1 |
محاولة أخيرة لإنقاذ مصر عطاء الله مهاجراني | ||||||||||||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
| 1000 عام من العزلة جمال خاشقجي |
الخريطة السياسية الأفغانية كانت بسيطة جداً، تعتمد على القوة والمال والسلاح والحشود والعلاقات الخاصة مع مختلف الجهات الاستخبارية الإقليمية، وإذ إن كل هذه العناصر متاحة للجميع، إذ تشكل بضعة أحزاب أفغانية يزعم كل منها أنه الأقوى وأن زعيمه هو الأحق بالقيادة والصدارة. النتيجة كانت خلافاً مزمناً بين القادة الأفغان، تتقطعه اشتباكات بين «الحشود» أو اغتيالات غامضة، مع ما يتبع ذلك من عجز عن تحقيق «النهاية السعيدة» للجهاد الأفغاني. لم تكن في أفغانستان ثقافة «انتخابات»، فكانت أدوات الحشد والزعامة هي الأدوات التقليدية القديمة، الجهوية والقبائلية والمذهبية والعرقية، وأضيفت إليها الحزبية العقائدية بدخول الإسلام السياسي إلى الساحة، ولكنه تشظى هو الآخر إلى أحزاب عدة. فاقترح أحدهم «الانتخابات» حلاً، ولكن كيف؟ ومن يجري الانتخابات في بيئة لم تجربها من قبل وفي بلد ممزق؟ كما أن قلب الدين حكمتيار الذي دعا إليها وهو أحد قادة الأحزاب، لم يكن محل ثقة الجميع، فهو متعطش إلى السلطة، ولا يتردد في استخدام «إجراءات استثنائية» لحسم خلافه مع الآخرين، كالاغتيال مثلاً. ولكن كانت ثمة أسئلة جوهرية أعمق حول الانتخابات والديموقراطية، وهو ما سمعته من مولوي يونس خالص عندما قال منتقداً مبدأ الديموقراطية الأصيل وهو التصويت: «كيف يتساوى صوت العالم الفاضل مع صوت الفاسق الفاجر؟»، كان السؤال مثل المكان من حولنا ينتمي إلى عالم ماضٍ، لا علاقة له بالحاضر سوى مدفع الدوشكا في ركن من السطح الذي جلس بجواره في غير وضع تأهب مقاتل، بعمامة ضخمة على رأسه، يطل على الوادي، إذ لا يزال على الجهة المقابلة بعض من جنود الحكومة المنهكين بعد حرب استمرت عقداً كاملاً. لم يتفق الأفغان على إجابة عن سؤال عالم الدين الذي تحول إلى مقاتل، فلم يعتمدوا الانتخابات أداة لحسم خلافاتهم، فمضوا يقتتلون حتى يومنا هذا. يونس خالص لم يدرس في السوربون، ولم يعمل في منظمات دولية، إنه عالم دين درس في المدرسة الحقانية التي تخرج فيها معظم قيادات «طالبان»، وهي تقدم حلولاً بسيطة مباشرة لمشكلات العصر الحديث تدور حول ثنائية «حلال وحرام»، مع أقل القليل من الاجتهاد والتفكر والتبصر، فكانت النتيجة فشل «طالبان» وصراعات لا تتوقف في أفغانستان. نعود لعالمنا العربي «المتطور» نسبياً إلى أفغانستان، حيث القوى الليبرالية والحقوقية التي طالما دعت إلى الديموقراطية وحقوق الإنسان، ولكن من الواضح وبعد 30 شهراً مما اعتقدنا أنه ربيع العرب، أن الديموقراطية في أسوأ أحوالها، فالنخب الحاكمة تتوجس منها (أو بالأحرى من نتائجها)، والقوى المهمشة تكاد تفقد الثقة بها. ولكننا سنقتنع يوماً أن الديموقراطية هي أحسن أسوأ الأنظمة، كما قال ونستون تشرشل، وبالتالي هي الأفضل في «الجمهوريات العربية» التي تقول إنها تحتكم بها، من أي بديل آخر مثل الانقلاب العسكري الذي يقوده «الضابط الوطني الحريص على أمن الوطن والشعب، والذي سيقود البلاد نحو المسار الديموقراطي الصحيح». فالضابط الوطني سيعمد دوماً إلى إجراءات استثنائية، ذلك أنه ابتدأ عهده «الموقت» بإجراء استثنائي وهو الاحتكام إلى القوة وليس الدستور. مشكلة الإجراءات الاستثنائية أنها تحتكم إلى المصلحة والسياسة، وكثيراً ما يبرر «نبل المقصد» اتخاذ قرارات خارج القانون، وكل ذلك يعقّد المسار ويفتح الباب على مشكلات جديدة، كما أن نتائج الإجراءات الاستثنائية غير مضمونة ولا متوقعة، فالدعوة إلى تظاهرة لدعم الإجراء قد تمر بسلام ونصر وتمكين، وقد تنتهي بمقتلة تفتح جرحاً في جسد الوطن والشعب لا يندمل. الديموقراطية قد تفرز الرئيس الخطأ، أو برلماناً غير متوازن، ولكن بها آليات مضمونة لتصحيح ذلك تصل حتى عزل الرئيس أو حل البرلمان، ففي الديموقراطية هناك دوماً «الفرصة الثانية»، ولكن الفرصة الثانية في زمن الإجراء الاستثنائي يملك قرارها «الضابط الوطني»، وهو فرد معرّض للخطأ والصواب، والتأثر بمن حوله وما حوله. يجب أن يعود الجميع إلى السؤال الكبير الذي طرح في بدايات الربيع العربي، لماذا توجهت أعاصيره نحو الجمهوريات، ومرت كريح طيبة على الملكيات؟ إنه العقد الاجتماعي هناك، الذي نصّ على أن «الشعب هو مصدر السلطات»، ثم اكتشف الشعب أن «الضابط الوطني» هو مصدر السلطات فشعر بغبن شديد، فثار في لحظة تاريخية من الصعب القول إنها انتهت ومضت. إذاً للديموقراطية موقع أساسي في العقد الاجتماعي، لكنها تعرّضت لتشويه شديد في عالم العرب بعدما حولتها أنظمة ما قبل الربيع إلى «ديكور»، ولكنها تتعرّض اليوم لتشويه أشد وأمضى على أيدي القوى الليبرالية والعلمانية العربية، بعدما رأت أنها تصب في مصلحة الإسلام السياسي، فتخلت عن «نقائها الثوري»، وباتت مستعدة لقبول ديموقراطية مقننة، فهل الإسلام السياسي هو مشكلة الديموقراطية في العالم العربي؟ أم أن ثمة ثقافة استبدادية كامنة في العقل العربي؟ إنها أسئلة افتراضية من العبث إثارتها أو الإجابة عنها، فلا الإسلام السياسي سيختفي، ولا الاستبداد سيسود مرة أخرى. ولكن الأكيد وحتى إشعار آخر أننا سنتعلم الديموقراطية بالطريقة الصعبة، بالخطأ والصواب والتجارب المريرة، نتواجه بالحشود، نجرّب الديموقراطية المقننة والإقصاء والتزوير، مقابل صحوة ترفض كل ذلك، تثابر وتناضل، تساعدها قوة التاريخ، إنها القوى الحالمة نفسها التي خرجت في تونس واليمن ومصر قبل عامين ونصف العام، اليوم هي مثخنة بجراح وإحباطات، بعضها جاء من الإسلام السياسي وتخبطاته وعدم نضجه، والبعض الآخر من الدول العميقة التي تأبى أن تستسلم وتمضي، والبعض الآخر نتيجة طبيعية لتخبط من خرج يتلمس طريقه بعد 1000 عام من العزلة. ....... الحياة |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
صحف غربية |
الاندبندنت: لا يمكن إعفاء الجنرالات من المسؤولية في "مذبحة القاهرة"تضاربت الأنباء حول ملابسات وأعداد قتلى أحداث العنف الأخيرة في مصر احتل الشأن المصري صدر معظم صفحات الرأي والتعليق في الصحف البريطانية الصادرة الأحد حتى أن بعض الصحف أفردت لها صفحات تغطية خاصة. ففي مقال كتبه روبرت فيسك في صحيفة الإندبندنت اون صنداي بعنوان " إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره". وجاء العنوان الجانبي للمقال ذاته "كل القتلى من الإخوان المسلمين ولم يقتل شرطي واحد".ويقول فيسك إن أيمن حسين كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الاسود على كفنه. ويضيف فيسك أنه كان في الغرفة الغارقة في الدماء 37 جثة، وكانت الدماء تلطخ ثياب الطبيب. ويقول فيسك إن المستشفى الملحق بمسجد رابعة العدوية مكتظ بالنساء والرجال المنتحبين، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال احدهم وهو يكفكف دموعه "كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس. نحن هنا في الظل" في إشارة إلى المعتصمين منذ اطاحة مرسي 3 في يوليو/تموز. ويقول فيسك إن معظم القتلى حملوا آثار إصاباتهم بإعيرة نارية على رؤوسهم وعيونهم، وبعضهم اطلقت النار على صدره. وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحا، "على الرغم من أن الرجل الذي يحرس مرآبا للسيارات الذي رافقني إلى المستشفى كان يحمل كلاشنيكوف". ويقول فيسك إن لا أحد ينحي باللائمة في القتل على الجيش أو على الجنرال عبد الفتاح السيسي، ولكن هذا لا يعفيه من المسؤولية عن كونه "قائد الانقلاب" الذي طلب تفويضا من المصريين لحربه على "الارهاب". ويضيف فيسك إن عدم لوم الجيش لا يعفي السيسي ايضا عن "مسؤوليته كأب"، ويضيف أن الجنرال "لديه ثلاثة أولاد وبنت واحدة، ولكن الـ 37 قتيلا الذين رأيتهم هم أيضا ابناء مصر، الذين يستحقون التعاطف". صنداي تايمز: "الصقيع يحيط بالربيع المصري"ومن صحيفة صنداي تايمز نطالع افتتاحية بعنوان "الصقيع يحيط بالربيع المصري"ويقول المقال إنه من الصعب التصديق إنه مر اقل من شهر منذ اطاحة الجيش حكومة الرئيس المصري محمد مرسي، ومن الأصعب إيجاد مخرج للفوضى في مصر. وتقول الصحيفة إن ملابسات اطلاق الجيش النار على المتظاهرين المؤيدين لمرسي لم تتضح بعد، ولكن المعلوم أن الجنرال السيسي الذي طلب تفويضا لمكافحة "الارهاب" عاقد العزم على "القضاء على" الإخوان المسلمين. صنداي تلغراف:اطاحة الجيش بمرسي "مقامرة" غير محسوبة العواقب"قواعد لعبة مبارك"وصفت اطاحة الجيش بمرسي "بالمقامرة" غير محسوبة العواقب وقال مايلز أن المقامرة ذات الحدين بدأت باطاحة أول رئيس منتخب للبلاد، لكن قادة الجيش لم يكتفوا بذلك بل ناصبوا مؤيديه العداء ولم يسعوا إلى تسوية تذكر مع من يدينون بالولاء لجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي لها مرسي. وأضاف أن المشاهد الدموية لقتلى أحداث السبت تفيد بأن الجيش المصري اختار أن يلعب سياسيا بالقواعد القديمة ذاتها التي اتبعها نظام مبارك قبل وأثناء ثورة 25 يناير/كانون الثاني التي انتهت باطاحته بعد أن أثار التعامل العنيف مع مناوؤيه التعاطف في الداخل والخارج. لكن مايلز شدد على أن المشهد في مصر تغير كثيرا بعد الربيع العربي، وأن المصريين لم يعودوا كما كانوا من قبل، وبالتالي فإن مخاطرة الجيش باستخدام القوة المفرطة أو اقصاء الإخوان المسلمين في اي انتخابات مقبلة قد تؤدي إلى عواقب وخيمة قد تحرق البلاد. الأوبزرفر: موغابي و"تعطش للسلطة"يسعى موغابي إلى تمديد فترة حكمه التي استمرت 33 عاما وقارنت الصحيفة بين موغابي والزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، حيث قالت إنه في الوقت الذي يجمع بينهما قيادة حركات تحررية في أفريقيا وايصالها للسلطة، فأنه في الوقت الذي تخلى مانديلا من السلطة بعد 5 سنوات فقط يسعى موغابي لتمديد حكمه الذي استمر 33 عاما. لكن ورقة موغابي الرابحة بحسب الأوبزرفر تتمثل في استعداد موغابي لتحدي معارضيه والغرب، الذي يسعى للاستقرار الذي قد تفتقده زيمبابوي نظرا لكبر سن موغابي الذي تخطى 89 عاما، إضافة إلى قدرته على اعادة تقديم نفسه للناخبين (بحلة جديدة) حيث يرى مراقبون أنه قادر على الصمود. وأضافت الأوبزرفر أنه من الأرجح أن يفوز موغابي الذي يعتبر بطلاً في اوساط الناخبين في الارياف،على خصمه مورغان تشانجيراي، ليصبح على رأس هرم السلطة في البلاد التي قادها إلى الاستقلال في 1980 ثم الى شفير الحرب الاهلية في 2008. وترى الصحيفة أن فوز موغابي في الانتخابات التي ستسير بشكل سلمي في الغالب قد يغير كثيرا من الحسابات الدولية في التعامل معه كشخص منبوذ، بيد أنها ألمحت إلى أن سلمية الانتخابات قد لاتعني بالضرورة نزاهتها. ........... بي بي سي |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
|
مشاركات وأخبار قصيرة | ||
قتل وتوقيف بسيناء.. ونذر تصعيد في رابعة العدوية الشرق الاوسط قالت مصادر أمنية مصرية، أمس، إن قوات الجيش والشرطة قتلت عشرة مسلحين وصفتهم بـ«الإرهابيين» وأصابت أعدادا أخرى، وألقت القبض على عشرين على الأقل، بينهم ثلاثة من الأسماء المعروفة لدى الأجهزة الأمنية، في موجة من الملاحقات والمواجهات تركزت في المنطقة الواقعة بين العريش ورفح بسيناء. وأضافت أنه جرى ترحيل المقبوض عليهم للقاهرة في مروحيات عسكرية لعرضهم على الجهات السيادية ومباشرة التحقيقات معهم. وبدا أمس وجود نذر تصعيد في منطقة رابعة العدوية التي يعتصم فيها عدة آلاف من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي. وعبرت الرئاسة المصرية عن «الحزن لإراقة الدماء» وأكدت وجود «موجة إرهاب» في البلاد . وردا على مبادرات طرحتها قيادات مقربة من جماعة الإخوان تصب في طريق عودة مرسي للحكم، قال مصدر عسكري لـ«الشرق الأوسط» أمس إن مثل هذه المبادرات تهدف فقط إلى إطالة أمد الأزمة، و«تعقيدها»، مشددا على أن الجهات المسؤولة في الدولة تعطي في الوقت الحالي الأولوية لحفظ الأمن وليس للمفاوضات التي تهدف إلى العودة إلى المربع صفر الذي تجاوزه الشعب المصري ................ تصاعد الاحتجاج بتونس والداخلية تتعهد بالحياد تعهدت وزارة الداخلية التونسية السبت بالحياد وحماية المتظاهرين المعارضين للحكومة، في حين تصاعدت موجة الاحتجاج أمام مقر المجلس التأسيسي (البرلمان) ومدن أخرى للمطالبة بحل الحكومة والمجلس التأسيسي على خلفية اغتيال المعارض محمد البراهمي. وعاد المحتجون الأحد إلى ساحة باردو لاستئناف "اعتصام الرحيل" أمام مقر المجلس الوطني التأسيسي يتقدمهم نحو 70 نائبا كانوا أعلنوا تعليق عضويتهم بالمجلس ودخولهم في اعتصام مفتوح حتى حله. وخلال مظاهرات عارمة مساء أمس أمام مقر المجلس التأسيسي في منطقة باردو بالعاصمة تونس، أطلقت الشرطة بكثافة الغاز المدمع لتفريق متظاهرين مؤيدين ومعارضين للحكومة، وتدخلت أيضا فجر الأحد حين بدأ المتظاهرون من الجانبين بالتراشق بالحجارة. وأمام ما أسمته المعارضة "قمعا وحشيا" للمتظاهرين السلميين من معارضي الحكومة، عبر وزير الداخلية لطفي بن جدو الأحد عن التزامه بضمان سلامة المتظاهرين المناهضين للحكومة، وذلك غداة اشتبكات مساء أمس السبت مع متظاهرين طالبوا برحيل الحكومة أمام مقر المجلس التأسيسي. وقال النائب اليساري المعارض سمير بالطيب إن "الوزير أبلغنا أنه أعطى أوامر واضحة للأمن بالكف عن استخدام القوة ضد المتظاهرين والمشاركين في الاعتصام أمام المجلس التأسيسي". جاء ذلك خلال استقبال بن جدو (مستقل) لكل من بالطيب ونائب آخر زاراه للاعتراض على ما سمياه أعمال العنف التي وقعت السبت وفجر الأحد ضد معارضي الحكومة.
من جهته نفى المدير العام للأمن العمومي مصطفى الطيب بن عمر في حوار تلفزيوني اتهامات من المعارضة بوجود "جهاز أمني مواز"، داعيا كل شخص يملك "إثباتات" على وجوده أن يقدمها لوزير الداخلية، في إشارة إلى تصريحات النائب المعارض منجي الرحوي الذي نقل إلى المستشفى إثر "اعتداء وحشي". واتهم الرحوي -وهو قيادي في الجبهة الشعبية (يسار)- المدير العام لوحدات التدخل (شرطة مكافحة الشغب) عماد الغضباني بالإشراف على ما أسماه "أمنا موازيا تشرف عليه مليشيات من حركة النهضة"، قائلا إن الغضباني "يساند حركة النهضة (..) ويقمع المتظاهرين بشكل وحشي". من جهتها طالبت نقابة موظفي شرطة مكافحة الشغب (غير حكومية) السبت وزير الداخلية "بمراجعة التعيينات في المؤسسة الأمنية بالاعتماد على معيار الكفاءة والحرفية والتجربة لا الولاء والتقرب" إلى السلطة الحاكمة. سيدي بوزيد وفي سيدي بوزيد (وسط) مهد الثورة التونسية ومسقط رأس البراهمي الذي شيعت جنازته السبت، قال مراسل وكالة الصحافة الفرنسية إن قوات الأمن فرقت متظاهرين فجر الأحد واعتقلت محتجين أضرموا النيران في إطارات السيارات لقطع الطرق ورشقوا الشرطة بالحجارة. وكان نشطاء في المدينة قالوا في وقت سابق إن الولاية أصبحت خارج سيطرة السلطة المركزية، وإن الأهالي عينوا مجالس محلية لتسيير الأمور رافضين العودة عن ذلك حتى تسقط الحكومة، حسب قولهم. يشار إلى أن الاحتجاجات أدت إلى مقتل شاب يدعى محمد المفتي مساء الجمعة أمام مقر ولاية قفصة (جنوب غرب) أثناء مظاهرة ضد حركة النهضة التي تتهمها المعارضة باغتيال البراهمي, في حين تنفي الحركة ذلك. وأعلنت الرئاسة التونسية في بيان لها اليوم الأحد أن الوضع الأمني في البلاد كان موضع بحث بين الرئيس المنصف المرزوقي والمجلس العسكري الأعلى الذي يضم قيادات الجيوش الثلاث. المصدر:وكالات .............................. فيسك:من رافقني للمستشفى الميداني برابعة يحمل كلاشينكوف وكالات ( صدى ) : تحدث الكاتب البريطاني روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت البريطانية، عن أحداث اشتباكات قوات الأمن مع أنصار الرئيس محمد مرسي عند النصب التذكاري، في مقاله الذي هو بعنوان "تم إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره". واستهل فيسك في مقاله، بأن أيمن حسيني كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الأسود على كفنه، مضيفًا أنه كان يوجد 37 جثة، غارقين في الدماء، وفي حديثه عن المستشفى الميداني بمسجد رابعة العدوية، أشار إلى أنها مليئة بالنساء والرجال يصرخون، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال أحدهم وهو يكفكف دموعه "كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس، ونحن هنا في الظل". وأكد فيسك، أن معظم القتلى أصيبوا بأعيرة نارية في رؤوسهم وعيونهم وعلى صدره، وتهكم علي جماعة الإخوان المسلمين والتي تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحًا، ولكن على الرغم من ذلك كان الرجل الذي يحرس موقف السيارات، والذي وجهه إلى المستشفى كان يحمل كلاشينكوف. ....................................................... كاتبة أمريكية : أشعر بالشفقة والحزن على الرجل السعودي وكنت أظن أن المرأة مظلومة(أنحاء) – متابعات : ــ فجرت الكاتبة الأمريكية زوي فيراري مفاجأة من العيار الثقيل خلال حفل أقيم في هولندا لتوقيع كتابها الجديد "نظرة من الداخل على الحياة السعودية" حيث أكدت أنها تشعر بالشفقة والحزن تجاه الرجل السعودي بسبب ما يتحمله من تعب وإرهاق بحياته اليومية واصفة إياه بالمظلوم مقارنة بالرجال في بقية أنحاء العالم. وبينت زوي، وهي كاتبة عاشت في المملكة لمدة عام في تسعينيات القرن الميلادي الماضي، أنها اكتشفت أن الرجل السعودي حياته مرهقة جداً، حيث يتحمل متاعب دوام العمل طوال النهار، وعند عودته إلى المنزل فهو، مضطر إلى الخروج مع زوجته للتسوق وتلبية متطلباتها. مشيرة إلى أن الحياة في بلد مثل السعودية "ساحرة" بالرغم من القيود الهائلة بها. وقالت زوي فيراري: "في البداية شعرت بأن المرأة السعودية مظلومة، لكن مع الوقت بدأت أشعر بالآسي تجاه الرجل السعودي". وشرحت ذلك بقولها إن الرجال يعملون طوال اليوم ثم عندما يعودون الى المنزل يصطحبون زوجاتهم إلى الأماكن التي يرغبون في الذهاب إليها.. إنه حمل كبير من المسؤولية تلقى على عاتق الرجل السعودي"...................... زيادة الراتب توحد السعوديين عبدالله الملحم ولا غرو أن تأتي هذه المطالبة والمواطنون على أرض الواقع يعانون نمو التضخم الذي بات يأكل نصف الراتب وأكثر، ايجارات الشقق السكنية ارتفعت، أسعار المواد الغذائية تضاعفت، وقبلها أسعار السيارات، وكل شيء في ارتفاع؛ بما في ذلك حليب الأطفال، ولوازم الأسرة المتنوعة، ومطالب الحياة اليومية ! هناك من يتخوف من هذه الزيادة لو أقرت وكأنه يقول جشع التجار لن يدعها تستقر في جيوبنا، لكن هذا القول مجانب للصواب، لأنه اتهام مضمر لعجز الدولة عن تطبيق النظام، وحماية المستهلك من جشع التجار، وما بدأه وزير التجارة د. توفيق الربيعة المهتم بحاجات رجل الشارع لو دُعِمَت وزارته بالأعداد الكافية من المراقبين القادرين على مراقبة الأسواق فسيقضى على مظاهر الجشع بسهولة . عدد تغريدات وسم #الراتب_مايكفي_الحاجة تجاوزت الـ17 مليون تغريدة وفقاً لما نشرته جريدة الاقتصادية يوم الجمعة 17 رمضان، ولا أدري كم ستصل حتى نشر هذه المقالة ؟! الناس تريد زيادة الراتب لتستعيد ابتساماتها الهاربة، ولتخفف من ضغوط الحياة الصعبة، ولتحيا حياة كريمة بلا عَوز ولا استجداء، وهذا ما لن يتحقق إلا بزيادة مجزية، ورقابة صارمة على الأسواق، لأن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن ! اليوم ................................. الشيخ صالح المغامسي وحديث مهم عن ليلة القدر .. وفقنا الله وإياكم إلى قيامها..واغتنام خيراتها.. http://www.youtube.com/watch?v=iem91ip36LY .............. سماوية |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
| مصر .. خبر عاجل ! محمد الرطيان |
الإثنين 29/07/2013 طوال الفترة الماضية، تحوّلت مصر إلى " خبر عاجل " تكاد لا تخلو منه أي شاشة مهما كان توجهها وأجندتها المعلنة والخفية: ـ شاشة أصاب كاميراتها العور المؤدلج لا ترى إلا جهة واحدة فيها ولا تنقل سوى الصورة التي تحبها .. وإن لم تجدها لا تخجل من فبركتها . ـ وشاشة أصابتها " الزغللة " تأتي صورتها مرتبكة . ـ شاشة يتم التشويش عليها .. وشاشة تمارس التشويش علينا ! رأي لهم ـ إلا من رحم ربي .. أو حصّنته نجوميته ـ تخبرهم الإدارة بتوجهها فيصبح توجه الجميع ! يقول لي صديق يعمل في قناة إخبارية شهيرة أن أحد المذيعين سأل ببراءة : " دلوقتي إحنا مع مين " ؟!! ـ شاشة اعتصمت في ذلك الميدان.. وتكاد أن تنطق باسمه وتتغنى بنجومه. ـ وشاشة تكاد توزع " الشاش " على مصابي الميدان الثاني! ـ هناك الشاشة المحرضة . ـ وهناك الشاشة الخائنة . ـ وهناك الشاشة النائمة ! ـ وهناك الشاشة التي لا تخجل ـ ولا يهتز طرف مذيعيها ـ من صناعة شيء من اللاشيء ، وتحويله إلى " مانشيت " بالخط الأحمر العريض ! ـ ترى كل شيء على هذه الشاشات .. باستثناء الحقيقة ، والتي يتبجح الكل أنهم أنصارها والعاملون لإبرازها والدفاع عنها . ـ ترى الطاقم الهائل من العاملين فيها ، وشبكة المراسلين .. ولا ترى الحياد . ـ ترى كل شيء .. والغائب الوحيد عن المشهد : مصر ! يا رب احفظها .. وأعدها لنا لتصبح سيدة الشاشة وعروس المشهد العربي . ....... المدينة |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2)" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق