوض لتشكيل حكومة انتقالية، فمضى الجميع يتجادلون حول «التفاوض» ومتى وأين سيكون وكيف سيجري وتشكيل الحكومة الانتقالية التي ستجمع الحكومة والمعارضة من دون تركيز على الشرط الرئيس «وقف إطلاق النار».
النظام لا يريد وقفاً لإطلاق النار، فهو وحلفاؤه يعلمون أنهم لن يستطيعوا العيش إلا بإطلاق النار، وبالتالي عندما شعر هذه المرة أن ثمة حديثاً عن وقف حقيقي ملزم لإطلاق النار، تردد في الحضور، فالتزم الطرف الروسي بجلبه لطاولة المفاوضات. لتوضيح ذلك وأهمية مبدأ وقف إطلاق النار كمفتاح للحل السوري يجب أن نعيد الأزمة السورية إلى أصلها، فهي ليست صراعاً بين سورية الشرقية وسورية الغربية، أو صراعاً بين طائفتين، والمعارضة لا تطالب مثلاً بزيادة حصة حلب في البرلمان، بينما تطالب دمشق بمناصب وزارية معينة، كي يصور البعض اجتماع جنيف المقبل (هذا إن عقد) بأنه مثل اجتماع الطائف للفرقاء اللبنانيين. الثورة السورية في أصلها ثورة شعب يطالب بالحرية، بكل طوائفه ومناطقه، لا يقدم مطالب فئوية أو مناطقية، إنه مثل أولئك المصريين في ميدان التحرير قبل استقالة مبارك، نسوا كل اختلافاتهم واتفقوا على مطلب تغيير النظام والحرية والكرامة والعيش، وبالتالي لا يمكن فهم «وقف إطلاق النار» كتجميد لحال الصراع في انتظار التفاوض ورسم حدود بين الفرقاء، ذلك أنه ليس بينهم حدود على الأرض، ولا يوجد فرقاء وإنما شعب سوري اتفق غالبه على التخلص من النظام القمعي القائم وتأسيس سورية جديدة على الأرض نفسها والحدود ذاتها من دون تغيير أو تبديل فيها.
في جنيف سيسعى النظام السوري للهروب من هذا الاستحقاق الكبير. قد يطرح فكرة تشكيل مجلس تأسيسي لصياغة دستور جديد، كي يهرب من استحقاق إسقاط النظام. قد يطالب باستبعاد القوى التي يصفها بالتكفيرية (وهي القوى التي تمناها وسعى لجلبها للصراع منذ اللحظة الأولى)، أو يطالب بإخراج المتطوعين الأجانب من سورية، أو يزعم أنه النظام الشرعي فيطالب بتقديم هذا أو ذاك إلى العدالة، وربما يتواضع فيسعى إلى إضاعة الوقت والجهد بالدعوة إلى اتفاق للمصالحة الوطنية العامة، ولكنه سيحاول أن يتملص قدر الإمكان من التوقيع على وثيقة ملزمة بوقف كامل لإطلاق النار. شيء كهذا حصل أوائل عام 1999 في رامبوليه، قرية فرنسية وادعة احتضنت اجتماعات السلام الكوسوفية. كان المجتمعون أميركيين وروساً وأوروبيين، من سيجتمعون في جنيف أنفسهم، كلٌّ دخل الاجتماع، وهو يعلم أين يقف وما هو الحل الوحيد الممكن، ولكن كان من الضروري أن يمروا عبر «عملية السلام» هذه، فالصرب وزعيمهم سلوبودان ميلوسوفتش معروفة دمويته ورفضه لأي حل، جربوه في حرب البوسنة قبل ذلك بأعوام، وأدركوا أن ما من سبيل لإقناعه غير القوة، إنه بشار الحالي نفسه، الجميع يعلم أنه ليس بالرئيس المنتخب، يمثل طائفة لا شعباً، ويحارب عن مصالح أقلية وليس عن وطن، وأن السبيل الوحيد لإقناعه هو القوة، بضعة صواريخ كروز، وغارات جوية تنقل الجحيم الذي فرضه على الشعب السوري إلى غرفة نومه، حينها سيكون جاهزاً للتفاوض، الروس يكررون أنفسهم دوماً، هم من عطل الانتقال إلى الحل السريع والممكن في كوسوفو، وهم من يفعل ذلك في سورية، ولذلك كان لا بد للولايات المتحدة وأوروبا من جلبهم إلى تلك القرية الفرنسية وتوقيع اتفاق لم يعمر طويلاً، ولكنه وفّر للناتو أن يفعل ما كان عليه فعله منذ البداية، القصف.
إذا كان أصدقاء سورية يريدون وضع حد لمعاناة الشعب، فهذا ما يجب أن تتجه إليه الأمور بعد «جنيف - 2»، فالنظام لن يحتمل وقفاً لإطلاق النار، فاللحظة التي يفعل فيها ذلك ستنتفض كل مدينة سورية، ويخرج الشعب ضده في مظاهرات سلمية، وهذا ما لم يحتمله من قبل ولن يحتمله لاحقاً بعدما سالت كل الدماء وتكرست كراهيته في نفوس السوريين. لا بد من أنه سينتهك وقف إطلاق النار، مثلما فعل ميلوسوفيتش، وحينها يجب أن ينتقل الجميع إلى مجلس الأمن بما في ذلك الروس، فاتفاق «جنيف - 2» ملزم للجميع، أتوقع أن يوافق عليه ائتلاف المعارضة، واللواء سليم إدريس أبرز قادة «الجيش الحر». سيعلم قادة الجيش والفصائل المقاتلة، ولا سيما «جبهة النصرة» أنهم لو أخلوا بالاتفاق سيتعرضون هم أيضاً للقصف، وليس النظام وحده، الذي سيعجز عن الالتزام به، فالطبع سيغلب التطبع، وكلفة احترام وقف إطلاق النار باهظة عليه، وبالتالي أشكُّ في أن يعقد «جنيف - 2»، إلا إذا حدث تغيير حقيقي في موسكو وليس في دمشق أو طهران، وإذا عُقد لنراقب كلمة السر «وقف ملزم لإطلاق النار».
.......
الحياة

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل



في برنامج (حراك) بالأمس

فيما هاجم العواجي "حزب الله"..

بالفيديو.. العرعور: لسنا بحاجة للرجال ولكن للمال يا شباب الخليج


بالفيديو.. العرعور: لسنا بحاجة للرجال ولكن للمال يا شباب الخليج

الرياض ـ الوئام: 

ذكر الشيخ عدنان العرعور الداعية الإسلامي  أن (حزب الله)، لم يتجاوز الحدود السورية إلا بدعم دولي، وصمت عربي مريب, وأن (حزب الشيطان) -كما ذكر– لم يدخل في حمص والقصير إلا بعد إنهزام جيش النظام، ودخل (حزب الله) بعد أن أدار ظهره عن العدو الإسرائيلي ووجه مدافعه على أطفال القصير!

واعتبر العرعور، أن السوريين ليسوا بحاجة إلى الرجال، بل ينقصهم العتاد والمال، وقال مخاطبا الشباب العربي والخليجي بالخصوص: "عندنا مايكفي من الشباب نحتاج فقط للسلاح, ففي كل محافظة يوجد أكثر من مئة ألف مقاتل لاينقصهم إلا السلاح ولو توفر لقضينا على النظام و"حزب الشيطان".

جاء ذلك في حلقة في برنامج (حراك) التي حملت عنوان (وفي القصير.. ملحمة أخرى) والذي يُبث ظهر الجمعة من كل أسبوع مع الإعلامي عبدالعزيز قاسم، واستضاف كلا من الدكتور محسن العواجي الناشط الوطني، والشيخ عدنان العرعور الداعية الإسلامية.

وأجاب العرعور في البرنامج، عمّا إذا كان الذي يحدثفي سوريا هل هو فتنة أم لا على حد قول بعض العلماء؟

فقال: "ما يحصل في سوريا هو فتنة عن الدين والإيمان وتعبيد الناس, فتنة للمال والعرض والنفس, فهؤلاء المفتون تناسوا من قاتل دون عرضه فهو شهيد, فإذا لم تكن هذه فتنة فمتى تكون الفتنة"!

ثم فضح (حزب الشيطان) في مواقف سابقة, وقال: "من الذي وقف مع الشيطان الأكبر في العراق"؟

وتسائل: من الذي أفتى بحرمة الجهاد ضد الشيطان الأكبر (أمريكا)؟

وقال الشيخ العرعور: "أناشد الشيعة أن يتفكروا في فتاوى علمائهم".

 واعتبر العرعور أن تدخل الشيعة السافر بسوريا يدل على أن هذه الطائفة معادية للسنة أكثر من الشيطان الأكبر, فالعلماء الشيعة يعملون على تعطيل عقول الأتباع وإلا فأين عقول الشيعة من ذبح الأطفال, وما ذنب النساء يحملون, وما ذنب سوريا كلها!

ثم قال العرعور: "نحن نكرر دائماً بأننا ضد الطائفية ولم نرفع راية الطائفية, في ظل تخطيط الدول الكبرى لها وجعلها حرب طائفية والتي تساعدها إيران وحزب إيران في لبنان".

ثم تابع حديثه: "بعض الدول سألتني عن ما إذا كان حزب إيران موجود فعلاً في سوريا؟ فأثبت لهم أنهم موجودون لكن لم أحد يستجب لي فكأنهم يريدون أن يتأكدوا فقط من تدخلهم! بل أدهى من ذلك قبض الجيش الحر يوم أمس على ثلاثة إيرانيين وثلاثة حوثيين وقبضوا على عراقيين, لذلك الأمر جلل"!

وأضاف الشيخ العرعور: "هناك مؤامرة دولية لإنهاك السوريين وتجويعهم حتى يقولوا رضينا بإسرائيل رضينا بالصهيونيين! الوضع خطير جداً , فقدنا السيطرة على الشباب, وسيتحرك الشباب لإنقاذ أهله من هذه الجرائم".

ثم سأله عبدالعزيز قاسم: هل هناك راية شرعية واضحة؟

فأجاب: "مجرد الخروج عن هذا النظام وإسقاطه والدفاع عن الأعراض والأموال والبيوت والأطفال الذين يُذبحون بالسكاكين فهذه راية شرعية، يكفينا أن تكون الراية هي الدفاع عن الدين حتى لايُعبد من دون الله".

ثم قال العرعور: "هؤلاء الذين أفتوا بدون علم شرعي, هل يريدون أن نُسلم بناتنا"؟

إما أن نسلمهم نساءنا ليهتكوا أعراضهم! وأطفالنا ليذبحوهم، وشبابنا ليذعذبوهم! فماذا تريدوننا أن نفعل؟ لماذا لايجيبون هؤلاء العلماء؟!

ثم أضاف: "الآن نحتاج فقط للمال والسلاح , فإذا زاد الوضع سوءً واستمرت إيران في تدخلها فإننا سنحتاج للشباب".

وقال العرعور: "أود أن أوصل رسالة لم يجمعون المال بأن يجعلوه في صندوق واحد ولا يشتتوا الدعم ويفرقوه حتى يصل الدعم للكتائب بالتساوي"، فنحن أما ثلاث خطط, الأولى لانحتاج أكثر من 500 مليون ريال حتى نقضي على هذا النظام الفاسد, والأخرى 400 مليون ريال، فهذا مبلغ زهيد في الحروب لأننا لانشتري أسلحة فتاكة حتى لاتخاف أمريكا! وإنما أسلحة خفيفة.

ثم أجاب العرعور عما إذا كان الجهاد في سوريا فرض عين أم لا؟

فقال: "نعم هو فرض عين في سوريا من الناحية الشرعية أما من الناحية الواقعية فهذا فلايجوز أن نزج بالشباب بدون تدريب وتخطيط في ظل وجود شباب سوريون لاينقصهم سوى السلاح. لكنه فرض عين من الناحية المالية, نحن ينقصنا المال والسلاح".

ثم أكد الشيخ العرعور بأنه عندنا 700- 800 ألف مقاتل مستعدون للقتال لكن السلاح غير متوفر, ولو توفر لدافعوا عن أنفسهم وعن أسرهم. وأننا لانخشى أن نعلن الجهاد في الوقت المناسب.

ثم اختتم حديثه برسالة مهمة للجميع بأن عدوتنا ليست إيران أو حزب الله فقط؛ بل أمريكا التي تريد أن تدمر المنطقة, وعندي مايثبت ذلك.

ثم ألقى هذه الأبيات:

مالي أراكم نياماً في بلهنية                وقد ترونَ شِهابَ الحرب قد سطعا

في كل يومٍ يسنّون الحراب لكم            لا يهجعونَ، إذا ما غافلٌ هجعا

صونوا جيادكم واجلوا سيوفكم             وجددوا للقسيّ النَّبل والشّرعا

أبلغ إياداً، وخلّل في سراتهم               إني أرى الرأي إن لم أعصَ قد نصعا

لا الحرثُ يشغَلُهم بل لا يرون لهم           من دون بيضتِكم رِيّاً ولا شِبَعا

وأنتمُ تحرثونَ الأرضَ عن سَفَهٍ            في كل معتملٍ تبغون مزدرعا

ومن جهة أخرى إعتبر الدكتور محسن العواجي، أن الهاجس الأمني هيمن بنسبة 100% على العلماء في هذه البلاد الإسلامية, فالشاب يرى الآن العالِم يتكلم وفي فمه ماء! يريد أن يقول شيئاً لكنه لايستطيع قوله!

وأضاف قائلا: "لا تلوموا الشباب ولنقعد مع القاعدين مع الحكام والعلماء, فسينفرون الشباب لامحالة في ظل هذه الأحداث الخطيرة. وإن أردت تسمع فتوى العلماء الحقيقية فأرسلهم للمريخ وأحرق سفينتهم وقل لهم لن تعودوا إلى الأرض ليتخلصوا من الهاجس الأمني!"

وذكر العواجي، أن الشاب يريد الجنة ولايريد مجلس التعاون الخليجي ولا مؤتمرات جنيف. فبعض الدول الخليجية تنتظر الضوء الأخضر يأتي من الخارج حتى تستطيع أن تدعم بالسلاح, وبعض القيادات يظن أنه سيخلد في مكانه!


 

لمشاهدة الحلقة كاملة:

http://youtu.be/1dfUlbAzTK8



مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل

4


جنيف2 وما بعده.. مسلسل طويل وأسئلة صعبة






 
ما من أحد يملك إجابات شافية حول أسئلة المستقبل في سوريا، لا النظام ولا المعارضة ولا روسيا ولا إيران ولا أميركا، بل ولا حتى الكيان الصهيوني الأكثر جنيا للأرباح في هذه المعركة التي تستنزف إيران وحزب الله وتركيا وربيع العرب، وتخلق فتنة سنية شيعية قد تتحول إلى حرب فعلية، فضلا عن تدميرها لبلد له دوره المحوري في الصراع، وكل ذلك بسبب نظام مجرم رفض الإصغاء لصوت الشعب، وساعدته في ذلك إيران وحلفاؤها في موقف لا يمت إلى العقل ولا إلى الأخلاق بصلة.
ربما قدّرنا منذ البداية أن المشهد السوري يحاكي المشهد الأفغاني من حيث الاستنزاف الطويل، وإن أمّلنا أن يكون الحسم أسرع لصالح الثوار، لكن حجم الدعم الهائل من إيران وروسيا، معطوفا على التواطؤ الغربي ضد الثوار، أدى إلى ما نحن عليهم اليوم
لا الثوار قدَّروا أن المعركة ستطول على هذا النحو، ولا النظام وداعموه اعتقدوا بأنهم سينتهون إلى هذا الوضع البائس الذي لا يشك عاقل في أنه أسوأ بكثير من أية تنازلات كان يمكن أن يقدموها في بداية المعركة، وتوفر لهم مخرجا جيدا إلى حد ما.
ربما قدّرنا منذ البداية أن المشهد السوري يحاكي المشهد الأفغاني من حيث الاستنزاف الطويل، وإن أمّلنا أن يكون الحسم أسرع لصالح الثوار، لكن حجم الدعم الهائل من إيران وروسيا، معطوفا على التواطؤ الغربي ضد الثوار بالضغط لمنع السلاح النوعي عنهم، فضلا عن تشتت قوى الثورة، وخلافات الداعمين.. كل ذلك أدى إلى ما نحن عليهم اليوم.
الآن تبدو أسئلة التسوية أكثر إلحاحا على المشهد السياسي من أسئلة الحسم العسكري -أقله في المدى القريب- دون استبعاد مفاجآت غير محسوبة (انقلاب أو انهيار مفاجئ للنظام)، وقد حدث ذلك بسبب بعض التقدم الذي أحرزه النظام خلال الأسابيع الأخيرة في عدد من المحاور، وإن راوح مكانه، وخسر أيضا في أماكن أخرى، الأمر الذي يعود إلى تدخل أكثر وضوحا وقوة من طرف إيران وحزب الله، بعضه جاء لتأمين وضع أفضل في المفاوضات، وبعضه من أجل انتخابات رئاسة إيران منتصف يونيو/حزيران المقبل، وبعضه الآخر من أجل تأمين ممرات الدويلة العلوية كخيار أخير، كما هو حال معارك حزب الله في القصير.
وقد بدت أسئلة التسوية أكثر إلحاحا منذ الاتفاق الروسي الأميركي على عقد مؤتمر دولي لأجل سوريا نهاية مايو/أيار الجاري، قبل أن يتأجل إلى مطلع يونيو/حزيران المقبل، الأمر الذي فَهم منه البعض وجود إرادة لإيجاد حل سياسي للأزمة، ربما لأن العامل الجهادي الذي يجمع هواجس واشنطن إلى هواجس موسكو، قد بات أكثر وضوحا بعد إعلان البغدادي، ومن ثم بيعة الجولاني (زعيم النصرة) للظواهري.
لم يكد الإعلان يصدر من موسكو في لقاء كيري-لافروف حتى عادت الخلافات تطل برأسها من ثنايا التصريحات المتباينة للمسؤولين الأميركيين فيما خصَّ مصير بشار، فضلا عن تفاصيل كثيرة تخص المؤتمر الدولي ومن سيحضرونه.
بمرور الوقت تبدو أسئلة المؤتمر الأولية في طريقها إلى الحل، أعني حضور النظام (أعلنت موسكو أن النظام من حيث المبدأ وافق على الحضور)، ومن ثم حضور المعارضة (أعلن الائتلاف أنه سيحضر إذا وضع تنحي بشار ووقف العنف على جدول الأعمال، ولا يعتقد أن ثمة مشكلة في وضع بندين من هذا النوع)، فضلا عن مواقف تركيا والعرب الداعمين للثورة الذين اجتمعوا في عمّان وخرجوا يؤيدون المؤتمر، وإن أكدوا على ما أعلنوه في اجتماع أبوظبي حول رفض أي دور لبشار الأسد في سوريا المستقبل، دون نفي واضح لاستمرار وجوده في البلد خلال المرحلة الانتقالية. وتبقى قضية حضور إيران للمؤتمر والتي لا يُعتقد أنها ستشكل عائقا أمام انعقاده، بصرف النظر عن النتيجة في ظل حضور وفد عن النظام السوري، وهو لن يبرم أمرا دون استشارتها في واقع الحال.
اتفاق كيري ولافروف في باريس على استثناء الأمن والجيش والمخابرات والبنك المركزي من مباحثات جنيف، يثير أسئلة بالغة الحساسية حول دور الحكومة الانتقالية في هذه المرحلة
هنا، برز تطور لافت يتعلق بتصريح لافروف بأن عقد المؤتمر لن يكون "مسألة سهلة"، ثم الحديث عن اتفاقه مع كيري في لقاء باريس على استثناء الأمن والجيش والمخابرات والبنك المركزي من مباحثات جنيف، الأمر الذي يثير أسئلة بالغة الحساسية حول دور الحكومة الانتقالية في هذه المرحلة.
على أي حال، فإن مجرد عقد المؤتمر قد لا يشكل معضلة كبيرة، وإن تأخر لزمن لا يُعرف مداه، دون استبعاد التأجيل الطويل، أو حتى الإلغاء إذا استمرت التناقضات حول محتواه. لكن السؤال يتعلق بالنتائج التي يمكن أن يتوصل إليها، وما إذا كانت قابلة للتطبيق من الأصل أم لا.
وبينما نتذكر ابتداءً أن الفكرة الجوهرية في المؤتمر تتعلق بحكومة انتقالية كاملة الصلاحيات، فإن أسئلة كثيرة ستكون مطروحة بشأن تلك الحكومة، ودور بشار فيها، وما إذا كانت ذات ولاية على الجيش والمؤسسة الأمنية أم مجرد حكومة عادية على شاكلة حكومات بشار الأسد التقليدية كما فهم من اتفاق كيري-لافروف المشار إليه آنفا.
ونتذكر هنا أن بشار هو من رفض الحكومة الكاملة الصلاحيات عندما كان في وضع أسوأ مما هو عليه الآن، فهل يمكن أن يقبل بها وهو يشعر بأن ميزان القوى بدأ يتغير لصالحه، أقله في المرحلة الأخيرة؟!
ثم، ماذا عن موقف المعارضة؟ هل سيكون بوسعها فرض وقف القتال على المجموعات العاملة على الأرض إذا تم الاتفاق على الحكومة الانتقالية؟ وماذا سيكون الرد لو عجزت عن ذلك -وهي ستعجز على الأرجح- أقله في المرحلة الأولى؟
أسئلة كثيرة لا توجد لها إجابات واضحة، ولما كان الأمر كذلك، فإننا سنكون أمام عملية سلام أشبه بعملية السلام في المسار الفلسطيني (مفاوضات بلا نتيجة)، وقد تكون هناك اجتماعات جنيف3 وجنيف4، ومبادرات أخرى قد لا تتوقف، لا سيما أن الخيار الإسرائيلي الذي يحكم هواجس واشنطن ما زال على حاله في الموقف من إطالة المعركة بوصفها فرصة كبيرة لتحقيق مكاسب كبيرة تحدثنا عنها في البداية.
والحقيقة أن العائق الأكبر الذي سيواجه المؤتمر يتمثل في موقف النظام وداعميه -خاصة إيران- من تفاصيل التسوية، إذ سيرون أن من الضروري ترجمة تقدمهم الأخير في الميدان على طاولة المفاوضات، بينما سيرفض ممثلو الثورة ذلك، لا سيما أنهم ليسوا في وضع هزيمة حتى لو حدث بعض التراجع هنا أو هناك، وإن كانوا حريصين على تسوية توقف شلال الدم والتدمير إذا كانت ستنتهي بتغيير الوضع العام في البلاد نحو تعددية حقيقية لا مكان فيها لعتاة القتلة والمجرمين مثل بشار ومن يحيطون به، لأن التعايش معهم سيكون مستحيلا بكل المقاييس.
عموم الموقف في سوريا قد يفضي في نهاية المطاف إلى مسارات يصعب التكهن بها أيضا، إن كانت هزيمة النظام ودخول حالة من الفوضى, أم هروب العلويين نحو دويلتهم الخاصة
من هنا، يبدو أن الرد على ذلك ينبغي أن يأتي من تركيا والعرب الداعمين للثورة، بحيث يجري تقديم المزيد من الدعم والسلاح للثوار من أجل تغيير ميزان القوى على الأرض بما يسمح بترجمة ذلك في الموقف التفاوضي، لكن عموم الموقف قد يفضي في نهاية المطاف إلى مسارات يصعب التكهن بها أيضا، إن كانت هزيمة النظام ودخول حالة من الفوضى التالية، أم هروب العلويين نحو دويلتهم الخاصة، وتبعا لها دويلة كردية، أم بقاء البلد موحدا مع صراع بين فصائل الثوار قبل الوصول إلى تسوية الوضع من خلال حكومة انتقالية تليها انتخابات.
نعود إلى القول إن أسئلة المستقبل في سوريا باتت أكثر تعقيدا، وهي لم تعد تخص البلد وحده، إذ يمكن أن تشمل العراق ولبنان أيضا، بل وعموم المنطقة، ولا أحد يملك القدرة على التنبؤ بالتداعيات التالية. لكن المؤكد أن تاريخا جديدا يكتب في هذه المنطقة بدماء الشعب السوري، ولن يكون بالإمكان إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وسيدرك من وقفوا خلف الطاغية -ولو بعد حين- أي جريمة ارتكبوها بحق الأمة، وبحق أنفسهم أيضا.
المصدر:الجزيرة





مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل




مشاركات وأخبار قصيرة



القرضاوي: مشايخ السعودية الكبار كانوا أنضج مني لأنهم عرفوا "حزب الله" على حقيقته

الدوحة - محمد المكي أحمد
السبت ١ يونيو ٢٠١٣
أطلق رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي سلسلة مواقف وتأكيدات ساخنة هي الأولى من نوعها في شأن حكومة إيران وحزب الله، وقال في مهرجان نظمه الاتحاد مساء أمس في الدوحة للتضامن مع الشعب السوري: "إنني ظللت لسنوات أدعو إلى تقريب بين المذاهب، وسافرت إلى إيران أيام الرئيس السابق محمد خاتمي"، وشدد في هذا الإطار على أن "هؤلاء المتعصبين (في إيران) والمتشددين يريدون أكل أهل السنة، هم ضحكوا علي وعلى كثير مثلي، وكانوا يقولون إنهم يريدون التقريب بين المذاهب".
وفيما أضاف: "دافعت (قبل سنوات) عن حسن نصر الله الذي يسمي حزبه حزب الله وهو حزب الطاغوت وحزب الشيطان، هؤلاء يدافعون عن بشار الأسد" قال: "وقفت ضد المشايخ الكبار في السعودية داعياً لنصرة حزب الله (قبل سنوات مضت)، لكن مشايخ السعودية كانوا أنضج مني وأبصر مني، لأنهم عرفوا هؤلاء على حقيقتهم (الإيرانيون وحزب الله) هم كذبة".
وقال: "يسمونه نصر الله هو نصر الطاغوت والظلم والباطل، جاء ليقتل أهل السنة (في سورية)"، مشيراً إلى أحداث القصير، وقال: "الآن عرفنا ماذا يريد هؤلاء الإيرانيون والشيعة الإيرانيون"، مؤكداً أن "ليس الشيعة كلهم صفاً واحداً ولا مزاجاً واحداً"، منوهاً بخاتمي وجماعته الإصلاحية، كما دعا الدول العربية والإسلامية وأميركا وأوروبا إلى دعم الشعب السوري الذي يقتل يومياً على يد نظام قاتل متوحش، وحض كل مسلم قادر على القتال ومدرب أن يذهب إلى إخوانه السوريين لمساعدتهم إذا كانت لديه قدرة على مساعدتهم في شأن حرب الصواريخ والدبابات والطائرات ليستفيد منه إخوانه هناك، وخلص: "يجب على أهل السنة أن يقفوا ضد هؤلاء"، مشيراً إلى أننا "لا نقف ضد الشيعة كلهم ولا العلويين كلهم".
 
------------------------------------------------------

عبدالعزيز قاسم و ورشة تدريبية في فن المقالة الصحافية في المدينة المنورة




http://www.m5zn.com/newuploads/2013/05/31/gif//0c1439d67278a41.gif


اعتدت في كل عام أن أقيم بعض الدورات الاعلامية المجانية، وفاء وردا لجميل أستاذيّ في الاعلام، د. عبدالقادر طاش يرحمه الله، وأستاذي بكر بصفر يحفظه الله، اللذين تبنياني ، وبذلا من أوقاتهما الكثير.. وآليت مذ نضجت نوعا ما في الاعلام، إقامة مثل هذه الدورات للشباب من الجنسين، وأكرمني الله بتلامذة نجباء عبر هذه الدورات..
هي فرصة لشباب وفتيات المدينة المنورة، وأي زميل يريد الافادة في فن كتابة المقالة الصحافية الالتحاق بالدورة.. عبدالعزيز قاسم




..............................................................................

50 حالة إصابة مؤكدة على المستوى العالمي

منظمة الصحة العالمية: فيروس كورونا تسبب في 30 وفاة

"الاقتصادية" من جنيف

أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس أن 30 شخصا قضوا حتى الآن في العالم إثر إصابتهم بفيروس كورونا، بعد تسجيل ثلاث وفيات جديدة في السعودية.
وقال المتحدث باسم المنظمة جلين توماس لوسائل الإعلام: "إن السعودية أبلغت أمس الأول عن ثلاث وفيات على علاقة بهذا الفيروس".
وأوضح أن المتوفين ثلاثة مرضى سبق وأعلنت إصابتهم بفيروس كورونا. من جهة أخرى، قال المتحدث: "إنه تمت الإشارة إلى حالة جديدة في السعودية أيضا".
وهذه الحالات الجديدة ترفع عدد الإصابات المؤكدة على المستوى العالمي إلى 50، بحسب حصيلة منظمة الصحة العالمية. وفي حصيلتها السابقة في 29 أيار (مايو)، أبلغت منظمة الصحة عن 49 حالة تم التأكد منها على إثر فحوصات مخبرية، بينها 27 وفاة. وهذا الفيروس القريب من السارس أصاب أشخاصا يعيشون بشكل رئيسي في السعودية.
وسجلت حالات أخرى في قطر والأردن وتونس والإمارات العربية المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا.
وقبل عشرة أعوام، تسبب وباء السارس الذي انطلق من الصين، في وفاة أكثر من 800 شخص وأثار القلق في العالم.
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت الأربعاء الماضي عن تسجيل حالة إصابة جديدة بالفيروس لمواطن في منطقة الأحساء يبلغ من العمر 61 عامًا ويعاني فشلاً في الكلى وأمراضًا أخرى مزمنة ليصل إجمالي عدد المصابين بالفيروس إلى 38 حالة إصابة.
وأبلغت الوزارة عن وفاة ثلاثة من المرضى في المنطقة الشرقية ممن أعلن عن إصابتهم سابقًا وأدخلوا المستشفى منذ شهر تقريبًا. وتبلغ أعمارهم ٦٠ و٥٨ و٢٤ عامًا، ولديهم جميعًا فشل مزمن في الكلى وأمراض أخرى ليصل عدد الوفيات إلى 21 حالة وفاة.
...
الاقتصادية



.......................................

نيكول لين مانسفيلد أميركية اعتنقت الإسلام وقتلت في كمين للجيش السوري!



ا ف ب اوضحت عائلة الاميركية التي يبدو انها قتلت في سوريا مع اثنين من الغربيين احدهما بريطاني، الجمعة ان "هذه المراة المسيحية (33 عاما) كانت اعتنقت الاسلام".
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان ان "نيكول لين مانسفيلد المتحدرة من ميشيغن، قتلت في شمال غرب سوريا".
وقالت جدة نيكول كارول مانسفيلد: "كانت تهتم بالاخرين ولديها ايمان عميق بما تقوم به". وتلقت نيكول تربية بروتستانتية معمدانية لكنها اعتنقت الاسلام قبل خمسة او ستة اعوام وفق جدتها التي اوضحت ان حفيدتها كانت متزوجة يومها من مهاجر عربي قبل ان ينفصلا.

ولفتت الجدة الى ان قريبة لنيكول تلقت منها اتصالا هاتفيا قبل نحو شهر ابلغتها فيه انها خارج البلاد وستعود "قريبا". ولنيكول ابنة عمرها 18 عاما.
وتوجه عناصر من مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) الى منزل كارول مانسفيلد، في محاولة للعثور على معلومات عن ظروف مغادرة نيكول الى سوريا.
واعلن وزير الخارجية الاميركي جون كيري انه لم يتلق حتى الان معلومات "واضحة" في هذا الصدد.
وذكر المرصد السوري لحقوق الانسان ان ثلاثة مواطنين غربيين من بينهم امرأة اميركية ورجل بريطاني، وكلاهما مسلمان، قتلا في محافظة ادلب شمال غرب سوريا قرب الحدود مع تركيا.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن ان الثلاثة كانوا على ما يبدو يلتقطون صورا لمواقع عسكرية على الطريق بين حارم ومدينة ادلب حين سقطوا في كمين للقوات النظامية. واضاف عبد الرحمن ان جنسية القتيل الغربي الثالث لم تعرف

..................................................

باسم يوسف تعليقًا على بناء سد النهضة: ''بركاتك حلت يا ريس''


علّق الإعلامي باسم يوسف مقدم برنامج ''البرنامج'' على اهتمام مسؤولي الحكومة الزائد بمطالبة سيدات البيوت بالقيام بغسيل الملابس في السادسة صباحًا بقوله: ''الحكومة بتعمل اجتماعاتها على طشت الغسيل''.
ووجه باسم خلال برنامجه المذاع على فضائية ''سي بي سي''، رسالة إلى الرئيس مرسي تعليقًا على اتخاذ إثيوبيا قراراً بتحويل مجرى النيل صبيحة زيارة مرسي لأديس أبابا قائلًا: ''بركاتك حلت علينا يا ريس''.
وانتقد باسم خلال الحلقة أسلوب تعامل مسؤولي الحكومة مع الأزمات والكوارث بوجه عام وما وصفه بإنكار الأزمة في بدايتها وإلصاقها بالنظام السابق عند حدوثها ومحاولة نسب الفضل للإخوان والرئيس محمد مرسي إذا تم حلها قائلًا: ''مش هاممكم اللي بيحصل في النيل ولا السد اللي بيتبني إيه اللي خلاكوا تفتحوا صدركوا علينا وتقولوا احنا قدها'


..................................................

المبالغ المقدمة وصلت مائة ألف دولار

أميركي يعرض موقعه بالجنة للبيع


أزال موقع (إي باي) للمزايدات على الإنترنت، عرض رجل بمدينة نيوجرسي الأميركية بيع مكانه بالجنة بعد أن وصلت المبالغ المقدمة له إلى مائة ألف دولار.

وذكرت صحيفة نيويورك ديلي نيوز أن أري مانديل (31 عاماً) الذي كان يعيش ضمن مجتمع يهودي محافظ حتى بلغ 23 من العمر، ويصف نفسه اليوم بالملحد، عرض مكانه في الجنة للبيع على موقع (إي باي).

وانطلق المزاد بـ99 سنتاً، ويقول مانديل إنه عاد ووصل إلى مائة ألف دولار.

وأضاف أنه ابتعد عن الخطايا عبر القيام بأعمال جيدة وعدم عبادة آلهة مزورة واتباع نظام غذائي نباتي.

ومن جهة أخرى أوضح مانديل أنه سيستمر في اتباع حياة جيدة لضمان بقاء مكانه في الجنة متوفراً.

غير أن الموقع ألغى العرض وأبلغ مانديل أن الأغراض غير الملموسة لا يمكن عرضها للبيع.
المصدر:يو بي آ




...........................................


التشبيك على الأفكار!

عبدالعزيز السويد
السبت ١ يونيو ٢٠١٣
في المفترض «وما أكثره» أن مجلس الشورى هو مصنع للحلول والأفكار، حلول للمشكلات وتلمس ظواهر مع استباق تضخمها بوصفات علاج، يتم هذا «أيضاً في المفترض» ضمن إطار التنظيم لا التشبيك!
في «الحياة» نشر خبر عن اختلاف بين أعضاء في الشورى حول العمل عن بعد للمرأة، من تفاصيل الخبر بدا لي - والله أعلم - أن أعضاء مجلس الشورى يتعاملون مع القضايا المطروحة بأسلوب يعجبني ولا يعجبني، من دون غوص في أساس المسؤولية واختناقات نعاني منها تتطلب استيعاباً ومواجهة بسلال من الحلول.
وبحسب الفريق الاقتصادي الذي يدير دفة اقتصاد البلد، اقتصادنا حر وتنافسي. وإذا سلمنا بذلك «مع التحفظ»، فإن حرية العمل واختياره جزء أصيل من الاقتصاد التنافسي، هنا تنحصر مهمة مجلس الشورى في التيسير، فتح الأبواب والنوافذ، مع التأكد من سلامة الإطار العام المنظم لأي برنامج جديد أو حل لقضية متضخمة.
كما أن القضايا تحتاج إلى حزمة من الحلول لا حل وحيداً، وفي العمل عن بعد للمرأة أو غير المرأة يفترض التأكد من سلامة وعدالة «الحقوق والواجبات» بين صاحب العمل والعامل، يفترض أن يكون هناك إنتاج ملموس، مع سد منافذ سوء «الاستثمار» الممكن حدوثه مثل التوظيف الوهمي، أو ما تتفتق عنه أذهان شطار السوق.
إن مهمة الأجهزة الحكومية والشورى من بينها فتح الأبواب لا غلقها، لا يعقل أن يصل التشبيك إلى الأفكار الجديدة ومن الشورى بالذات، وللعلم... العمل عن بعد قائم، ويعمل به منذ زمن ليس بالقصير وإن لم يكن منظماً. هذا ما جعل البعض يتضرر منه، خصوصاً الطرف الضعيف هنا، أي المضطر للعمل ذكراً وأنثى. والواجب على مجلس الشورى أن يتخلص من الصفة الرسمية كما عهدناها في تناوله للقضايا، الأصل في الجهاز الرسمي هو المنع بدعوى التنظيم، والأخير مطلب ضروري، لكن البعض يحوله إلى عائق عند الرغبة، وحين تنفتح شهية الرغبة، يظهر مارد الاستثناءات.


.........................................................................



Embedded image permalink

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل



أزمة تعامل مصر مع الصراع على مياه النيل


بقلم: أنس حسن

 المدير السابق لشبكة رصد اللإخبارية



2013-5-31 | أنس حسن أزمة تعامل مصر مع الصراع على مياه النيل

الصراع حول النيل بين مصر والحبشة قديم قدم النيل نفسه، فقد حاولت مملكة الحبشة، تاريخيا، منع وصول مياه النيل لمصر قديما.

واستهدفت الحملات العسكرية المصرية في الجنوب "الأسمر" تأمين مجرى النيل، وهذا كان محركا لضم السودان قديما لمواجهة الحبشة.

وتأريخ مصر مع دول الجنوب لم يكن في الغالب تأريخا "أبيض"، بل امتلأ بالأطماع أحيانا والتجاهل أحيانا أخرى والاستعلاء على طول الخط.

ولذلك، فالنيل كان مثار نزاع دوما بين مصر والحبشة على وجه الخصوص منذ الفراعنة، وهذا البعد التأريخي والجغرافي مهم.

أما عن أزمة النيل الحديثة، فهي لا تنفك عن قراءة التاريخ القديم، كما إنها مرتبطة بقراءة تأريخ المنطقة الحديث.

ومن لا يستطيع أن يقرأ إستراتيجية إسرائيل حول دول حوض النيل منذ الستينيات، بل منذ تأسيس هرتزل للصهيونية، لن يمكنه فهم الإشكالية الحالية.

كما إنه من لم يدرك أبعاد فصل السودان عن مصر، وأبعاد سياسة الانعزال في السبعينيات وسياسات التجاهل التام في التسعينيات، لن يفهم الأزمة.

كذلك من لم يدرك تورط مبارك في دعم الإستراتيجية الأمريكية في دول الحوض عبر دعمه لتقسيم السودان، وترك الملعب لإسرائيل تماما، لن يدرك عمق الأزمة.

كذلك أسهم الانكفاء على الداخل وتأخير ملف النيل وعدم فتح مفاوضات جادة حول النيل والاكتفاء بالزيارات الشكلية بعد الثورة إلى زيادة الأزمة.

لقد دعم مبارك سياسات إسرائيل في حوض النيل ولعب دورا رئيسا في تقسيم السودان عبر عمر سليمان، ثم ترك السودان الجنوبي الجديد لإسرائيل وعطاياها.

مصر لم تطرق باب المفاوضات بشكل جدي، ولكنها يجب أن تبقي قوة الردع الخاصة بها متأهبة جدا، لكن كثرة التلويح بالردع تفقدا الهيبة. وفي هذا السياق، أرجو أن تتعاون مصر والسودان عسكريا، وكذلك إجراء مناورات عسكرية بشكل دوري.

وقبل خلعه بفترة قريبة زار مبارك جوبا، عاصمة الجنوب، قبل أن يزور الخرطوم، عاصمة الشمال، في إعلان منه لدعم القسيم قبل أن يحصل فعليا.

تقوم الإستراتيجية الإسرائيلية على تطويق مصر من عصب حياتها في الجنوب، وكذلك قطع ذراعها في الشرق عبر سيناء.

وهذه الإستراتيجية برزت عمليا بشكل واضح خلال الستينيات والسبعينيات عبر الوجود في مناطق العمق الإستراتيجي المصري.

واستخدام قضية قومية كهذه للتصفيات السياسية مع إهمال عمقها وخطرها على الجميع، يجعلنا نستحق أكثر مما يحدث لنا!

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل



العقار والتمويل الإسكاني بيد جدية التصريحات


د. حمزة بن محمد السالم
د. حمزة بن محمد السالم
مرت أسابيع على التصريحات القوية الواضحة الواثقة لوزير الإسكان التي أدلى بها في لقاء تلفزيوني، والمتعلقة بخطط الوزارة لإنهاء أزمة الإسكان، وجميع خطط توفير الإسكان التي ذكرها الوزير جيدة وعملية وكافية للقضاء على أزمة الإسكان وقابلة للتطبيق بيسر ومرونة، كما أن فيها ديناميكية مرنة، تفتح مجالا واسعا للإبداعية الفكرية من أجل المحافظة على زخم تطوير الخطط مع النمو الإسكاني، وشرط قابلية تنفيذ هذه الخطط ونتيجتها واحدة. وهي التي لخصها الوزير في قوله «إبن ولابع». فهذه الجملة هي الشرط والنتيجة. فنتيجة هذه الخطط بمجموعها يتلخص في أمرين: الأول تسهيل امتلاك الأرض، والثاني توفير تمويل ميسر لبنائها، ولن يتحقق شيء من هذا إلا بشرط أن يتخلى محتكرو الأراضي عن احتكارها بالبناء أو البيع، ثم يأتي بعد ذلك دور التمويل ليتمكن المواطن من الشراء. وقد استجابت السوق العقارية لهذه التصريحات استجابة حذرة، فانخفضت الأسعار نسبيا، وخفت حركة البيع والشراء في انتظار ظهور ما يثبت جدية تنفيذ هذه التصريحات.

والذي صرح به الوزيركان كافيا لانهيار أسعار السوق العقارية ونزولها للأسعار الطبيعية التي تحكي قيمة المعروض، لو كان عند المتعاملين ثقة بقدرة الوزير على تنفيذ تصريحاته، ولعل التشكيك في قدرة الوزير على تنفيذ هذه التصريحات فيه خير ومنفعة مرحلية تحقق غرض التدرج المطلوب -النفسي والاقتصادي- لانهيار الأسعار، إلا أن إطالة مدة هذه الفترة أمر قد لا تحمد عواقبه من جهة سوق العقار ومن جهة سوق التمويل، فأسعار العقار ستلتهب وتتضاعف، ويزداد عناد محتكري الأراضي ويشتد صبرهم على الإمساك بها إذا طالت مدة عدم تنفيذ التصريحات، مع عودة الصمت المثير للإشاعات بعد أمل تلك التصريحات. وأما سوق التمويل فستفشل وتتعطل نظرا لغياب التوقعات، والخوف من تقديم تمويلات لعقارات متضخمة الأسعار مع احتمال انفجارها، إذا ما نُفذت هذه التصريحات في أي وقت.

لم أشك لحظة عندما سمعت تصريحات الوزير، بأن هذه التصريحات كانت محسوبة ومدروسة ومُخطط لها مع الجهات التنفيذية العليا، ولا أتوقع أن هذه التصريحات هي مجرد خطط الوزارة الداخلية، إلا أنها ما تزال لم تُعتمد من الجهات التنفيذية العليا، فلا يمكن للوزير أن يصرح بهذه التصريحات وهو يدرك أن عدم تنفيذ هذه التصريحات سيؤثر على مصداقية الوزراء والمسئولين، وسيضيع زمام مبادرة كسب الوقت لأي مسئول حتى الانتهاء من أي مشاريع طويلة الأجل مُزمع على تنفيذها، كما أنها ستنتج عن نتائج عكسية سيئة على سوق العقار والتمويل -كما أشرت إليه سابقا- وتعقد الأمور أكثر مما هي عليه الآن، كما أنه سيخلق بلبلة اجتماعية قد يصعب التنبؤ بها، وخاصة لأهمية الإسكان وإحساس المواطن الملازم له بالمشكلة، فعدم تنفيذ هذه التصريحات هو انهيار لآمال الناس التي كانوا يتصبرون بها، وفقدان للثقة بأن هناك حلا لها.

وقد مرت أسابيع الآن، وتعتبر طويلة نسبيا مع الانتظار، والسوق والناس تترقب إشارة على جدية هذه التصريحات، فالمطلوب هو الإحساس بجديتها لا تنفيذها الفوري، وهذا كاف لإنجاز الغرض وهو انخفاض أسعار الأراضي لكي تبدأ حركة البناء والاستثمار والتمويل بعد مرور فترة تصحيح الأسعار، فالسوق العقارية والتمويلية الآن في شك وتوقف وترصد، لذا فإنني أعتقد أنه يَحسُن بالوزير أن يبدأ بتنفيذ بعض من تصريحاته، ومن أيسرها وأسرعها إصدار نظام - ولو مستقبلي بعد مرور حول - ينظم فرض الزكاة والضرائب على الأراضي الخام والأراضي الكبيرة، وهو أسهل التصريحات التي يمكن البدء بها لأن هذا القرار لا يتعامل مع شريحة كبيرة من الناس، ولا فيه تعقيدات فنية كثيرة تحتاج إلى زمن لحلها.

فمثل هذه الخطوات في اتجاه تنفيذ التصريحات تحرك السوق لتبدأ البناء، وقد بان لها كلفتها وأرباحها ومخاطرها، كما أنها تُحقق التدرج المطلوب في انخفاض أسعار العقار وتظهر جدية التصريحات وتعطي الفرصة الزمنية للوزارة بتدبر أمر تنفيذ التصريحات الأخرى، وأنا أعتقد جازما، أن التأخر في البدء في تنفيذ هذه التصريحات لا يعني أنها لن تنفذ، فهي ستنفذ عاجلا أم أجلا، فقد خرج الأمر عن يد الوزارة الآن، ولكن أن يبدأ تنفيذها الآن والزمام بيد الوزارة خيرٌ من أن تُنفذ بسرعة والزمام بيد ضغوط ربكة السوق العقارية وتعطل السوق التمويلية وشكوى الناس، وما يعقب هذا من ضرر على استراتيجيات كثيرة لا تقتصر على وزارة الإسكان وحدها.
......
الجزيرة السعودية

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل




--
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
 
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
 
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
 
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
 
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2)" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق