1 |
بمشاركة أسامة القحطاني وعبدالعزيز العويشق وسعيد بن مسفر
محمد بن صنيتان وعبدالرحمن الحبيب في (حراك) الليلة في حلقة بعنوان:
هل أعلن الربيع العربي نهاية القبيلة؟ |
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
2 |
دراسة مركز "بيو": مليار ملحد في العالم..وأقل نسبة منهم في البلاد الإسلامية |
2012-12-20 | خدمة العصر أجرى "منتدى بيو فوروم للدين والحياة العامة"، وهو مركز أبحاث أمريكي متخصص في الأديان والمعتقدات، دراسة عن انتشار الديانات في العالم، وأظهرت نتائجه أن أكثر من 84% من سكان العالم هم من أتباع الأديان السماوية، أو من المؤمنين باعتقاد أو بشيء ما، أما الباقي فلا يؤمنون بشيء على الإطلاق، كما صنفوا هم أنفسهم في حملة قامت بأكثر من 2500 إحصاء في 230 دولة ومنطقة جغرافية بالعالم خلال العام 2010، ومنها اتضح أن سكان "الشرق الأوسط" هم أكثر الشعوب إيمانا. وكشفت الدراسة أن الإلحاد تقدم إلى المركز الثالث من حيث الترتيب في العالم بعد المسيحية والإسلام، وأن الدين الحنيف هو الأكثر قابلية للانتشار، وموزع بين 87 و90% من السنة، والباقي من الشيعة، فيما اليهودية هي أضعف الأديان، وأقل بقليل من نصف أتباعها يقيمون في الأراضي المحتلة بفلسطين. كما ظهر من نتائج الإحصاءات أن للهندوسية نصيبا كبيرا من الانتشار مستقبلا أيضا، لكن "بيو فوروم" اعتبرها ديانة أمة واحدة تقريبا: "فأكثر من 94% من الهندوس يقيمون في الهند". وتُظهر خريطة لوجود الملحدين جغرافيا في العالم أن أقل نسبة منهم نجدها في منطقة "الشرق الأوسط"، حيث لا يزيدون عن 0.2% من المليار و100 مليون ملحد بحسب ما تسميهم الأديان السماوية، وعددهم كما تبينه الخارطة مليونان و100 ألف فقط. يأتي بعدهم ملحدو القارة السمراء، باستثناء مصر والسودان ودول شمال أفريقيا، ونسبتهم 2.4% من المجموع العام، يليهم 4% بأمريكا اللاتينية والكاريبي، وبعدهم 5.2% في الولايات المتحدة وكندا، ثم 12% في أوروبا، والباقي في آسيا وأوقيانيا، ونسبتهم 76.2% يمثلون أكثر من 858 مليونا، منهم 62.2% في الصين وحدها، أي تقريبا 586 مليونا ممن يولدون ويعيشون ويرحلون وكأن شيئا لم يكن. أما من اعتبرتهم الدراسة مؤمنين أو معتقدين بشيء ما، بحسب ما صنفوا هم أنفسهم في الإحصاءات، فعددهم ملياران و200 مليون مسيحي، أي 31.5% من سكان العالم البالغين في عام 2010 أكثر من 6 مليارات و900 مليون نسمة. يأتي بعدهم المسلمون وعددهم مليار و600 مليون نسمة، أي 23% من السكان، يليهم مليار نسمة من الهندوس، أي 15% من سكان العالم، ثم 500 مليون بوذي (7%) يليهم 14 مليون يهودي، ممن نسبتهم 0.2% فقط، وأقل من نصفهم بقليل يقيمون في إسرائيل. وفي العالم أكثر من 400 مليون نسمة، أي 6% من سكانه، صنفوا أنفسهم بممارسين لشعائر وطقوس من دون توضيح لأي دين، ومعظمهم في الصين أو من قبائل أفريقيا والهنود الحمر في القارة الأمريكية أو "الأيورجين"، سكان أستراليا الأصليين وأشباههم في دول الشرق البعيدة، كجزر الميكرونيزيا في المحيط الهادي، حتى وفي أوروبا حيث يمارس البعض طقوسا لا تنتمي لأي دين، لكن ممارستها بالنسبة لأتباعها هي فعل إيماني. ............. العصر مليار "ملحد" في العالم.. وسكان الشرق الأوسط الأكثر إيماناالمسيحيون 2.2 مليار والمسلمون 1.6 مليار وواحد بين كل 6 مؤمنين لا يعتقد بشيءالعربية نت لندن - كمال قبيسي أكثر من 84% من سكان العالم هم من أتباع الأديان السماوية، أو من المؤمنين باعتقاد أو بشيء ما. أما الباقي فلا يؤمنون بشيء على الإطلاق، كما صنفوا هم أنفسهم في حملة قامت بأكثر من 2500 إحصاء في 230 دولة ومنطقة جغرافية بالعالم طوال العام 2010 وصدرت نتائجها أمس، ومنها اتضح أن سكان الشرق الأوسط هم أكثر الشعوب إيماناً. ملحدو العالم: الصين موطنهم وفي الشرق الأوسط أقلهمويتضح من الخارطة التي تنشرها "العربية.نت" نقلاً عمن قاموا بالإحصاءات وبالدراسة، وهي عن التوزيع الجغرافي لمن صنفوا أنفسهم لادينيين، لا يؤمنون بأي معتقد، أي "عدميين" بلا أي ارتباط مع الماورائيات، أن أقل نسبة منهم نجدها في الشرق الأوسط، حيث لا يزيدون عن 0.2% من المليار و100 مليون "ملحد" بحسب ما تسميهم الأديان السماوية، وعددهم كما تبينه الخارطة مليونين و100 ألف فقط. أكثر من 400 مليون بلا ديانة واضحةأما من اعتبرتهم الدراسة مؤمنين أو معتقدين بشيء ما، بحسب ما صنفوا هم أنفسهم في الإحصاءات، فعددهم مليارين و200 مليون مسيحي، أي 31.5% من سكان العالم البالغين في عام 2010 أكثر من 6 مليارات و900 مليون نسمة. أكبر 5 دول بعدد المسلمين ليست عربيةكشفت الإحصاءات أيضا عن وجود 58 مليون نسمة، أي أقل من 1% من سكان العالم، ممن يمكن اعتبارهم "حيارى" في أي دين ينتمون، ومنهم البهائيين والسيخ والزرادشت المجوس و"الويكا" وهي ديانة تأسست في بريطانيا بخمسينات القرن الماضي، كما منهم "الجاينيين" المنتشرة اعتقاداتهم في الهند بشكل خاص، وكذلك أتباع "الطاوية" المنتشرين في الصين وما جاورها، وأيضا أشباههم من اتباع معتقد "التنريكيو" المستمد فلسفته من امرأة اسمها ميكي عاشت في القرن 19 ويكتبون أنها كانت "تتلقى وحياً من السماء" بحسب ما يزعمون. |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
3 |
عن المرحلة الأخيرة لبشار وما بعد سقوطه
| |||||||||||||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
العالم يتقبّل استنساخ البشر خلال خمسين عاما غوردون عالم الأحياء الحاصل على جائزة نوبل للطب يؤكد ان استنساخ البشر سيصبح كتقنية أطفال الانابيب، بعد التخلي عن المحاذير الاخلاقية. | ||||||||||||||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
5 |
مشاركات وأخبار قصيرة
| |||||||||||||||||||||||||||||||||
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
فاجأ حزب مصر القوية المتابعين لتفاعلات المشهد السياسي المصري برفضه القوي للإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي في نوفمبر/تشرين الثاني 2012، وعدم مشاركته في الحوار الذي دعا إليه مرسي وأدى إلى إلغاء إعلانه الرئاسي المثير للجدل مع إبقائه على آثاره. ولم يكتف الحزب -الذي حصل يوم 12 ديسمبر/تشرين الثاني 2012 علي موافقة لجنة شؤون الأحزاب على تأسيسه- بهذا الموقف من قرارات الرئيس، بل أعلن رفضه مشروع الدستور الجديد، ودعا المصريين إلى التصويت بالرفض في الاستفتاء عليه. وكان لافتا حدة لهجة رئيس الحزب والمرشح الرئاسي الخاسر عبد المنعم أبو الفتوح في انتقاد الإعلان الرئاسي ومسودة الدستور، ومطالبته بمحاسبة مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان -والذي كان عضوا فيه إلى وقت قريب- عن الأحداث الدامية أمام قصر الاتحادية الرئاسي والتي سقط فيها قتلى ومئات الجرحى. رفض الدستور وعدّد الحزب ضمن المبررات عدم إخضاع مشروع الدستور المؤسسة العسكرية للسلطة المنتخبة، وإعطاءه وصاية دينية للأزهر ووصاية ثقافية للدولة على المجتمع. وذكرت تقارير صحفية أن أعضاء بالحزب في محافظات مختلفة قدموا استقالات جماعية منه احتجاجا على موقف أبو الفتوح الرافض للحوار وللدستور الجديد. وعرف مصر القوية بنفسه في برنامج من 23 صفحة "كحزب وسطي ديمقراطي اجتماعي يسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء وطن قوي مستقل يعلي من قيمة الإنسان"، كما ذكر سبع قيم حاكمة لأدائه وهي "الممارسة الأخلاقية، والانضباط، والالتزام، والتشاركية، والشفافية، والمسؤولية، والمحاسبية، والاحترافية". وحدد الحزب لنفسه أربعة أهداف رئيسية في مقدمتها: العمل على جعل مصر ضمن أقوى عشرين دولة في العالم من النواحي الاقتصادية والسياسية والعسكرية والعلمية، وتحقيق العدالة الاجتماعية وصولا إلى حد أعلى من الكفاية عبر نظام قائم على التنمية الإنسانية. الإسلام والسياسة واعتبر الحزب أن الالتزام بمبادئ الشريعة الإسلامية يعني إبعاد الإسلام عن الصراع السياسي، ورفض احتكار حزب أو أحزاب الحديث باسم الإسلام، ورفض خلط العمل الدعوي والخيري بالحزبي، واحترام حرية المعتقد لكل المصريين دون تدخل من الدولة في شؤونهم. سياسيا، يتبنى حزب مصر القوية تعميق "الديمقراطية التشاركية" الداعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين في القرارات والسياسات ذات التأثير المباشر في حياتهم، ودعم برنامج اللامركزية وتحويل المجالس المحلية إلى وحدات مستقلة. اقتصاديا، يركز برنامج الحزب على تفعيل التعاونيات وتصنيع المجتمعات الريفية وإعطاء أولوية للتصنيع الزراعي وصناعة الدواء والبرمجيات والاتصالات. المصدر:الجزيرة ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// السعودية في قاع التصنيف حققت السعودية أسوأ ترتيب لها في تاريخها منذ بداية التصنيف بعد أن وقعت في المرتبة 126 عالميا، فيما أنهت إسبانيا المتوجة بلقب كأس أوروبا 2012 العام في الصدارة للعام الخامس على التوالي بعدما تقدمت بفارق 169 نقطة أمام ألمانيا في التصنيف الشهري الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أمس. وصعدت إيطاليا مرتبة واحدة وكولومبيا 3 مراتب لتحل الأولى رابعة والثانية خامسة برصيد 1165 نقطة و1164 نقطة على التوالي. وشهد التصنيف الجديد أيضا صعود كل من سويسرا والإكوادور 4 مراكز مقابل تراجع كل من الأوروغواي والبرازيل 5 مراكز، فصارت سويسرا ثانية عشرة والإكوادور ثالثة عشرة والأوروغواي سادسة عشرة والبرازيل ثامنة عشرة. عربيا، احتفظت الجزائر بصدارة المنتخبات العربية وبقيت في المركز 19 أمام مصر (المركز 41 برصيد 615 نقاط) وتونس (المركز 45 برصيد 606 نقطة) وليبيا التي تقدمت 5 مراكز لتصبح في المركز 54 برصيد 572 نقطة. وتراجع المغرب مرتبتين (74) والأردن 4 مراكز (94) في حين تقدم العراق 5 مراكز واحتل المركز 92 برصيد 385 نقطة بفارق 18 نقطة عن الإمارات التي تقدمت 13 مرتبة. ........... للمعلومية: هناك تقرير صحفي نشر ذكرت فيه مصادر مصرفية أن الأرصدة البنكية لغالبية لاعبي المنتخب السعودي لكرة القدم الحاليين تفوق في أرقامها حسابات الأطباء والمهندسين السعوديين، ورواتب معظمهم تقترب من نصف مليون ريال شهري, هذا طبعا غير حارس المرمى الذي يعتبر راتبه من أكبر رواتب الحراس في العالم !! .........سماوية ////////////////////////////////////
سألته: كيف أثرى فلان حتى فاقت ثروته 7 مليارات ريال؟!، أجاب: كان يشتري المنح قبل تطبيقها بأبخس الأثمان، ثم يطبقها بواسطة شركائه في الأمانات والبلديات على أثمن المواقع! فتشوا عن «فتات» أراضي الملكيات المشبوهة تدلكم على الشركاء المشبوهين.. فالبعرة تدل على البعير! *** قال مشفقا على مسؤول سابق وقع في شر أعماله المخلة بالشرف والأمانة: ارحموا عزيز قوم ذل، قلت : خائن الأمانة لا وجاهة له ولا مكانة في المجتمع، فكل عزة تصنعها اللصوصية نهايتها ذلة! *** قيل لمرتشٍ كيف تفسر قبضك عمولة من ترسية عقد مع إحدى الشركات، فقال هو سعي وساطة كسعي بيع وشراء الأراضي! إنه تحليل اللصوصية! *** لعن الرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ الراشي والمرتشي، ولو تمعن لصوص التراب والعمولات والمعاملات في قصة عامل رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــ على الزكاة عندما جاء ليحاسبه، فقال: هذا مالكم وهذا هدية، فقال له رسول الله: «هلا جلست في بيت أبيك وأمك لتأتيك هديتك إن كنت صادقا»، ثم خطب في الناس: «أما بعد، فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولاني الله، فيأتي فيقول: هذا مالكم، وهذا هدية أهديت لي، أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته؟ والله لا يأخذ أحد منكم شيئا بغير حقه إلا لقي الله يحمله على ظهره يوم القيامة»، لاقشعرت أبدانهم وانتفضت ضمائرهم! *** أفهم أن يسرق الجائع ليسد جوعه وجوع عياله، لكن أن يسرق المتخم، فهذا يعني أنه يعاني من جوع آخر.. جوع القيم والأخلاق والضمير! عكاظ ////////////////////////////////////////////////// إحصائية : تسعة أشخاص يدخلون الإسلام يومياً من جميع أنحاء العالم
الرياض : واس وأوضح مدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بحي الروضة الشيخ صالح بن عبد الله الدليقان, أن الموقع يقدم العديد من الخدمات الدعوية بغرض نشر الدين الإسلامي بشتى السبل ويأتي من أهمها (المحادثة الحية) بمعدل (200) محادثة يومياً بواسطة الدعاة , من خلال الرد على استفسارات السائلين وتشجيع القريبين من الإسلام إلى اعتناق الدين الإسلامي ، إضافة لأكثر من (20) رداًٍ بالبريد الالكتروني, إلى جانب قسم الفيديو الدعوي . //////////////////////////////////////////////////////////////////// أجمل لحظات تحرير السجناء الجيش الحر http://www.4cyc.com/play-fEwbdK5yAt4 رابط آخر http://www.youtube.com/watch?v=fEwbdK5yAt4&feature=youtu.be |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
6 |
مستشرق ألماني:مرسي يواجه دولة مبارك في القضاء والأمن والإعلام |
أبدت مستشرقة ألمانية كبيرة دهشتها من اتهام بعض القوى السياسية في مصر للدستور المطروح في مصر بأنه يؤسس لدولة دينية أو أنه يميز ضد المرأة والأقباط ، واصفة ذلك بأنه غير صحيح بالمرة وأنها قرأت الدستور المطروح بعناية ووجدته مميزا للغاية ، وفي حوار مع جريدة "فرانكفورتار روند شاو" عن الأوضاع في مصر قالت كبيرة أساتذة الإستشراق الألمانية "جودرون كريمار" صاحبة كتاب "مصر في عصر مبارك" الصادر مؤخرا باللغة الألمانية أن الرئيس المصري محمد مرسي يعاني من مواجهة شرسة مع رجال دولة مبارك الذين ما زالوا متنفذين في القضاء والإعلام والأمن والجهاز الإداري للدولة ، كما أثنت على مشروع الدستور المصري و نوهت إلى أن الرئيس المصري محمد مرسي في تجاوبه مع الرأى العام و شجاعته على إلغاء بعض قراراته يدل على أن مصر تعيش عهدا جديدا يتحول فيه الشعب إلى شريك في صنع القرار إلا أنها أكدت في الوقت نفسه أن الثمرة الوحيدة للثورة المصرية حتى الآن هى تنحي مبارك عن الحكم و بقاء دولته قائمة تحاصر الرئيس الشرعي المنتخب . وردا على سؤال الصحيفة عما إذا كانت مصر في طريقها إلى ديكتاتورية كما يتردد على لسان المعارضة المصرية قالت المستشرقة الألمانية: "أين هى الديكتاتورية؟ إن مرسي يتعرض للحصار من قبل قضاة تم تعيينهم بأدوات نظام مبارك، و حينما حاول فك هذا الحصار لتسيير شؤون الدولة بإعلان دستوري مؤقت... و اعترض الرأى العام على ذلك...قام بالغاء الإعلان الدستوري، و هو أمر يمثل شهادة جودة ديمقراكية للرئيس مرسي". و ردا على سؤال الجريدة حول ما إذا كان مشروع الدستور المصري يقود إلى دولة دينية في مصر قالت المستشرقة الألمانيى التي تجيد اللغة العربية بعد أطلاعها على مشروع الدستور: "إن الدستور المصري في مشروعه الحالي ليس ذات صبغة إسلامية أيديولوجية. إن هذه الوثيقة بنصها الحالي تكفل الحقوق المدنية و المساواة بين جميع المواطنين أمام القانون. إن هذا الدستور في مشروعه القائم يقوم على الفصل بين السلطات و تداول السلطة و الرقابة المدنية على الجيش و التنوع الحزبي و حرية تشكيل النقابات و غير من الحقوق و الحريات، إن هذا نظام سياسي ليس ذات أيديولوجية إسلامية... و كون مبادئ الشريعة مصدر القوانين فهذا ليس جديدا على الدستور المصري، بل كان من قبل كذلك" وردا على سؤال الصحيفة عما إذا كان مشروع الدستور يحمل تمييزا ضد الأقباط قالت المستشرقة الألمانية المسيحية :"لايوجد في الدستور شئ من هذا القبيل، إن مشروع الدستور الذي بين يدي و الجاري الإستفتاء عليه يقول بصريح العبارة أن جميع المواطنين سواسية أمام القانون و أن للمسيحين و اليهود أن يعيشوا وفق شرائعهم بما في ذلك ما يتعلق بقوانين الأحوال الشخصية. إن الذي من الممكن أن يشكو من تمييز في هذه المسودة هو من لايدين بدين سماوي من هذه الأديان على الإطلاق" وردا على سؤال الصحيفة: "ماذا عن معسكر مبارك القديم. هل من الممكن أن يعود للسلطة مرة أخرى؟" أجابت المستشرقة الألمانية اللامعة: "هذا مستحيل في انتخابات حرة. إلا أن رجال مبارك لازالوا يمسكون بالبنية التحتية لمفاصل الدولة: فمعظم حواريي مبارك لازالوا في مواقعهم في الإقتصاد و في الإدارة و في الإعلام و في الأجهزة الأمنية و في القضاء و في الجامعات و في المدارس، إن الذي حدث هو عزل رأس الدولة فقط و هو مبارك، أما مرسي فيرأس دولة مبارك التي لازالت باقية" و تابعت قائلة: "من كان يظن أن الربيع العربي سوف يأتي بالحرية و المشاركة و العدالة الإجتماعية بنفس السرعة التي يقوم فيها المرء بفسحة في ليلة صيف واهم... لأن عملية التحول الديمقراطي عملية بعيدة المدى". و أكدت المستشرقة الألمانية للصحيفة أن الرئيس مرسي هو الرئيس المنتخب و سواء يعجب البعض أم لا أنه إسلامي، فالحاسم في الأمر أن الأغلبية الديمقراطية في البلاد قد انتخبته رئيسا للبلاد في انتخابات حرة نزيهة و لو جاء الليبراليين الذين يعارضونه اليوم إلى سدة الحكم لن يكونوا أكثر منه ديمقراطية. ............ المصريون |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
7 |
قراءة الخطاب الثقافي نوال العيد |
الجمعة ٢١ ديسمبر ٢٠١٢ المطالع لكثير من أطروحات المحسوبين على الثقافة في المجتمع السعودي، فضلاً عن المتأمل، سيقف على أمور أحب أن أجملها بين يدي القارئ الكريم:- الخطاب المدعي للثقافة اليوم يعاني من تناقضات، تدل على غبش في الرؤية، ومد وجزر بين ما ينادي له ويمارسه، فهم ينادون برفع سقف الحرية، ويرفضون الآراء الفكرية المخالفة لأطروحاتهم، بل يهاجمونها، ويتغنون بالتعددية ويمارسون الإقصائية في محاولة رفض رأي الأغلبية والتغيير القسري للمجتمع، ويؤمنون بالرأي الآخر والويل والثبور لمن يخالفهم الرأي؛ فمصيره سينتهي بـ( بلوك) أو اتهام بالجهل والغوغائية. - مشكلة بعض أدعياء الثقافة اليوم الاتهامات المجردة من الأدلة، فالشعب السعودي مصدر للإرهاب، وضرره طال العالم بأجمعه، ومقرراتنا التعليمية تدعو للتطرف، وكأن الوطن مصنع للفساد بمباركة كريمة من الدولة. لست أحسن الثناء لكننا مللنا جلد الوطن ومخرجاته بهذه الصورة، أليس المنهج العلمي يطالبنا بالموضوعية والبعد عن الذاتية والعاطفية؟ إن أساء بعض أبنائنا للوطن، فلكم أحسن الكثير، وصورة الوطن وفي هذا الوقت بالذات، ليست بحاجة لمزيد من التشويه بأيد سعودية أزعجتنا بالوطنية التي لم تقف إلا على حرفها من دون معرفة معانيها. - مشكلة قضايا الخطاب الثقافي هي مشكلة المثقف ذاته حين يرى ما لا يراه غيره ممن يحيطون به، وهذا كثيراً ما يولّد لديه مشاعر نرجسية صفوية، كما يولّد لديه الاعتقاد بإمكان فهم الواقع ومعرفة هموم الناس من غير مخالطتهم، وقد لاحظنا أن تشكيل ثقافة النخب قد تحوّل إلى ما يشبه الصناعة المغلقة؛ فصور الواقع يرسمها المثقفون، ويقومون بتحليلها، ويتداولونها بينهم، وهم وحدهم الذين يبتكرون الحلول للمشكلات، ويشخّصون الخارج من الأزمات، وكثير منهم تكيّفوا مع أفكارهم، ويتوحّدون مع ذواتهم لاعتقادهم أنهم يعيشون في مجتمعات جاهلة وفاسدة، وهذا ما يجعلهم يشعرون بالغربة والعزلة الهامشية، وقد انعكس ذلك على أطروحاتهم التغييرية، فهي ما بين سوداء ورماديّة، وصار كل منهم لا يعبر إلا عن ذاته، ولا يطالب إلا بما يريده، وهذا ما يعلل تساؤل البعض من عدم تحرك المجتمع لإقالة بعض رؤساء التحرير في حين تحرك العالم لأن الرؤساء لم يطرحوا قضاياهم الحقيقية، ولم يتفاعلوا معها مع أنهم الأقدر على إحداث التغيير بما يمتلكون من سلطة إعلامية. • بعض أدعياء الثقافة اليوم يخترقون الخصوصية الشرعية مع أن أحدهم لا يفرق بين الركن والواجب، ولا يحسن أن يقرأ آية من كتاب الله من غير لحن، فضلاً عن أن يعرف تفسيرها، بحجة الدين للجميع، حتى صار الدين حمى مستباحاً لكل أحد، وكأن الله لم يأمر بسؤال أهل الذكر، ولم يشنع على المتقولين عليه بغير علم، والمسألة أكبر من إيراد نص أو ترديده، وإلا لأوردت نصوص شُرب الخمر قبل تحريمه، والمتعة قبل تحريمها، والربا قبل وضعه، والسفور قبل منعه، والصلاة قبل تمامها، والجهاد قبل فرضه، والاختلاط قبل حظره، وجاءت شريعة جاهلية والنصوص محمدية، وما فتوى إرضاع الموظفة زميلها في العمل، ووضوء النساء مع الرجال ببعيد، ولو أن غير متخصص تكلم في شؤون الطب والهندسة لشنع عليه، فما بال دين الله والافتراء عليه؟ - ثمة داء واسع الانتشار يتعرض له بعض من يهتم في الشأن الثقافي، ومن كل الاتجاهات والتيارات، وذلك الداء يتمثل في الرغبة الجامحة في الطفو على السطح، وتعجل الظهور أمام الناس بغض النظر عن مدى امتلاكه للأدوات المعرفية، والتمكن الفكري والعلمي بسبب الإغراءات التي يقدمها الإعلام، حتى ولو كان على حساب دينه ووطنه، وما ذاك إلا بسبب البحث عن المصالح الشخصية بغض النظر عن مشكلات أبناء الوطن وهمومهم. تضيق مساحة المقال عن كثير من تأملات الخطاب الثقافي اليوم، لكن وعي المجتمع لن يضيق بكشف كثير من التناقضات، وتمييز أدعياء الثقافة من المثقفين الحقيقيين ........................ الحياة |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق