مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
2 |
نعوم تشومسكي: الإستثناء الجميل زمن الرداءة الأمريكيّة المهندس فتحي الحبّوبي | |
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
3 |
روبرت فيسك: الرئيس الأسد سيكون الحليف الأفضل للجيش الحر في حربه ضد الإسلاميين | |
View article... |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
تل أبيب تطالب بتعويضات عن أملاك اليهود المصريين |
ثمة من هو مشغول بإعداد الملفات «للدعوى القضائية الأكبر في تاريخ البشرية»، للمطالبة بمليارات الدولارات تعويضاً لليهود المصريين الذين هاجروا إلى فلسطين بعد قيام الدول العبرية محمد بدير – الأخبار أعدّ باحثون في هيئة الأمن القومي في إسرائيل لائحة جزئية بأملاك اليهود المصريين للمطالبة بتعويضات عنها، تشمل العقار الذي شيدت عليها السفارة الروسية، بما في ذلك منزل السفير الروسي، القصر الذي تقطنه جيهان السادات، مباني كل من السفارات الباكستانية والكورية الجنوبية والسويسرية والألمانية والكندية والهولندية والجزائرية والبحرينية والمكسيكية، وكذلك الأميركية سابقاً، مبنى «المكتبة الكبرى» في القاهرة، مبنى «ليبرتي هاوس» المملوك للسفارة الأميركية ويُستخدم لعقد المؤتمرات والمناسبات العامة، مبنى متحف محمد خليل للفنون، فضلاً عن عشرات المحال والمؤسسات التجارية التي لا تزال قائمة حتى اليوم. المشروع «السري والضخم» الذي تعكف عليه الهيئة الإسرائيلية التابعة لمكتب رئيس الوزراء توصّل حتى الآن إلى استكمال نحو 5000 ملف تتعلق بعوائل يهودية فقدت ممتلكاتها في مصر ما بين عامي 1948 و 1968 إثر اندلاع الصراع العربي الإسرائيلي. والمشروع الذي أطلقه المستشار السابق للأمن القومي، عوزي أراد، عام 2011 يهدف بحسب أحد المطلعين عليه إلى تحقيق توازن إزاء المطالب الفلسطينية سواء في ما يتعلق بحق العودة أو بالتعويض على اللاجئين. ووفقاً لتحقيق نشرته أمس «يديعوت أحرونوت»، فإن المشروع ينقسم إلى جزأين، وقد أُنجز الجزء الأول منه العام الماضي مع صياغة «ورقة موقف شاملة» تشرح موجبات المشروع ومسوغاته القانونية. ويَرِد في هذه الورقة أن «المسؤولية عن خلق مشكلة اللاجئين (اليهود) ملقاة على عاتق الدول العربية التي لم تسمح لليهود بإخراج ممتلكاتهم واضطرتهم إلى مغادرة أماكن سكناهم مجردين من كل شيء ومخلفين وراءهم ممتلكاتهم الشخصية والجماعية. وبذلك سببت الدول العربية الخراب لجماعات عريقة عمرها 2500 عام». أما الجزء الثاني، المتمثل بجمع المعطيات ذات الصلة بأملاك الجاليات اليهودية في الدول العربية، فلا يزال العمل فيه قائماً على قدم وساق بمشاركة مستشارين خارجيين ومكتب محاسبة. وعلى ذمة هذه المعطيات فإن الجالية اليهودية في مصر، التي كانت تُعدّ الأغنى بين الجاليات اليهودية في الدول العربية، بلغ عدد أفرادها في ثلاثينيات القرن الماضي نحو 120 ألفاً، وكانت تمتلك جزءاً كبيراً من المشاريع الاقتصادية الكبرى في البلاد في المجالين الصناعي والتجاري. وفي السنوات التي تلت إعلان قيام دولة إسرائيل صادرت السلطات المصرية 500 شركة مملوكة لأفراد من الجالية، وجمدت عمل 800 شركة أخرى تمهيداً لوضع اليد عليها لاحقاً. وتبلغ القيمة المقدرة لتعويض هذه الممتلكات نحو ثمانية مليار دولار، من دون احتساب الأصول العقارية المتمثلة بالأبنية والأراضي التي كانت مملوكة لليهود، والتي تقدر قيمتها أيضاً بمليارات الدولارات. ووفقاً لتحقيق «يديعوت»، فإن قضية التعويضات لليهود المصريين شكلت أحد الموضوعات التي جرى تناولها في مباحثات «كامب دافيد»، حتى إن اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل تحدثت في البند الثامن عن تشكيل لجنة مشتركة «لتسوية النزاعات المتبادلة» في إشارة إليها. إلا أن الجانبين صرفا النظر عن تنفيذ هذا البند كل لدوافعه الخاصة. فالإسرائيليون كانوا يخشون من إثارة موضوع التعويض عن النفط الذي استخرجته تل أبيب من سيناء إبان فترة احتلالها لها ما بين عامي 1967 و 1982، فيما خشي المصريون من مطالبة إسرائيل بتعويضات لليهود الذين هاجروا من مصر. وفي هذا الإطار، يكشف يعقوب مرون، رئيس «دائرة الممتلكات اليهودية في الدول العربية» في وزارة العدل الإسرائيلية مطلع الثمانينيات أنه سافر إلى القاهرة بعيد توقيع «كامب دافيد» بتوجيه من جهات عليا و«همس» في أذن المصريين بأرقام مبالغ التعويضات التي ستطالب بها إسرائيل رداً على أية دعوى مصرية بشأن نفط سيناء، الأمر الذي دفع القاهرة إلى «النزول عن تلك الشجرة». ووفقاً لعوزي أراد، فإن «الهدف الأساسي (للمشروع) هو إيجاد تعادل كامل» مع قضية اللاجئين الفلسطينيين بحيث «يُدفع دولار لليهود مقابل كل دولار يدفع للفلسطينيين على أساس تماثلي ومتزامن». ليس ذلك فحسب، إذ يضاف إلى هذا «التعادل» مطلب إسرائيلي آخر هو اقتطاع المبالغ التي أنفقتها إسرائيل في استيعاب «اللاجئين» اليهود من الأموال التي تحولها إسرائيل للسلطة الفلسطينية. وإن لم يكن ذلك كافياً، فإن التوجه الإسرائيلي هو المناقشة في تعريف «من هو اللاجئ». فإذا كان تعريفه يسري على أبنائه وأحفاده، كما تتعامل الأمم المتحدة مع الفلسطينيين، فإن ذلك سيشكل مدخلاً للمطالبة بأن تتعامل كذلك مع أبناء وأحفاد اللاجئين اليهود الذي يشكلون اليوم نحو 40 في المئة من السكان اليهود في إسرائيل. ويشير أراد إلى أن الأرقام التي خلصت إليها تحقيقات هيئة الأمن القومي بشأن اللاجئين اليهود من البلدان العربية تتحدث عن نحو 800 ألف، وهو رقم يفوق عدد اللاجئين الفلسطيين الذي لا يتجاوز 700 ألف |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
5 |
مشاركات وأخبار قصيرة
|
علماء الأزهر يقسمون أمام الله بالتصدي للإنقلاب العسكري (فيديو) ------------------------------------------
تساءل: هل "محمد" و"حصة" آل شيخ لهما نسب بالله و"كاشغري" ما له؟"الحضيف": تربيت على فكر "الإخوان" و"الداخلية" تعرف إذا كنت منهم عبدالإله القحطاني- سبق- الرياض: قال الدكتور محمد الحضيف في لقائه ببرنامج "140" مع الدكتور فهد السنيدي على قناة "المجد" إنه يصف تجربة الإخوان المسلمين السياسية بغير الجيدة وغير المشجعة، وتساءل خلال اللقاء حول سبب عدم محاسبة الكاتب محمد آل الشيخ والكاتبة حصة آل الشيخ قائلاً "هل لديهما حصانة خاصة؟". ورفض "الحضيف" خلال اللقاء تهمة أن حسابه ليس سوى إعادة تغريد لما يكتبه صديقه الدكتور أحمد بن راشد بن سعيّد، وقال إنه لا يوجد تنسيق بينه وبين "ابن سعيّد" وإنه لم ينتبه لأي تشابه بين تغريداتهما. وقال "الحضيف": "أنا اتّهم بأني إخواني، ولكن تنظيمياً فوزارة الداخلية تعرف إذا ما كنت منتمياً للإخوان أو لست منتمياً. أنا ملفي عند الداخلية ، ولا يوجد سر فيها". وأضاف:"أنا تربيت على فكر الإخوان، لأن جامعة الملك سعود كانت تأتي بهم يحاضرون عندنا في الجامعة مثل عبدالمجيد الزنداني ومحمد قطب وكذلك كتب الفكر الحركي المتوفرة في المكتبات السعودية". واستدرك: "أنا أنتقدُ الإخوان، وعندي في موقعي مقال انتقدت فيه موقف الإخوان بالذات موقفهم من حرب الحوثيين. وانتقدت خطاب "الرئيس المصري وقتذاك محمد" مرسي الذي أعلن فيه قطع العلاقات المصرية مع سوريا وقلت إنها حركة للاستهلاك الإعلامي". ووصف "الحضيف" تجربة الإخوان السياسية بغير الجيدة وغير المشجعة وأن السبب هو ضعف تجربتهم في العملية السياسية وصعوبة إدارة شؤون 80 مليون مصري. لكنه قال: "هناك حرب ضد الإخوان وعملية جادة لإفشالهم". وعن حجب حسابه في "تويتر" قبل سنتين، قال "الحضيف" إن السبب هو نشاطه في قضايا المعتقلين بمن فيهم شقيقه إبراهيم الحضيف. وأضاف: "ربما الرقيب يعتقد أنه يستطيع من خلال حجب حسابي أن يعطل قضية المعتقلين، وحين نطرح موضوع المعتقلين فنحن نطرحه من منظور وطني وأن هذا الملف يجب أن يغلق ويجب احترام العدالة والقضاء". وحول تغريداته عن الكاتب الموقوف حمزة كاشغري قال "الحضيف": "أنا تابعت الأخ حمزة من الفيسبوك ورأيت أن هناك هجوماً مطرداً على الثابت والمقدس، وكتبت عنه عدة تغريدات، ثم تواصل معي بعض ممن يعرفونه وقالوا إنه يبحث عن الشهرة فمسحت تغريداتي". وأكمل "الحضيف" "كاشغري ليس إلا أداة في يد شخص وهو عبدالله حميد الدين الذي يروّج لهذا الفكر الذي فيه تضليل وتشكيك بين شباب وشابات جدة، وفعلاً أنا هاجمته وتبنيت الهجوم عليه". وتابع: "أقول إن محمد آل الشيخ يهاجِم فلماذا لا يحاسب وكذلك حصة آل الشيخ تهاجم فهل لديهم حصانة خاصة؟ وهل لهم نسب بالله سبحانه وتعالى وحمزة كاشغري ما له نسب ؟! يجب أن يقف الناس كلهم سواسية أمام العدالة والقضاء". ولم يعد "الحضيف" النقاش الذي جرى بينه وبين الشيخ عادل الكلباني بشأن مطالبة الأول بمقاطعة مطار دبي وسخرية الثاني من الفكرة واعتباره إياها "نكتة". وعن الوسم الشهير الذي أطلقه حول مقاطعة مطار دبي دافع "الحضيف" عن فكرته وقال: "أنا لم اوجه الهاشتاق لعموم الناس في تويتر وإنما وجهته لشخصيات معينة عندها أطروحات مختلفة مع العقلية الأمنية في الإمارات، وغير منطقي أن أقول قاطعوا مطاراً ينزل به 20 مليون شخص سنوياً". وقال "الحضيف": "كنت أعرف أن الهاشتاق سيؤثر، وفعلاً أثّر وصار هناك انتفاضة داخل تويتر، وكنت أريد أن ألفت الانتباه إلى أن هناك انتباهاً لحقوق الإنسان في الإمارات واقتناصاً للناس وصيدهم في المطارات لمجرد الاختلاف". وذكر "الحضيف" أنه لم يعطِ فرصة ليقدم أي مشروع إعلامي وأنه حين درّس في جامعة الملك سعود لثلاث سنوات كانت لديه أحلام قطعها السجن، وحتى حين قدم لقناة "المجد" تم تهميشه هناك ولم يعط فرصة، ولكونه سجن سياسياً فقد أصبح محل تصنيف والكل يحاذر من العمل معه. ------------------------------------------
الفنادق الفخمة بفرنسا في "ورطة" بعد رحيل الأثرياء الخليجيين حلول شهر رمضان في فصل الصيف منذ ثلاث سنوات لا يخدم مصلحة الفنادق الفخمة في فرنسا بسبب أثرياء الشرق الأوسط، على الأقل هذا ما خلصت إليه دراسة للشركة المتخصصة "ام كاي جي" حيث أن مغادرة النزلاء الخليجيين وعودتهم إلى بلدانهم خلال شهر رمضان يؤدي إلى تراجع نسبة الإشغال في الفنادق الفرنسية الفخمة.برقية (نص) اظهرت دراسة للشركة المتخصصة "ام كاي جي" ان شهر رمضان الذي يحل منذ ثلاث سنوات في موسم الصيف يبعد النزلاء الاغنياء من الشرق الاوسط مما يؤدي الى تراجع في نسبة الاشغال في الفنادق الفرنسية الفخمة. فمنذ العام 2010، سجلت الفنادق الفخمة في باريس والريفييرا الفرنسية تراجعا كبيرا في عائدات الغرفة المتاحة (مؤشر يجمع بين نسبة الاشغال ومتوسط الاسعار) مع اقتراب شهر رمضان ويتزامن مع مغادرة النزلاء من الشرق الاوسط. وهذه الظاهرة ناجمة عن تراجع في نسبة الاشغال يليها انخفاض في الاسعار قبل ايام قليلة من حلول شهر رمضان الذي يفسر خصوصا بحاجة الزبائن المسلمين على ان يكونوا في ديارهم خلال هذه الفترة من السنة. ويحل مكانهم تاليا نزلاء مع قدرة شرائية اقل على ما شددت الدراسة. والظاهرة نفسها تسجل في 2013 مع تراجع في متوسط الاسعار ونسبة الاشغال في الفنادق الباريسية الفخمة وفنادق الريفييرا في الاسبوع الاول من تموز/يوليو. ففي السابع من تموز/يوليو ا قبل ثلاثة ايام من بدء شهر رمضان كانت نسبة الاشغال تراجعت 14 نقطة مقارنة بالتاريخ نفسه من العام الماضي عندما كان بدء شهر الصوم لا يزال بعيدا. اما متوسط الاسعار فشهد تراجعا نسبته 9 % تقريبا في الاسبوع الذي سبق شهر رمضان 2013. وينتظر ان يعود هؤلاء النزلاء نهاية آب/اغسطس. وقال جورج بانايوتيس رئيس "ام كاي جي غروب" ان "الزبائن من الشرق الاوسط يشكلون محركا فعليا لنشاط الفنادق الفخمة ويساهمون في الوضع الجيد للمناطق السياحية الفرنسية الرئيسية مثل باريس والريفييرا" أ ف ب ------------------------------------------
القصة الكاملة لانقلاب العسكر على شافيز وكيف استطاع الشعب ارجاع رئيسهم المنتخب مع وزراءه المخلصين .. ------------------------------------------ يمني ينام بجوار والدته في قبرها تكفيراً عن عقوقه صورة تعبيرية لم يجد شاب يمني وسيلة للتكفير عن عقوقه لوالدته التي غاب عنها مسافرا وهي غاضبة عليه ثم عاد فجأة ليعلم أنها توفيت غير أن ينام بجوارها في قبرها في ظل ذهول كثيرين من أهل قريته لهذا التصرف. وقال عدد من أهالي المنطقة التابعة لمحافظة الحديدة غرب اليمن إن الشاب بادر بإخراج جثة أمه من القبر بعد يوم من دفنها، وقام بالنوم الى جانبها وكشف وجهها، وسط ذهول أهل بلدته. وأشاروا إلى أن الشاب العشريني كان مغترباً في السعودية بصورة غير قانونية، وعاد الى البلدة بعد يوم واحد من دفن أمه، ولم يكن يعلم بوفاتها، الأمر الذي أوقعه في صدمة عنيفة، خصوصاً أنه سافر مغضباً لأمه التي ضاقت ذرعاً بمصادقته لرفاق السوء. المصدر: صحيفة أخبار الكويت.
------------------------------------------
تجار التعليم سعود المصيبيح.
اما لدينا للأسف فكل الذي تحتاجه هو رأس مال ومبنى مستأجر كسيح حتى تقيم لك مدرسة أهلية ولا يمضي وقت طويل عليك إلا وأصبحت من أصحاب المال وتبدأ ببناء المدارس ثم تتقدم لوزارة التعليم العالي لفتح كلية أهلية تمارس فيها نفس المتاجرة بالتعليم ومنح الدرجات الجامعية ثم تكتشف وزارة التعليم العالي سوء هذه الكليات فتوقف بعضها كما حصل مع الكليات العالمية التي كانت تستهدف تعليم طلابنا وطالباتنا العلوم الطبية والصحية كما ظهر ذلك في برنامج الثامنة مع داود ومثلها الكثير .كما ان هناك رؤية شرعية فقهية معتبرة ترى كراهية أخذ مال مقابل التعليم لأن التعليم ليس من الأمور المحبذ فيها المتاجرة وهذا للأسف مايحدث حاليا حيث تتسابق المدارس الأهلية على قبول الطلبة ووعدهم بالنجاح والدرجات المتضخمة وكذلك تفعل الكليات الأهلية كما فعلتها قبل ذلك المعاهد والأكاديميات الصحية التي ورطت الوطن بمخرجات ضعيفة وشهادات في غالبها لا تؤهل خريجيها للتعامل مع البشر فكانت النتيجة كارثية لأن هذه الأكاديميات والمعاهد غير مجهزة عمليا وأكاديميا للتعليم الصحي المناسب .وهاهي الدولة تتحمل إعادة تدريبهم وتعمل جهدها لتوظيفهم ومنحهم سبل العمل الشريف . ولهذا اقترح على وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم إعادة النظر في قواعد التعليم التجاري وتشجيع المدارس والجامعات الغير ربحية وأعود للتذكير بأن الربح من التعليم كما يؤكد كثير من فقهاء المسلمين ربح مكروه إلا أن بعضهم يعتبره ربحا حراما وهذا يعني أن الذين يتقاضون ربحا مباشرا من التعليم يأثمون .ففي التراث الإسلامي ومن اجل الثواب لا يقوم المحسنون بإنشاء مرافق المؤسسات التعليمية فقط بل يوقفون لهذه المؤسسة أوقافا تكفي لتغطية جميع نفقاتها ومن ضمنها التعليم والسكن والمأكل وخلافه . لهذا فإن سيطرة شركات ربحية على الجامعات الخاصة تؤثر بطريقة أو بأخرى على قدرة الجامعة على تحقيق رسالتها بأمانة وفاعلية .وأعجبتني رؤية في هذا الموضوع للتربوي القدير سعيد التل. واكاد اجزم أن الجامعة من أهم مؤسسات الدولة وأخطرها وبالتالي لا يجوز بأي شكل من الاشكال أن تكون ملكا لشركة ربحية يمتلكها شخص أو مجموعة من الاشخاص يهدفون الى الربح مع الاحترام والتقدير لهم .وبطبيعة الحال هناك مؤسسات تربوية أهلية يهدف أصحابها للإسهام في خدمة المجتمع وعمل الخير لكن هؤلاء قلة شديدة ضاعوا في الغالبية الذين سلموا المدارس والكليات والمعاهد للمتسترين كما أنه مما يؤسف له مانقله لي بعض الثقات من تلاعب المعاهد التجارية التي تقع تحت إشراف التعليم الفني والتدريب المهني حيث يقبضون الأموال من المتدربين والمتدربات بهدف الحصول على شهادات في تخصصات معينة ومعتمدة ثم يفاجئون بضعف المستوى وسؤ الإدارة وعدم وجود المتخصصين والمتخصصات في أعضاء هيئة التدريب وكثرة إلغاء المحاضرات ومساومة الطلبة والطالبات على الشهادت على حساب المخرجات كما أن الأدهى والأمر أن هناك منح من الصندوق الخيري الأجتماعي لأسر الضمان تقبض هذه المعاهد المنح أما التعليم ومخرجاته فالقصة عند المتدربين والمتدربات الذين يصمت بعضهم لأنها منح من الدولة وسيحصلون على الشهادات بمعنى أن لدينا دولة كريمة تمنح وتعطي ولكن هناك من يجير الأشياء لمصالحه الخاصة مع غياب الخوف من الله والضمير الحي الصادق في التحرز من نوعية الربح الذي يحصل عليه المتاجرون بالتعليم ومن يتواطء معهم.وأرى أن هذه المعاهد ينبغي أن ينقل الأشراف عليها إلى معهد الأدارة العامة لأنه وحسب علمي المتواضع أن من منح التراخيص للمعاهد والأكاديميات الصحية في بداية عملها كان التعليم الفني والتدريب المهني.وللأسف أن هذه المعاهد أنتشرت في الأحياء ذات الدخل المتوسط أو الأقل منهفي مغظم مناطق ومدن المملكة. |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
6 |
العرب أكثر شعوب العالم جهلا بالسياسة |
إن أبعد أمة عن السياسة هم العرب، ربما لأنهم عاطفيون أكثر من غيرهم، وربما لأنهم يحكمون على ظاهر كل شيء وظاهر كل صورة، ويستيقنون ظاهر كل قول. وهذا يفضي إلى تصديق ما لا يجوز تصديقه، والتسليم بما لا ينبغي التسليم به. والركون إلى التودد ولو كان فيه دلائل عدم الصدق بادية ومتجلية. وربما لأن الشعوب العربية من تاريخها الضارب في البداوة لا تعني السياسة لها شأنا.. وأنها معنية بالتجارة أو الحرب أكثر من السياسة. أي أنها حضارة تستند إلى سياسة القوة، لا على قوة السياسة، بقاعدة أن القوي في القبيلة وحده هو الذي يكون رئيسا، والقبيلة الأقوى هي التي تستبد بجيرانها وغنمهم. وهي التي تُغير ولا يغار عليها. ولم يكن ثمة مقتضي لسياسة تمكن الأطراف القوية من التعايش لو قدر لها أن تلتقي على قليل من ماء أو قليل من كلأ. وأبعد الناس عن السياسة هم العرب أيضا لأن عقلهم الجمعي لا يجزئ الصورة، ثم يعيد تركيبها، وتكوينها، ويحكم عليها منفردة ومجتمعة. ما زال العقل العربي الجمعي يحكم على كل شيء بلونين فقط أبيض أو أسود. ما زالت مفاهيم الشيطان أو الملاك هي السائدة، فإما أن تكون طاهرا تماما، أو نجسا تماما. لا يوجد حالة التعاقب المحتمل على الصواب والخطأ، وأن الإنسان المصيب في هذا الرأي قد يخطئ في غيره، وهو ذاته بكل صفاته الجميلة والكريمة والرفيعة، ولا يوجد في المجتمعات العربية والإسلامية "غالبا" ما يسمى "حق الخطأ"، ذاك الذي يطلب الحق فيخطئه ولا يصيبه، وهو ليس كمن يطلب الباطل ويسعى إليه فيصيبه. غالبا تكون رفيعا وكبيرا ومتعاليا طالما أنت ــ متوافق ــ ومتماثل ــ ومتطابق ــ تماما مع الصورة الجمعية، وتكرار لعقل المجتمع، ولقناعاته. ولما يعتبره المجموع صوابا، وما يعتبره المجموع خطأ، وإن أي مخالفة في رأي، أو خطأ في اجتهاد سينقلك فورا ومباشرة إلى الأسود وإلى الشيطان وإلى الخبيث. وليس من المتيقن أن ترجع إليك صفات البراءة والطهارة تارة أخرى. غياب القدرة على فهم أن اختلاف الرأي لا يفسد الود، ولا يباعد ما بين القلوب الطاهرة، ذاك حركة العقل من المقدمات إلى النتائج، من التصور للموضوع المختلف والمتعدد إلى الحكم المتعدد بتعدد التصور عنه. ابن خلدون ــ رحمه الله ــ كان يعتبر لهذا سببا بعيدا له صلة بقمع العربي وقهره، والمقموع والمقهور عبر التاريخ لا يستطيع أن يكون حرا ولا عادلا. وهذا ما جعل الدهماء والغيلان تسري في العواصم العربية فسادا بما لا يملك أحد القدرة على صدها والسيطرة عليها، وهي ذاتها المجتمعات الإسلامية العربية، والقروية البسيطة التي كانت عن قريب تصوم رمضان، وتحج البيت، وتفي لله بالصلاة تامة غير منقوصة عن فرض واحد منها! غاية الأمر وجدت نفسها قد انحل القيد من أقدامها، وانكسر جدران السجن الكبير، وبذا فقد السجين توازنه، فقد وعيه، وفقد ما كان يظن أنه يملكه وهو قيمه وأخلاقه التي يفترض أنها أصيلة جدا وأنها كانت قبل الإسلام في قصة حضارته العتيقة. الإسلام جاء ليتمها ويكملها وينضجها ويعمقها. في الجذور والأغصان والورق والثمر. والعرب أبعد أمة عن السياسة، لكونهم على عجلة في كل شيء يستعجلون مجيء كل شيء قبل أوانه، وحين يجيء لا يمهلوه أجله المقدر له لتمام أمره، فالغالب عليهم البداوة والبعد عن صبر الفلاحة والزراعة التي تربي صاحبها على المسافة العاقلة بين البذور وبين الثمر، وبين الغرس وبين الجني. وهذا جنون الرغائب في الثورات العربية اليوم، كل شيء بعد زوال القهر والقمع بات لا يمكن الصبر عنه، وكل نقص يجب أن يستكمل الآن وبعيدا عن مقدماته الطبيعية. ويجب أن يفي الحاكم بعد الثورة بكل الفواتير المتأخرة التي تركها النظام السابق خلفه دون سداد ووفاء. ولا عقل يبصر المقدمات، ولا عقل يحاول أن يفهم الممكن والمستحيل، ولا عقل يُبصِّر العامة بالتريث الواجب الذي يفرضه تغير الواقع، والتريث الواجب الذي يفرضه كل تغيير، وكل تحول نحو الأفضل. وضعف الطالب والمطلوب في أكثرها. جزء كبير من عدم الاستقرار لأن العربي كفرد غالبا يتصف بالأنانية، وينزع للتفرد بالغنيمة، وحبسها عن غيره، وهذا ما جعل نزاعات التقسيم، وصناعة الأقاليم، وتكاثر الدول، من تشظي الدولة الواحدة. ربما أيضا مفهوم القبيلة القديم رسخ مفهوم الأنا الفردية، والأنا الفردية في دائرة خاصة "القبيلة" هي كيان قائم بذاته له صفاته الخاصة التي تجعله أفضل من غيره، والتي تجعل الآخرين أقل منه، وتجعله يتعايش مع الآخرين في الوطن في إطار تقبل تفاوت الدرجات واختلاف المراتب. يجعل نفسه في سنامها |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
7 |
السيسي خان قادة الجيش وفاجأهم بالانقلاب .. فهل سيتدخلون حقنا للدماء؟ بقلم : عصام سلطان - نائب رئيس حزب الوسط |
لا أتصور حلا لما وضعنا السيسي فيه إلا برحيل السيسي نفسه خارج البلاد، أي هروبه مثل زين العابدين بن على، ذلك أن الذي يسيطر على تفكير السيسي ويمنعه عن الرؤية والإدراك وتقدير الموقف صحيحا، هو اعتقاده بأن الشعب سينتقم منه إن آجلا أو عاجلا .. إن فكرة الانتقام هي المسيطرة على دماغ السيسي الآن، ولذلك فإن إصراره على الاستمرار هو لحماية نفسه أولا وقبل الوفاء لأي أطراف داخلية أو خارجية بأية اتفاقات .. إن السيسي قد فعل فعلته دون أن يحسبها صح، واعتمد على حسابات هيكل فقط، التي سبق وأن حسبها لعبد الناصر فكانت هزيمة 67، وحسبها للقذافى فمات على خازوق ..! هيكل لا يزال في عصر الترانزستور وجورنال الأهرام والتليفزيون العربي.. ومع ذلك فقد صدقه السيسى بمجرد أن قال له أنت عبد الناصر هذا الزمان .. أما إذا اختار السيسي الأخرى، وهو إراقة مزيد من الدماء والمذابح كمذبحة الحرس الجمهوري، فلن ينجو بنفسه أمام شعب سلمي، يفضل أن يواجه الموت بصدور عارية ليصل إلى غاياته النبيلة، ولا يصدر عنه أي عنف تجاه قواته المسلحة .. إن كل المعلومات تقطع بأن قادة الجيش (من غير المتواطين مع السيسي) كانوا على علم بأن السيسى سيعلن فقط عن انتخابات رئاسية مبكرة أو استفتاء على بقاء الرئيس، أما عزل الرئيس وإسقاط الدستور وباقي الكوارث فقد فوجئوا به، ولذلك فإنهم الآن يشعرون بالخيانة مثلنا تماما، وأنهم يحاربون في معركة ليسوا طرفا فيها ولم يختاروها، ضد شعب هم منه وهو منهم ..!! إن قادة القوات المسلحة لا يملكون الانحياز إلى شخص في مواجهة الملايين المحتشدة في رابعة العدوية ونهضة مصر ورمسيس وباقي مدن وشوارع مصر، وهي ملايين لا تحتاج إلى التليفزيون المصري ولا الإعلام الخاص ولا طائرات التصوير ولا الفوتو شوب المخرج خالد يوسف، كما إنها ليست جماهير "ديسبوزابول"، أي استعمال المرة الواحدة، تقف 4 ساعات وتذهب إلى غير رجعة، "يادوب على قد الانقلاب وتروح"! إنها جماهير مستمرة ومصرة ومتمسكة بحقوقها الإنسانية والدستورية والقانونية، ولن يستطيع أحد كسر إرادتها أبدا .. أعتقد أن قادة القوات المسلحة سيقومون بتوصيل السيسي إلى المطار، إنقاذا لشعب لا يستحق منهم إلا البر وحقن الدماء. |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2)" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق