| 1 | 
 بمشاركة آل زلفة وحصة الأسمري وفوزان الفوزان 
 محسن العواجي ومحمد معروف الشيباني في حلقة حراك بعنوان 
 نساء مجلس الشورى | 
| 
 | |
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| 3 | 
 ملامح لإصلاحات متواضعة لكنها ممكنة في القضاء السعودي | ||||||||||
| 
 
 http://www.middle-east-online.com/?id=147397 | |||||||||||
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| 4 | 
 فرنسا تجرح كبرياء الجزائر في مالي | ||||||||||
| 
 
 http://www.middle-east-online.com/?id=147349 | |||||||||||
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| 5 | 
 مشاركات وأخبار قصيرة 
 | 
| 
 
 نتنياهو لأوباما: الإسرائيليون يعرفون مصالحهم 
 أوباما: نتنياهو أسير لوبي المستوطنين (الأوروبية) 
 هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأربعاء الرئيس الأميركي باراك أوباما لانتقاده الحكومة الإسرائيلية في ما يتصل بعملية السلام والاستيطان، وقال إن الإسرائيليين وحدهم يقررون من يدافع بشكل أفضل عن مصالحهم. 
 وقال نتنياهو ردا على سؤال حول تصريحات نسبت إلى أوباما قبل أقل من أسبوع من الانتخابات التشريعية الإسرائيلية، إن إسرائيل واجهت في السنوات الأربع الأخيرة ضغوطا كبيرة وستواصل الدفاع عن مصالحها الحيوية وأمنها، مشددا على أن كل العالم يعرف ذلك. 
 وكان الصحفي الأميركي المعروف جيفري غولدبرغ قد كتب مقالا نقل فيه تصريحات لأوباما مفادها أن "إسرائيل لا تعرف مصلحتها"، وهي تصريحات أدلى بها في الأسابيع التي تلت حصول فلسطين على صفة دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. 
 وأكد غولدبرغ في المقال أن أوباما ينظر إلى نتنياهو على أنه "سياسي جبان" في ما يتعلق بعملية السلام مع الفلسطينيين، وأنه "أسير لوبي المستوطنين"، وأن النشاط الاستيطاني المستمر يقود إسرائيل "على طريق قريب من عزلة تامة". 
 وأضاف أنه بالرغم من أن الولايات المتحدة لن تقطع مساعداتها، فإن إسرائيل قد تلاحظ قريبا تحولا كبيرا في ما يتعلق بالحماية الدبلوماسية الأميركية لدى الأوروبيين وخاصة في الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن واشنطن قد لا تتدخل للحض على التصويت ضد القرارات التي تعتبر معادية لإسرائيل، وقد تمتنع حتى عن التصويت. 
 تدخل كما تطرق المقال إلى الغضب الذي أبداه نواب إسرائيليون يمينيون اتهموا الأربعاء الرئيس الأميركي بالتدخل في الانتخابات التشريعية الإسرائيلية المقررة يوم 22 يناير/كانون الثاني الجاري. 
 وقال مسؤولون كبار في حزب الليكود لصحيفة "إسرائيل هايوم" المجانية والمقربة من نتنياهو إن "هذا تدخل سافر من الرئيس الأميركي في الانتخابات الإسرائيلية". 
 وقال آخرون لصحيفة جيروزالم بوست إن أوباما "ينتقم" من نتنياهو بعد دعمه العلني لمنافسه الجمهوري ميت رومني خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. 
 المصدر:الفرنسيةhttp://www.aljazeera.net/news/pages/06ad6d77-f764-4e11-bcda-770e9c6b4e36 ------------------------------------------ 
 - 
 خلف الحربي وشارعاه عبدالله الحسني الكتابة الساخرة مرتقىً صعب، وفن يتطلب مهارة عالية، لا يستطيع كاتب الولوج في متاهته، وتشعب مسالكه، وتنوع طرائقه = إلا كاتب أوتي أزمة البيان، وفاق في فصاحته سحبان. وقد ابتليت صحافتنا-وما أكثر ما ابتليت به!- بأناس لا يكتبون مقالا إلا وجدته مليئا بالأخطاء الشنيعة، والتعبيرات المُستكرهة القبيحة... ثم نفخ الشيطان في بعض هؤلاء ليوهمهم أنه قد امتلكوا أزمة الفصاحة والبيان، وأصبحوا يتصرفون في فنون الكتابة بأقلامهم كتصرف الطفل في ألعابه! وكان من هؤلاء صاحبنا خلف الحربي الذي اتخذ زاوية في صحيفة عكاظ على شارعين، وقعد بقلمه، ليلمز الذاهب والآتي، ويسخر من المار والقار، ويضحكنا منهم بخفة دمه – أو عقله!-، ويتحفنا بمقالات ممتلئة بكلمات (شوارعية)، حتى لا يخالف النهج الذي رسمه لنفسه في زاويته (على شارعين). وكان آخر ما جادت به قريحته –والقريحة هنا بمعنى التقرُّح!- مقالا بعنوان: (خذوه!)، أراد فيه أن يضحكنا بخفة دمه المسكوب على الورق من الشيخ محمد العريفي وزيارته لمصر، وثنائه على أهلها، وذكره لفضائلها، وحفاوة أهلها به. وليس لي أن أناقش هنا غضب (اللبراليين) من هذه الزيارة، واستنكارهم لحفاوة أهل مصر بالعريفي، فإن هذه الغيرة معروفة الدوافع، ولا تخفى على أحد. ولكني أريد بهذا المقال أن أتلعّب بالأستاذ خلف الحربي، وأقرأ مقاله ضاحكا كما أراد، ساخرا كما أحب، يقول الحربي: (ما قد لا يعرفه الأخوة المصريون عن العريفي أنه استطاع هداية صيني إلى الإسلام في ثلاث دقائق!.. وهذا قد يدفعهم للاستثمار في قدراته الهائلة، بحيث ينزلونه في فندق بجوار الهرم الأكبر، فيتلقف السياح الأجانب من كل الأديان مهما كانت اللغات التي يتحدثون بها ويهديهم إلى الإسلام بمعدل 20 شخصا في الدقيقة). يا لخفة دم هذا الرجل! ألا تقرؤون؟! ألا تضحكون؟ إلا تعجبون؟! ولا بأس عليكم أيها القرّاء لو تجاوزتم خطأ الأستاذ خلف الحربي الحسابي، فإن العريفي كما زعم استطاع أن يهدي رجلا في ثلاث دقائق، فهو قادر على هداية عشرين إنسانا كل ساعة، لا كل دقيقة كما زعم الحربي، وصاحبنا خلف وإن كان بليدا في الحساب والرياضيات، فهو جيد جدا في السخرية، وباستطاعتكم الضحك عليه وعلى مقالاته، ولا عليكم إن كان بليدا في الحساب، أو جاهلاً بالكتابة أيضا!. أيها القوم.. استمتعوا بما تتحفنا به جرائدنا كل يوم، واقرؤوا هذا الإبداع العجيب الذي يستخرج الضحك من قلب كل ذي همّ محزون! وما أحق غالب الصحفيين عندنا بقول الشاعر: فعُدّ عن الكتابة فلست منها..... ولو لطخت ثوبك بالمدادِ أما خلف الحربي فهو جدير بقول أبي الطيب المتنبي: ومثلُك يؤتى من بلادٍ بعيدةٍ...... ليُضحك ربات الحدادِ البواكيا ! وإلى اللقاء.. ------------------------------------------ 
 إنسانية فرنسا تغشى مالي أحداث  مالي الأخيرة وماحدث فيها من انقلاب وتحركات على المستوى الحكومي والشعبي  واختلال أوضاعها أثار إنسانية فرنسا لتغشاها بأسطولها الجوي ..لتثبت فرنسا  أنها لا زالت راعية للإنسانية "الصليبية" وأنها ليست أقل شأنا من أمريكا  ولا بريطانيا.. ولتكمل  جراح المسلمين من حدود الصين شرقا فتفتح  جرحا جديدا في غرب أفريقيا.. ماذا حدث في مالي؟ انقلاب عسكريين في الجيش النظامي في وسط البلاد. تحركات شعبية لمقاتلين في شمال البلاد ممن يصفهم الغرب بالمتشددين والأصوليين ولو كانوا أصحاب حق. النيجر جنوب مالي من أكبر المناجم الاقتصادية التي تسيطر عليها فرنسا قد تتعرض لخطر الاضطرابات السياسية في مالي. المقاتلين في شمال البلاد  راياتهم إسلامية ولهم علاقات وامتدادات مع المقاتلين الإسلاميين في ليبيا وكذلك تونس والجزائر.. هذه  الأسباب مجتمعة جعلت فرنسا تتزعم حملة القضاء على كل تحرك يمكن أن يحدث في  مالي نظرا لموقعها وتشابكها الجغرافي مع شمال أفريقيا التي تعده فرنسا من  مواطن نفوذها منذ مراحل الاستعمار الأولى. ولو  نجحت تحركات المسلحين في تلك المناطق وتكاتفوا فيما بينهم لا سيما مع  توافر الأسلحة التي انهمرت بغزارة في الحرب على القذافي البائد من الحلفاء  والأعداء لأصبح الوضع صعبا على العالم الغربي  كله وليس على شمال أفريقيا وحدها . لهذا ترى فرنسا وحلفائها أنه يجب كسر  حلقة المسلحين المسلمين في تلك المنطقة. تلك  الأسباب لا تجعلنا  نستغرب من تدخل فرنسا وهجمات طيرانها الحربي على مالي  لا سيما مع هوان دماء المسلمين ورخصها على العالم من شرقها في بورما إلى  وسطها في سوريا إلى غربها في مالي مرورا بجميع ديار المسلمين الذين لا  بواكي لهم. لكن الغريب هو أن تتحالف دول مسلمة صراحة مع فرنسا وتدعمها بالمال مثل دولة الإمارات وأخرى  بالمساندة السياسية واللوجستية . وأغرب من ذلك تصريحات أردوغان التركي بدعم الحرب ضد نفس الأشخاص المسلمين الذين تغير عليهم فرنسا جوا  وهي  مازلت لم تتوافق مع فرنسا فهل حقا أن أردوغان ذلك الأمل الإسلامي المرتقب  هو صاحب هذه اللغة- ياخيبة الأحلام- والأيام حبالى بما هو أغرب وأعجب. وحينما  يصرح الرئيس الفرنسي بأن سبب القتال في  مالي هو أن المسلحين يدعون لتطبيق الشريعة في مالي فإن الحرب تتجاوز  الأبعاد الاقتصادية لتعود رايات الصليبية من جديد فكيف تشارك دولٌ إسلامية  في هذه الجريمة لتتحالف مع الصليبين ضد مسلمين؟ و هل مازلنا نعيش عصر ملوك الطوائف؟ وهل في الأفق ما يبشر بظهور نورالدين زنكي من جديد أو صلاح الدين مرة أخرى؟ ترى هل يعيد التاريخ نفسه من جديد؟  يافرنسا مالك ولمالي؟ ما  لا أشك فيه أن فرنسا ستفتح لها قبرا كبيرا في مالي كما فعلت أمريكا في  العراق وأفغانستان..والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. خالد بن محمد الشهري @abubaker_m  1434/3/5هـ  ------------------------------------------ مرسي معاد للسامية ! يوم  الجمعة الماضية تطوع "باسم يوسف" مقدم برنامج (البرنامج) الساخر المصري  علي قناة سي بي سي بتقديم خدمة للوبي الصهيوني في أمريكا ومراكز الرصد لكل  ما يتعلق بالرئاسة المصرية والإسلاميين ممثلة في مؤسسة (ميمري) التي ترصد  ما يبث عن اسرائيل عبر  الفضائيات والصحف العربية و(Jewish News One )  ، عندما بث مقطع مجتزئ من خطاب ألقاه مرسي عام 2010 ينتقد فيه العدوان  والحصار الإسرائيلي لغزة ويصف الصهاينة بمصاصى دماء الفلسطينيين العزل  وبأنهم دعاة حرب ومن سلالة القردة والخنازير . وقد تم تداول شريط الفيديو الذي بثه باسم يوسف (الذي سبق أن  امتدحت برنامجه صحيفة هأرتس لأنه يسخر من د. مرسي والإسلاميين ) عبر (ميميري تي في) وشبكات إخبارية يهودية، بما في ذلك (JN1 ) ، وأثار طرح وتوزيع شريط الفيديو علي نطاق واسع تساؤلا حول علاقة هذا بالزيارة التي يستعد د.مرسي للقيام بها لواشنطن في مارس !؟. ثم  تلقفت صحيفة "نيويورك تايمز" ما نقلته المواقع الصهيونية من تصريحات مرسي  التي قالوا أنها "معادية للسامية" ، ومعها "جويش كونيكل" ومجلة "فوربس" ،  وبدأت تحرض نواب الكونجرس لمنع المعونة العسكرية عن مصر بالتزامن مع  مناقشات الكونجرس لتسليم مصر طائرات حديثة طراز اف-16 ودبابات آبرامز طراز M1A1 ، وحثت "فوربس" الإدارة الأمريكية على اتخاذ خطوات صارمة ضد الرئيس قبل زيارته  لواشنطن . عندئذ  بدأ دور الخارجية الامريكية والبيت الأبيض الذي أدان "تصريحات" مرسي عام  2010، وقال إن اللغة التي استخدمها مرسي "مهينة بشدة"، وإن المسئولين  الأمريكيين عبروا للحكومة المصرية عن القلق في هذا الشأن !. وعندما  أجري "وولف بليتزر" مراسل سي إن إن – وهو يهودي يكتب في صحف يهودية مثل  (واشنطن جويش ويك) وصحيفة (فوروارد) حوارا مع الرئيس  مرسي انتقده صهاينة قائلين : لماذا لم يوجه "ولف" أي أسئلة عن القردة  والخنازير للرئيس مرسي؟ وهل لا يزال يعتقد أنه ينبغي مقاطعة أمريكا؟ ، ولكن  "جون ماكين" رئيس لجنة العلاقات الخارجية ورئيس لجنة الخدمات العسكرية  بمجلس الشيوخ هو الذي أبلغ الرئيس محمد مرسي أن الولايات المتحدة تعارض  البيان الذي أصدره منذ أعوام بشأن "اليهود" ، وكان من الواضح أنه يربط بين  اعتذار أو توضيح يصدر من الرئيس وبين موافقة أمريكا علي ارسال الطائرات  والدبابات لمصر !!. وقد  أخطأت الرئاسة المصرية حينما أعلنت – علي لسان د. ياسر علي - أن الرئيس  مرسي أكّد لـ "ماكين" أن تصريحاته أُذيعت مجتزئة من سياق تعليق له على  العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في قطاع غزة، وأن الرئيس يفصل بين  الديانة اليهودية والمنتمين إليها، وبين الممارسات الصهيونية العنيفة تجاه  الفلسطينيين العزّل ، لأن مصر الثورة لم يكن عليها أن تعير هذه الحملات  الصهيونية والضغوط الأمريكية اعتبارا ولا تسمح أصلا لـ"ماكين" أو غيره أن  يراجع الرئيس فيما قاله سابقا أو يقوله حاليا حتي لو كان هذا سيؤثر علي  المعونة العسكرية رغم أنهم أحرص علي  إعطاءها لنا . بل  أن جراهام ليندسي، عضو الكونجرس اعترف علنا عقب اللقاء مع الرئيس بذلك  قائلا : "إن العلاقات الاقتصادية والعسكرية والسياسية مع مصر في مصلحة  أمريكا " !. جبهة  الانقاذ المصرية المعارضة هرولت للقاء ماكين لتشكو له مرسي والإخوان ..  وإسرائيل هرولت لأمريكا لتشكو لها عداء مرسي للسامية .. ويجب أن نتذكر دوما  أن الشعب المصري ثار في 25  يناير من أجل كرامته أولا واستقلال قراره عن الاملاءات الخارجية وهي رسالة  يجب أن يقولها الرئيس مرسي بوضوح في قلب وشنطن عندما يزورها في مارس  المقبل  . محمد جمال عرفة | |
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| 6 | 
 دام السريلانكية.. الخطأ من الداخلسلمان الدوسري | 
| 
 ''غضب يصاحب قطع السعوديين رأس عاملة شابة''.. ''لا رحمة للعاملة الصغيرة من الإعدام''.. الإعدام يخالف اتفاقية دولية وقعت عليها السعودية.. هذا بعض من عناوين الصحافة البريطانية تعليقاً على حكم إعدام العاملة السريلانكية، التي قامت عن سابق إصرار وتصميم بقتل رضيع لا يتجاوز عمره أربعة أشهر، أما المبررات التي استند إليها الإعلام البريطاني، وكذلك منظمات دولية أصدرت أيضاً بيانات ضد الحكم القضائي السعودي، فكانت معتمدة على أن العاملة ''قاصر''، بينما تقول السلطات السعودية إن عمرها أثناء ارتكاب الجريمة ٢١ عاماً بحسب جواز سفرها. من التجارب السابقة، فإن مثل هذه الحملات الإعلامية لا تستمر طويلاً، على اعتبار أنه لا توجد تطورات في القضية تسمح للإعلام بمتابعتها يوماً بعد الآخر، إلا أن الثابت والمؤكد أن هناك ضررا مس سمعة السعودية في الخارج، نقول هذا حتى مع مزاعم بأن العاملة قاصر عند قيامها بالجريمة، وهو أمر مردود عليه قانونياً، فالمسؤول عن تزوير عمر الفتاة في جواز السفر، هو حكومة بلادها وليس الحكومة السعودية، أما إذا تم قبول التشكيك في عمر الفتاة، فهذا يعني تسجيل حالة يُستند إليها في قضايا قادمة، فكلما حدثت جريمة مشابهة، يكون الرد بأن من اقترف الجريمة أقل من السن القانونية، وأن وثيقته الرسمية الصادرة من بلاده مزورة، وهو ما لا تقبله أي دولة في العالم، حتى في بريطانيا ذاتها. لكن ماذا عن الداخل؟ المحزن أن مثل هذه الحملات الغربية، تتكرر فيها نفس الأخطاء كل مرة، وأعني عدم مواجهة الحملات بالتفنيد وإبراز الحقائق الدامغة التي تغيب عن الصحافة الغربية، صحيح أن البيان الحكومي غطى كل جوانب القضية وكان منطقيا ومقنعاً، لكنه في كل الأحوال ليس كافياً، فالقصة ليست حقا وباطلا فحسب، بقدر ما هي مشكلة إدارة للعلاقات العامة في تلك الدول وتوضيح للحقائق من مصدرها، فالسفارات السعودية تكون شبه غائبة إعلامياً عندما تسن الصحافة الغربية أقلامها، ويتم الاكتفاء بالبيانات الرسمية دون متابعة توضيح باقي التفاصيل، فمثلاً أين سفير السعودية والمندوب والممثل الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف، ألا يجدر به أن يخرج لتوضيح موقف بلاده من هذه القضية والخروج للإعلام؟ وهنا أشير إلى اعتراف وزير العدل الدكتور محمد العيسى ذاته بالمشكلة في تصريحاته أمس الأول لصحيفة ''الشرق الأوسط'' عندما اعتبر أن ردة الفعل الغربية العنيفة تمثل ''رد فعل أحادي المعلومة وتفتقر إلى التصور الكامل لحقيقة الواقعة''، ويحق لنا أن نسأل معالي الوزير: أين المتحدث الرسمي لوزارة العدل؟ ولماذا لم نر له تصريحاً واحداً في وسيلة إعلام غربية يوضح فيها الموقف ويلغي أحادية المعلومة؟ بقى أن أشير إلى أنه، وعلى حد علمي، فإن الإعلان عن تنفيذ حكم القصاص بالعاملة السريلانكية فاجأ الجميع، بما فيهم سفاراتنا في الخارج. في مثل هذه القضايا الحساسة جداً، ألم يكن من الأجدى إنشاء خلية عمل والاستعداد مسبقاً لردود الفعل المتوقعة؟ كما قلت لكم الأخطاء تتكرر كل مرة، والضحية ضرر يصيب الوطن، في قضية كان يمكن بجهد بسيط تلافي كل سلبياتها! | |
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
| 7 | 
 
 مراقبون يطالبون بتعميم تجربة «ساهر» في مواقع التواصل | 
| 
 تطاول وأكاذيب وفتن تحت شعار الحرية عبدالله الداني (جدة) 
 مصطلح  «الحرية» فضفاض واسع، ومفهومها يختلف باختلاف مشارب الناس وعقائدهم  وطبائعهم وثقافاتهم وقدراتهم الشخصية. البعض يتجاوز حدود القانون والنظام  وقيم المجتمع عندما يتدثر بالشعار الفضفاض وتأتي النتيجة كارثية حتمية،  فالمتوازنون نفسيا وفكريا يقولون إن الحرية نوعان «مسؤولة» و«غير مسؤولة»،  لكن أقلية غير واعية تريد الحرية بلا ضوابط ولا مسؤولية.. يريدونها هكذا  بلا كوابح اجتماعية وقيمية.. وهنا تكمن الكارثة. http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20121215/Con20121215555840.htm | |
| مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل | 
  
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar












 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق