1 |
إلا من تلوثت أياديهم بالدماء !! جمال سلطان | ||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
عن "التحالف" بين أميركا و"الإسلام السياسي" | |||||||||||||||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
أزمة مصر: المقاربات و الإشكاليات
بقلم: محمد السفياني. جامعة أم القرى. |
بغض النظر عن موقفي مما ذهب إليه الصديق والزميل محمد السفياني، إلا أنه قلم مميز، ويكتب بروح باحث موضوعي، لعلنا نكسبه في المجموعة البريدية ويكون أحد الأقلام الرفيعة التي نقدمها للساحة ،بما فعلنا مع كثيرين ولله الحمد..حياك الله أخي محمد، ومزيدا من التألق.. عبدالعزيز قاسم
الحمد لله، ناصر المستضعفين، وقاصم الطواغيت الظالمين، والصلاة والسلام على نبي الرحمة والملحمة الضَّحُوك القَتَّال، وعلى أصحابه وآله رهبان الليل فرسان النهار.
أما بعدُ:
فإنّ الأزمة المصرية شغلت الشأن العام، وقد تحدث فيها أهل العلم الشرعي، وسائر المختصين كالمحللين السياسيين وكتاب الرأي والمفكرين والصحفيين وغيرهم، وانتشرت أخبارها في الفيس بوك وتويتر وتداول الناس مقاطع الفيديو الخاصة بها في الواتس أب.
وقد نقلتُ أشهر الحلول المطروحة في هذا المقال. وليس من هدفي الترجيح والاختيار؛ إذ إن المأزق العقدي والسياسي أكبر من الحلول الاختزالية الناجزة تبعا لعلائق القضية التي لم تعد شأنا خاصا بالمصريين، وإنما تحولت الأرض المصرية إلى حَلبة للصراع تديره قوى خارجية كبرى.
كما أن كل واحد من الحلول عليه إيرادات تجعل التوصّل للحل القاطع بعيد المنال؛ إذ ليس في الإمكان وضع السكين على مفصل المُشكل بشكل حاسم .
٭ الحــل الأول:
مواجهة الانقلاب بالسلاح؛ فما أخذ بالقوة لا يعود إلا بالقوة، بحيث يتم إعلان النفير العام؛ ذودا عن الإسلام الذي يراد تعطيله وإبعاده من أرض الكنانة التي هي عَيْبة الإسلام ومعقله.
- ويرد على هذا الحل:
أن يقال: إما أن يكون هذا على أساس أنّ حمل السلاح جهادٌ شرعي، ولا يمكن أن يكون كذلك إجماعًا؛ لأنّ الجهاد لا يكون بين المسلمين؛ لأن أفراد الجيش والشرطة مسلمون.
وإما أن يكون كقتال الطائفة الممتنعة عن إقامة بعض الشرائع مع رد البغي و الظلم، وهذا مشروط بالقدرة، والقدرة منتفية، مع سائر المفاسد الأخرى؛ إذ إن مصر ستتحول إلى سوريا أخرى، وإذا كانت المظاهرات السلمية ستسيل فيها الدماء؛ فان الدماء في الحل المسلح ستنزف في كل شارع وفي كل بيت وستتحول مصر إلى شلالات دماء!!
كما أن هذا الحل سيعيد جماعات العنف القتالية، وستظهر الحلول السحرية السريعة، مع ما يصحب هذا من خلاف بين القتاليِّين كما هي العادة، وسيتعطل الأمن، وتسود الفوضى، ويتخلف الاقتصاد، وسيستسهل الناس القتل لأدنى تهمة بحيث تقتل النفوس المعصومة وستتفشى السرقة والنهب وضياع الحقوق!
وهذا أضعف الحلول ومفاسده كثيرة
٭ الحــل الثاني:
أن يتم تشجيع ضباط الجيش الشرفاء على القيام بانقلاب داخلي على هذا الانقلاب، يعيد الشرعية إلى مكانها، وتشجيعهم يكون بإثارة النخوة في نفوسهم حيث إنهم إنما وُضعوا في الجيش؛ لحماية دينهم وأهلهم وأبناء وطنهم، كما أنّ رضاهم بهذا الوضع يعني تحويل الجيش من حماية المصريين إلى حماية أعداء المصريين وتحقيق مصالح اليهود وغيرهم .
- ويرد على هذا الحل:
أن النظام السابق قد نجح في زرع أزلامه من الضباط في مفاصل القيادات المؤثرة داخل الجيش وخارجه، وأشركهم في الفساد؛ بحيث لا يفكر أي واحد منهم في إعادة الشرعية؛ إذ إن إعادته تعني كشف فساده ومحاكمته وقتله؛ فهو يستميت للحفاظ على نفسه، والحفاظ على سائر العصابة؛ لأن بقاءها يعني بقاءه!!
كما أن هذا الحل يفترض وجود كفاءات عسكرية نزيهة يمكن أن تدير الجيش علمًا ان الإخوان المسلمين لم يتمكن أحد منهم من الترقي في الجيش قديما؛ مما يعني أنهم لا يمتلكون أي قيادات ستحقق هذا الحل!
٭ الحـل الثالـث:
ويرى أصحابه أن ما قام به السيسي ومعاونوه إنّما هو الحل؛ لا أنه أزمة تحتاج الى حل!! والصراع في مصر إنما هو صراع سياسي، لا صراعٌ بين الكفر والإيمان!
وعليه؛ فهو انقلاب أنقذ البلد من فاشيَّة الإخوان، وحِزبيّتهم؛ حيث إنّ تسنّمهم السلطة لن يُحقق أي مكاسب للإسلام؛ لأن الإخوان متعاطفون مع الرافضة ويعتبرونهم مذهبا خامسا كالمذاهب الأربعة السنية: الحنفي، والمالكي، والشافعي، والحنبلي!!
وهذا سيعيد الترفض لمصر بشكل رسمي تحت غطاء شرعي، كما أن الاخوان لا رغبة لديهم في تطبيق الإسلام، وتحكيم الشريعة، كما أنّ حزبيتهم جعلتهم يقومون بأَخْونة الدولة ومنع أي اسلامي آخر من المشاركة.
ويستدلون على هذا بتونس؛ فحين تمكن فيها الإخوان، قاموا بفتح المجال للرافضة، ومنع السلفيين من الدعوة، حتى إنهم يضيقون على السلفيين التونسيين و يردون السلفيين الاخرين من المطارات، ويسمحون للرافضة، كما لم يقوموا بتطبيق الشريعة في الشأن العام مع الرضى بكثير من المضامين العلمانية مع إمكانية تصحيحها، ويذهب إلى بعض هذا التوصيف المفكر العملاق جمال سلطان وغيره.
ويَرِد عليه:
أنّ هذا تكهن لا يستند إلى أدلة موضوعية، و الإخوان ليسوا طيفا واحدا؛ فإخوان مصر يختلفون عن إخوان تونس؛ لقربهم إلى السنة أكثر. كما أن وجود الأزهر بما فيه من علماء أجلاء من جهة، ووجود أهل الحديث كالحويني والعدوي والمقدم وحسان و يعقوب وغيرهم من جهة أخرى، سيمنع من تفشي الرافضة. وينضم إلى ذلك ما عرف من تدين أهل مصر وحبهم للصحابة-رضي الله عنهم-.
كما أن الذين باركوا الانقلاب ركزوا نقدهم على حكومة الإخوان، مع صمت مُطبق ومريب عن أخطاء العسكر، وتجاوزات العلمانيين!!
فحين يُسأل أحدهم: هل العسكر والعلمانيون والنصارى هم البديل الأفضل عن الإخوان؟! يهربون من مواجهة هذا السؤال المشروع!
٭ الحل الرابع:
أن يخرج الناس في مظاهرات سلمية، لا يحملون السلاح، ولا يستعملون القوة المادية القتالية، ولا يزال خروجهم حتى يتحول ضغط الجماهير الى تسونامي عارم يضغط سياسيا لعودة الشرعية!
وهذا الحل هو أشهر الحلول في الوقت الراهن، وأكثر الناس على ترديده والحث عليه.
- ويَرِد على هذا الحل:
أن الجماهير لن يخرجوا بالأعداد الكافية؛ إذ إنّ الثمانين مليونًا من سكان مصر لم يخرج منهم إلا بضعة آلاف، وعدم خروج الناس سيخذل الذين خرجوا ويفت في عضدهم
كما أن في هذا تعريضًا للمتظاهرين للقتل والحرق والإبادة، وإذا كانت الجماهير لا تسير إلا خلف مفكريها وقادتها، وخروجهم يعني قتل قادتهم واحدا واحدا حتى إذا لم يبقَ أحد فَتَرت الجماهير وفشل مشروعها!!
فأصحاب هذا الحل لم يزيدوا على أن أخرجوا النخبة للجيش والأمن؛ كي يسجنهم ويقتلهم!
٭ الحـل الخامس:
عودة الإخوان ومناصريهم إلى بيوتهم، وتجرع مرارة الغدر، والعودة إلى مرحلة كف الأيدي!
وفي نفس الوقت: يتم الإعداد لدخول الانتخابات القادمة من جهة. والإعداد العلمي والإيماني والتربوي لأفراد الجماعة التي عرف تفريطها في هذا، وبناء شراكات مع الأطياف الإسلامية الأخرى من جهة ثانية. والتأمل في أخطاء المرحلة السابقة لتصحيحها من جهة ثالثة. والاتجاه إلى العمل على كل الأصعدة كسلوك الخيار الحقوقي بمخاطبة المنظمات الحقوقية الدولية مما يحقق مقاصد حلف الفضول و استخدام التقنية في التعريف بالموقف و نشره.
ويعتمد أصحاب هذا الحل على تجربة تركيا؛ فحين تم الانقلاب على نجم الدين أربكان وسجنه، رجع أنصاره الى منازلهم، ورمَّموا مناشطهم؛ ليعود النضال من جديد حتى ترشح أردوغان ليحول تركيا إلى مثال يحتذى.
وهذا الحل آخذ في الظهور و الانتشار، وأتباعه يزدادون يوما بعد يوم، وإن صدقت فراستي؛ فستزداد اعداد القائلين به ومحاولة تحويله الى مشروع إصلاحي شامل
- ويَرِد على هذا الحل:
أن الجيش والأمن لن يمنح الإخوان خيار العودة إلى وضعهم الطبيعي بل سيتتبعهم واحدا واحدا فيسجنهم و يقتلهم؛ ليعزل القيادات عن إعادة البناء و الإعداد. وتجربة تركيا لا تناسب واقع مصر المعقد الملتهب؛ إذ إن التجربة المشابهة إنّما هي التجربة الجزائرية حين حدث الانقلاب الدموي في التسعينات.
كما أن هذا الحل سيقتل الفرح في النفوس، وسيصيبها بخيبة أمل بعد أن فرحت بتغيُّر الطغيان، وهذه المشاعر المحبطة ستمنع الناس من المشاركة في الانتخابات القادمة؛ لظنها أن الفرصة لن تتكرر!!
فهذه أبرز الحلول العملية والسياسية التي اندلقت على الألسنة، و دلفت إلى المشهد الثقافي والسياسيّ، وآمن ببعضها قومٌ وتنكبها آخرون، إلا أن أهل العلم قد اتفقوا على حلٍّ مُحْكم يتعين أن يهيمن على سائر الخيارات، بحيث يتم عملُها بمعيته وهو: البُعد الإيمانيّ في التدافع؛ إذ يتعين على اتباع المشروع الاسلامي تحقيق التوحيد، وتصفية النية، وإخلاص الوجه لله سبحانه، والإقلاع عن الذنوب العقدية والسياسية، والتشجيع على العبادة في زمن الفتن، وإشراك كل الفصائل المسلمة؛ بحيث يتم الاعتماد على القوي الأمين فيهم؛ نبذا للحزبية التي لا تختار إلا أفراد الحزب مع وجود من هو أكفأ منه؛ فان التوحيد ولوازمه هو سبب النصر والتمكين، كما قال تعالى: ﴿إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم﴾.
٭ وأخــيــرًا :
لا يلزم من رصف الحلول ووصفها أنها على مستوى واحد؛ إذ فيها الحل المُقارِب، وفيها الضعيف والأضعف.
إلا أن تقديمها في صورة النقد المقارن يحقق ما يلي:
أن عرض الحلول مع ما يرد عليها = يُربي العقول على تفهم المواقف، وعدم الجزم في موضع الظن، وهذا يقضي على السطحية والسذاجة، التي تندفع لها بعض النفوس حين تقدم الحلول العفوية بشكل يقيني صارم لقضايا تعتورها علائق عقدية و فكرية وسياسية كثيرة!
كما أنّ طرح الحلول المتباينة وإجالة الفكر فيها = سيحُدّان من الجدل والخصومة التي تكتنف مجالسنا في معالجة هذه الأزمة الشائكة، حتى تجد الرجلين يتعاديان دون أن يقدم الواحد منهم الحل الممكن في يده؛ وإنما يقطع بحلول لا يقوم بها إلا غيره من أهل البلد المعنيّ مع تخليه عن إصلاح نفسه والقيام بما يجب عليه !!
كما يمنح العقل العلمي المِران الكافي؛ لتبصر الحلول ونقدها، ويحمل النفوس المؤمنة على المشورة والرجوع إلى أهل الاختصاص؛ فربما تم تركيب حل جديد من مجموع الحلول السابقة، تأتلف به المصالح، وتتعطل به المفاسد، ويُحقق المقصود دون مفسدة.
وأسأل الله أن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يُعَزّ فيه أولياؤه، و يُذَلّ فيه أعداؤه، ويؤمر فيه بالمعروف، وينهى فيه عن المنكر.
وصلى الله على رسوله وعلى آله وصحبه وسلَّم |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
مشاركات وأخبار قصيرة
| |
الفيصل: النظام السوري فقد هويته العربية ومرتاحون لعودة الهدوء في مصر جدة: الشرق الأوسط دعا الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي إلى ضرورة اتخاذ موقف دولي حازم وجاد أمام النظام السوري، بعد رفضه كل المحاولات العربية المخلصة والجادة، ورفضه للتعاون مع كل المبادرات، وإصراره على المضي قدما في غيه، وارتكابه المجازر المروعة بحق شعبه وأبناء جلدته، خصوصا بعد استخدام السلاح الكيماوي المحرم دوليا في مجزرة ريف دمشق الأخيرة، مؤكدا أن الأمر «بات يتطلب موقفا دوليا حازما وجادا لوقف المأساة الإنسانية للشعب السوري، خصوصا أن النظام السوري فقد هويته العربية ولم يعد ينتمي بأي شكل من الأشكال للحضارة السورية التي كانت دائما قلب العروبة». وعلى صعيد الشأن المصري أعرب الأمير سعود الفيصل عن ارتياحه لما آلت إليه الأوضاع حاليا من استقرار، وقال: «أود هنا أن أعبر في المقابل عن الارتياح البالغ لما تشهده جمهورية مصر العربية الشقيقة من عودة للهدوء والأمن والاستقرار، وذلك في إطار الجهود الجادة للحكومة المصرية الانتقالية، والمستندة إلى خارطة المستقبل السياسي الذي رسمته لعودة الحياة الدستورية، وبمشاركة كل القوى والتيارات السياسية دون استثناء، وهو الأمر الذي يبعث على الأمل في عودة مصر لممارسة دورها الإقليمي والدولي المهم». ............................................................................... تونس تعلن جماعة «أنصار الشريعة» تنظيما إرهابيا صنف علي العريض، رئيس الحكومة التونسية، تنظيم «أنصار الشريعة» السلفي الجهادي ضمن المجموعات الإرهابية، وهي المرة الأولى التي يعلن فيها عن هذا الأمر بصفة صريحة. وحمل التنظيم السلفي الذي يدعو إلى تطبيق الشريعة ويتبنى الجهاد المسؤولية عن قتل شكري بلعيد ومحمد البراهمي، وهما من السياسيين العلمانيين المعارضين للحكومة، إلى جانب عدد كبير من الجنود التونسيين آخرهم ثمانية عسكريين قتلوا في كمين في 29 يوليو (تموز) الماضي. وأصدر العريض مذكرة جلب دولية ضد مؤسس «أنصار الشريعة» سيف الله بن حسين (48 عاما) المكنى بأبي عياض لـ«ضلوع» الجماعة في أعمال «إرهابية» بتونس. ومن الناحية السياسية، لم يأبه العريض كثيرا بدعوات المعارضة لحل المجلس التأسيسي وإسقاط الحكومة، وتمسك في خطاب بالحكومة التي يقودها منذ نحو ستة أشهر. وقال إن الحكومة لن تستقيل. .................................................................................... ................................................................. الراجحي لـ "خطباء الجمعة": كلّموا الناس فيما ينفعهم ودعوا الحديث عن فتنة مصرأخبار 24 وجه الأستاذ المشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي نصيحة إلى خطباء الجمعة بالتحدث إلى الناس فيما يفيدهم وعدم الخوض في أحداث مصر وما بها من صراعات. ............................................................................... نقابة الصحفيين تدرس إسقاط عضوية العاملين بالجزيرة..ومطالبات بإسقاط الجنسية المصرية عن مذيعها الإخوانى تلقى مجلس نقابة الصحفيين 3 مذكرات لإسقاط عضوية النقابة عن جميع الصحفيين العاملين بقناة الجزيرة، سواء في الدوحة أو مكتبها بالقاهرة، بسبب استمرار القناة في التحريض على الفتنة، وتشجيع جماعة الإخوان وارتكاب عمليات عنف ضد مصر. وأكدت حركة "صحفيون ضد الإخوان" أن استمرار عمل هؤلاء الصحفيين حتى الآن في قناة الجزيرة، المحرض الأول على الإرهاب، يفرض على الجماعة الصحفية المصرية ونقابة الصحفيين إسقاط عضوية النقابة عنهم، لإرتكابهم مخالفة لميثاق الشرف الصحفي. بينما دعا القيادي اليساري أبو العز الحريري والمرشح السابق لانتخابات الرئاسة، إلى إسقاط جنسية مصر عن بعض الإعلاميين، ومنهم الإعلامي أحمد منصور، أحد المحرضين على عمليات الإرهاب الإخوانية، والداعم لإرتكاب هذه العمليات ضد شعب مصر، وهو نفس المطلب الذي قدمه حسام فودة، القيادي بشباب جبهة الإنقاذ، مؤكداً أن شرف الجنسية المصرية يفرض نزعه عن هؤلاء الإعلاميين المتورطين في دعم الإرهاب، وأقلامهم ملوثة بدماء الأبرياء من شعب مصر. .............................................................................................. الببلاوي في زلة لسان : الكل وافق علي فض اعتصام رابعة بالدماء واعترض فقط البرادعى
قال رئيس الوزراء حازم الببلاوي، إن الحديث عن فض اعتصام جماعة الإخوان المسلمين بميدان رابعة العدوية والنهضة بدون إراقة دماء ضرب من الخيال، مشيرا إلي أن غالبية الأصوات في مجلس الدفاع الوطني ومجلس الوزراء وافقت علي فض الاعتصام باستثناء محمد البرادعي الذي طلب إتاحة الفرصة للوصول لحلول سلمية.
وأضاف خلال حواره ببرنامج " جملة مفيدة"، علي فضائية " إم بي سي مصر"، مساء اليوم، أن جميع المبادرات الداخلية والخارجية التي قدمت لحل الأزمة كانت تهدف للعودة لما قبل 30 يونيو. وأكد الببلاوي أن الحكومة أعطت فرصة كافية لجميع الأطراف لحل الأزمة والوصول لحلول توافقية، إلا أن جماعة الإخوان رفضت جميع الحلول وأصرت علي عودة الرئيس المعزول محمد مرسي k ...................................................... ....................................................................................................... نصف الصحة المهمل قتل كل الأسرةأمس وحسب «عكاظ» قتل مريض نفسي زوجته وأربعة أطفال هم فلذات كبده، وحتى لا يصدق بعض البسطاء أننا ضد شخص بعينه، فلابد من التذكير أنني كتبت عن الغياب التام للرعاية الصحية النفسية منذ عقود من الزمن تعددت فيها الأسماء وتباينت فيها الإمكانات المالية والأجواء المهيأة لإنشاء المشاريع لكنها لم تكن قط بأفضل منها الآن بميزانيات غير مسبوقة!!.كتبت وقلت في أكثر من برنامج تلفزيوني إن نصف الصحة مهمل تماما مذكرا بمعلومة ليست من عندي وهي أن المرض إما عضوي أو نفسي، وأن المرض العضوي يحظى بالاهتمام مع كثير من القصور والأخطاء، أما النفسي فإنه مهمل تماما، وأذكر أنني كتبت في جريدة (الرياض) وقلت في حوار متلفز إن ثمة تركيزا وتنافسا على علاج أمراض عضوية وتكرار لمراكز رعايتها مثل أمراض وجراحة القلب وبعض أعراض الرفاهية، بينما لم تتنافس القطاعات المختلفة (عسكرية وجامعات ووزارة الصحة) على إنشاء مراكز رعاية نفسية متخصصة، وقلت إن مشكلة المريض النفسي أنه لا يمدح وإن مدح فمدحه كالقدح وكان وزير الصحة آنذاك معالي الدكتور أسامة شبكشي، وشهادة حق أن الرجل كان يفرح بالنقد والمطالبات لكن فترته شهدت حرب الخليج وأزمات في المال والاستقرار في المنطقة.كررت نفس المطالبة ونفس العبارات في عهد وزارة معالي الدكتور حمد المانع وبأسلوب أكثر قسوة عطفا على تحسن الإمكانات ولم يكن يتحسس من النقد وتم اعتماد إنشاء 15 مستشفى نفسيا وبدئ في بعضها لكن فترته انتهت قبل تدشينها، ثم دخلنا في معمعة إعادة صياغة مشاريع الصحة والحديث عن الحزام الصحي وقلت إنني أخشى أن يصيب مشاريع مستشفيات الأمراض النفسية ما أصاب الحزام.مطالباتي برعاية صحية لنصف الصحة المهمل (النفسي) مستمرة بنفس الدرجة و(الريتم) وبحساسية أشد، لكن ضحايا الأمراض والاعتلال النفسي يتزايدون!!، والمشكلة الكبرى أن المريض النفسي ليس الضحية الوحيدة بل هو خطر على نفسه والوطن أجمع وها نحن أمام مريض نفسي أرسل مؤشرات هامة بدليل قول شهود العيان إنهم لاحظوا تصرفات غير سوية للقاتل خلال اليومين الماضيين، إذ كان يعامل أطفاله بقسوة وعنف، كما أنه صعد في إحدى الصلوات إلى المنبر وأطلق عبارات غير مفهومة (عكاظ أمس)، وهذا لو حظي برعاية نفسية لأنقذنا أفراد أسرته الخمسة!!عكاظ .................................................. برنامج فكاهي على قناة فرنسية..بشار الأسد يسأل الدول الكبرى : لماذا أنتم منزعجون الآن؟ |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
لا للحماس على حساب الدماء
بقلم: عطية السهيمي باحث ماجستير في العقيدة بجامعة أم القرى | |
الحمدلله وحده وبعد :
فقد كتب أحدهم مقالآ قال في آخره ( كفانا سذاجة ) وضمنه اعتراضآ على تدخل الغرب في الشأن السوري وأنهم لم يفكروا بالتدخل إلا عندما رأوا انتصارات المجاهدين إلي أخره ... وأنا أوافقه على أن الغرب لا يريدون لنا الخير وأن عدوهم الأول المجاهدون لكني أتعجب من اعتراضه على تدخل الغرب وهو يرى المسلمين يقتلون بمئات الألاف في سوريا ويشردون من ديارهم بالملايين وتيتم أطفالهم وتنتهك أعراضهم ولا زلنا نقول النصر قريب والمجاهدون فعلوا الأفاعيل أو غدآ ستسمعون أخبارآ طيبة وهكذا وأنا لا أعترض على التفاؤل ورفع المعنويات فإن التفاؤل طيب ورفع المعنويات مطلوب؛ لكن ليس على حساب إخواننا ودمائهم وأعراضهم وأبنائهم وديارهم، وكذلك لا أقلل من شأن المجاهدين وجهادهم؛ لكن ينبغي علينا أن لا نغفل عن النواميس والسنن الألهية التي تقضي بإن الغلبة للأقوى لا سيما مع الفوارق الشاسعة بين الفريقين ولذلك راعى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الوقائع كغزوة الأحزاب مثلآ ولذلك أيضا أمرنا الله سبحانه وتعالى بإعداد العدة قبل المواجهة وبناء عليه فإنه لايسوغ الاعتراض على التدخل الغربي وقد تنادى العقلاء منذ فترة مطالبين به ومنهم الشيخ المجاهد عدنان العرعور حفظه الله وهو من أعرف الناس بحالهم وحاجتهم وخاصة أن البلاء قد بلغ بإخواننا مبلغآ عظيمآ وطال بهم الأمد والشدة في ازدياد وما أمر الإبادة بالكيماوي عنا ببعيد فكفانا مثالية زائدة وكفانا حماسآ على حساب الدماء ولنجعل أنفسنا مكانهم هل سنعترض على التدخل أم سنرضى ولو بقشة تدخل وبأي مخرج كان ؟!! هذا وأنا أعلم أن دخولهم لا يخلو من شر على المسلمين لكننا أيضا ينبغي أن نقبل بإي مخرج لإخواننا المنكوبين حقنآ لدمائهم وحتى يعودوا إلي أوطانهم وتستقر أمورهم وتطمئن نفوسهم وهو من ارتكاب أخف الضررين وأما المجاهدون فإن كانوا يرون أن الغرب تحركوا من أجلهم فليخرجوا من سوريا كما خرجوا من غيرها وجزاهم الله خيرآ على ما قدموا أما أن يستمر العذاب والنكال بإخواننا من أجل جهادهم الذي استمر ثلاث سنين تقريبا فهذا ليس بمعقول ولا بمقبول ثم هنا أسئلة تطرح نفسها ردآ على بعض المغالطات في المقال ومنها أولآ / وهل انتصر المجاهدون الأفغان على الروس إلا بدعم الغرب والدول العربية التي يُعَرِّضُ بها هذا المقال ؟! ثانيآ / وهل انتصر المجاهدون في الساحل السوري إلا بعد سماح الغرب للدعم السعودي بالوصول إليهم ؟ ثالثآ / ما دمتم تعرفون كل هذا عن الغرب ومكره وقوته فلماذا تغامرون بالشعوب المرة تلو المرة ولا تتوبون وتتعلمون ؟ وأخيرا لنتق الله في دماء المسلمين ولنتعلم من الدروس السابقة ولنعلم أن السذاجة كل السذاجة في من يدعو للثورات وهو يعلم العواقب الوخيمة ومآلات السوء ويرى نتائجها السيئة على الشعوب والأمة ثم يكابر ويبرر أخطاءه ويلقي باللائمة على غيره فحسبنا الله ونعم الوكيل وأسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وأن يردهم الي دينه الحق ردآ جميلا إنه على كل شيء قدير .
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
بعد مجزرة الكيميائي بالغوطة: هل بدأت العمليات العسكرية لإسقاط النظام؟د. بشير زين العابدين / باحث سوري | |||||||||||||
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية (2)" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق