1 |
العريان لهيكل: أنت على مشارف الآخرة فجرب أن تتخلي عن السيجار وعصا الجولف |
12-23-2012 11:24 AM خالديات: قال الدكتور عصام العريان أثناء مشاركته فى أول مؤتمر لمركز البحوث السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وتعقيبا على محاضرة الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل وكانت بعنوان "هواجس مستقبلية" :أتينا لنسمع حديثا عن المستقبل ،فإذا بنا نسمع دفاعا مستميتا عن الماضى. وعلق العريان عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" على حديث هيكل مع الإعلامية لميس الحديدى : فات الميعاد ، لن يجدى الدفاع إلى آخر العمر عن احتقار الشعب باسم الدفاع عنه ، ولا إضاعة ستين سنة من عمر مصر فى مغامرات وجهود تمت بدون إرادة شعبية ولا فى إطار حياة ديموقراطية ، فضاعت كل اﻹنجازات التنموية والاجتماعية بسبب تغييب الإرادة الشعبية ، فلم يستطع ان يقف الشعب ضد سياسات السادات ولا مبارك التى تمت فى ظل نظام "يوليو"وباسم ثورة ضاعت بوصلتها عندما ظن الذين تصدوا لقيادتها بتفويض اغتصبوه ستين سنة محتقرين الشعب الذى ظلوا يغنون باسمه دون أن يرجعوا إليه مرة واحدة ليسألوه عن رأيه أو يحصلوا على تأييده. وتابع العريان :أستاذ هيكل فات الميعاد وأنت على مشارف اﻵخرة ،هناك فرصة لمراجعة أمينة لحياة كانت فى ظل السلطان،جرب مرة أن تتخلى عن السيجار ،وعصا الجولف ،والناشرين اﻷجانب ،لتكون قريبا من أهلك وناسك وعشيرتك من جهته قال قال الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل فى حواره الثالث، مع الإعلامية لميس الحديدى على فضائية "سى بى سى"، "لأول مرة أرى كيان الدولة فى خطر، ويكفينى من الاستفتاء دلالاته، وعشنا فى بالونه كبيرة جدا فجرتها ثورة 25 يناير". وأضاف هيكل: "أن نتائج المرحلة الأولى للاستفتاء لها دلالات خطيرة"، لافتًا إلى أنه ولأول مرة حسابات الأرقام سيكون لها درجة كبيرة من الأهمية، والاستفتاء على الدستور أظهر أن البلاد منقسمة على نفسها. وتابع هيكل: "يكفى الرئيس دلالات نتائج المرحلة الأولى ليرى الانقسام الذى فيه البلاد، والدعوة إلى انتخابات مجلس الشعب بعد إقرار الدستور ستؤدى إلى المزيد من الانقسام، والتركيز على الشأن الاقتصادى ضرورى، فالشرعية لا تحقق بالأرقام التى ستأتى بها الاستفتاء، ولا يمكن قيادة بلد للمستقبل وهو منقسم". وأضاف هيكل: "ناقوس الخطر أننا لا نتصور ما نعيشه حاليا أو ما نحن مقبلون عليه، ومع الأسف لو اعتمد مرسى نتيجة الاستفتاء سيخطو بمصر إلى مصير نازى". ولفت هيكل إلى أن مرسى وصل للحكم ووجد البلد مرهونا وليس لديه وسائل لفك الرهن، والمشاكل فى البلد أكثر تعقيدا من أن يحلها الإخوان وحدهم والرئيس يتصل بأمريكا ليجد دعما لكنه لم يحصل عليه مؤخرا. وأكد هيكل على أن تركيا وأمريكا عبرتا عن قلقهما من الأوضاع فى مصر، مشيرا إلى أن أردوغان طلب من مرسى الاستفادة من تجربة "أربكان" التى فشلت بعد عام. وقال: "مرسى يتعرض لضغوط الجماعة، والوضع الاقتصادى، والولايات المتحدة الأمريكية التى تلعب فى مصر دور أكبر مما نتصور، مؤكدا على أن هناك اختراقات كبيرة من "السى أى أيه" ومكافحة الإرهاب وهؤلاء كانوا متواجدين من أيام مبارك. وتابع المصريون متعبون، ولذلك يطالبون بالاستقرار التصويت "بنعم"، لم يكن للدستور أو الإخوان إنما بحثا عن الاستقرار. وأضاف هيكل، مواد الدستور فيها عوار شديد، والمادة الأولى تخلط بين هوية أمة وتحقيق الشخصية، والقاهرة تم الاستفتاء عليها، ومن سيقرر مصير هذا البلد وهى "الشخلوبة"، والقاهرة، ولا أرى أن تصويت القاهرة طائفى، ولكنه يعود إلى التعليم، ولا أعتقد أيضا أن تصويت الصعيد كان طائفى، ولكن يمكن ربطه بالتعليم أيضا. وقال: "إن التمكين هو هدف مرسى والإخوان، ولكن الأهم هو مستقبل مصر"، مشيرًا إلى أن وما إذا كان المفتاح الإخوان معهم الرئاسة والسلطة، لكن البلد منقسم ولا توجد جسور للعبور، ومشاكل مصر أكبر من أن تسيطر السلطة وحدها على الواقع الذى نعيشه. وأضاف هيكل: "ليس المهم أن تكون لديك السلطة، لكن الأهم أنت تمتلك الفكر للسير للمستقبل"، مشيرا إلى أن العنف الحالى ضمن المؤثرات الصوتية والمرئية الموجودة، ولا يؤثر على المستقبل وظواهر العنف جزء من مشكلة أكبر هى الأمن. وأكد هيكل على أن المرحلة الثانية من الاستفتاء ستشهد خروقات أكبر من المرحلة الأولى، لأنها الحاسمة للإخوان أمام العالم الخارجى وأمريكا، مؤكدًا أن الانتهاكات فى المرحلة الثانية ستكون مكشوفة، والضغوط ستمارس بقسوة. وأضاف هيكل الجولة الأولى أكثر صلاحية لقياس المستقبل من الثانية، رغم كل إجراءات التمكين، فالجميع بمن فيهم الإخوان لا يجد أرضية يقف عليها. وأوضح أنه على أن فاروق العقدة محافظ البنك المركزى المصرى أخبر الرئيس مرسى أن كل اللمبات أضاءت اللون الأحمر، بما يعنى أن الاقتصاد المصرى فى خطر، وهذا يرجع إلى عدم الاستقرار، لأننا لا نعلم أين موضعنا؟ والإخوان احتلوا الفراغ الذى تركته باقى القوى السياسية. وأضاف هيكل لا أحد يقف ليقول نحن "فين"، والمشهد المصرى عصبى والجميع يجرى دون أن يعرف إلى أين يتجه؟ وإذا لم نتوقف لنتبصر موضع أقدامنا فهذا يعد خطرًا. واستطرد: "الإخوان عاشوا يتصورون أنفسهم فى السلطة وهم لديهم تشوق كبير للسلطة وتصوروا أنهم أغلبية وأحق بها، وأن أبرز قيادات الإخوان كانوا يزورونه فى مكتبه ويقولوا له نريد أن نلتقى باللواء عمر سليمان ولو مرة". وقال: المستشارون حول مرسى أغلبهم من "المقطم"، وراعنى أن بعض المستشارين تم اختيارهم من خلال أحاديثهم التلفزيونية، وعند اختيار الرئيس لمستشاريه حدث خلط كبير بين النجومية والقيمة. ولفت إلى أن الدائرة القريبة من مستشارى الرئيس تتسبب فى ضغط كبير، مؤكدا على أن الإعلان الدستورى صدر دون تنسيق مع "المقطم"، وهناك قنوات اتصال بين مرسى والمقطم، الذى اضطر للنزول للشارع لمساندة الرئيس بعد أن فشل الإعلان الدستور الأول. وأكد هيكل أن الرئيس مرسى يواجه ضغوطا بسبب الأزمة المعقدة فى البلاد، والاعتماد المبالغ فيه على الأمريكان فضلا عن ضغوط اقتصادية كبيرة عرفتها من "فاروق العقدة"، لكن لم أعرف ماذا دار فى لقائه مع الرئيس، مضيفا: "جلست مع العقدة وحالة الدولة المصرية الاقتصادية وصلت لأخطر مراحلها بشهادته". وكشف هيكل عن أن توقعاته الأولى أن تخرج نسبة الاستفتاء 70% لـ نعم، مشيرًا إلى أن حمدين صباحى كان على حق عندما طلب المصريين بالنزول والتصويت بـ"لا"، لأنه يعرف نبض الشارع أكثر من أى شخص أخر، مضيفا: "لا أتوقع تغييرات كبيرة فى التصويت فى المرحلة الثانية، ولا يمكن إقرار الدستور دون توافق فهو ميثاق عيش مشترك". وقال إن القرار المصرى كان للبيع فى عهد مبارك لأمريكا وغيرها، وعندما جاء الإخوان وصلوا للسلطة وأمريكا سيدة الموقف فى مصر أيضًا، وعندما جاء الإخوان كان الأمريكان فى وضع لا يمكن التخلى عنهم ببساطة. وشدد هيكل على أن أمريكا تريد أن تكون كل الأطراف فى المنطقة متورطة فى السلام مع إسرائيل، لافتًا إلى أن القوى الدولية تتصل بالأطراف القادرة على التأثير على المسرح المحلى، مشيرا إلى أن ما حدث لنا أكبر عملية خداع بصرى أوهمنا بقوة الإخوان المسلمين، وأمريكا توهمت أيضا أن الإخوان الأقوى على الأرض. وأوضح هيكل أن رسائل أمريكا الأخيرة للإخوان رفضت ما يحدث فى مصر، وأوباما طالب الوفد المصرى بالتهدئة، وأنه لا يمكن إقصاء الأطراف الأخرى، مضيفا: "هذا الأسبوع سيكون فاصلا بين الحل والطريق المجهول". وقال هيكل: "إن أمير قطر الشيخ حمد بن جاسم، قال لى لا أحد يستطيع أن يؤدى الدور المصرى، لأن دور مصر مهم جدا فى المنطقة، ولا أعلم إذا كان صادقا أم لا"، لافتا إلى أن مصر بمثابة الأب والعالم العربى يستريح لوجود الدور المصرى الإقليمى، مضيفا: "إن حافظ الأسد كان يقول كلنا نخطأ ولا نخاف لأن مصر فى ظهورنا". ولفت إلى أن التغيير الكبير الذى حدث للإخوان أنهم انتقلوا من الهامش إلى المتن، ونحن جميعا نظرنا للفراغ، فرأينا الإخوان أكبر من حجمهم وعندما أصبح الإخوان تحت أضواء السلطة ظهروا على حقيقتهم. وتابع: "تقدير أمريكا للإخوان يتقلص تدريجيا وقوى المعارضة لم تختبر حتى الآن، وهذا هو المأزق، وأزمة مصر أكبر من أن تنفرد بحلها جماعة". واستطرد: "لا أعتقد أن ما فعلناه فى غزة إنجاز، وإسرائيل حققت كثيرا مما تريد فى غزة، لأنها كسرت كل ما تريده، وإسرائيل لوحت بالدخول البرى لغزة فأرعبت الجميع، ولم يكن الدخول البرى هدفها". وأضاف هيكل تدخل مصر لوقف النار فى غزة ليس جديدا، وهناك جهود سابقة لجهود المخابرات ونحن أمام إنجاز، لكن الجديد هو تحت إدارة إسلامية، مشيرًا إلى إن ما تحقق لأمريكا هنا هو تطويع التيار الإسلامى واعترافه بالسلام مع إسرائيل. وقال هيكل إن مستقبل العالم كله سيحسم فى منطقة الشرق الأوسط خلال العامين القادمين، لافتًا إلى أن"جون كيرى" السيناتور الأمريكى المرشح لوزارة الخارجية، ممن شهدوا أن الإخوان أكبر قوة فى مصر، وكيرى سيدير الموقف لصالح أمريكا وليس الإخوان. وأشار إلى رفضه أن تقوم دولة بوضع استوديوهاتها فى دولة لتوجيه شىء معين، رافضا فكرة فتح دول عربية قنواتها فى مصر مثل الجزيرة مباشر مصر، لافتا إلى أن أدارة الدولة المصرية لا تكون بالاستعانة بأصحاب سلاسل محلات تجارية، وأخشى أن تتحول الحكومة التوافقية إلى حكومة "تلفيقية". وكشف هيكل عن أن الإخوان ليست لديهم القدرة أو الخبرة، ومع ذلك يقولون للآخرين موتوا بغيظكم، لافتًا إلى أنه يمكن أن يكون عمرو موسى مفوض للعلاقات الخارجية. وأضاف: "على السياسة أن تتدبر أمرها وتمكن القوات المسلحة من أداء مهامها، والناس فى حالة إحباط لأنها لا ترى قيادة، والشباب لديه إحباط لأن لا يرى المستقبل أو حتى مشروع له. وقال: "إن لدينا معارضة كبيرة تطحن لكن يصعب قياس قوتها فى الشارع، ولدينا خزان كفاءات للمصريين ولابد أن يتشاور الرئيس مع جماعته ويدرك أن البلد أكبر من الجماعة". وأضاف هيكل أخاف من انتشار العنف خاصة فى ظل وجود كم سلاح كبير فى البلاد، لابد من تأجيل العمل بالدستور، لأنه سيؤدى بمرسى إلى استبداد لن يتحمل نتائجه، وأدعو الله أن يوفق الرئيس مرسى ويأخذ الاستفتاء كموضع دراسة، وأن يدرس الوضع فى البلاد وأتمنى أن يتعامل مرسى مع الاستفتاء كدلالة، وعليه عدم التعجل لأن البلاد منقسمة. وتابع: "أتمنى أن تكون عقولنا فى رؤوسنا وليس فى موضع آخر وعلى الرئيس مرسى أن يرأس الوزارة بنفسه ولابد أن يدرك مرسى أن حل مشاكل مصر فى أن لم يكون بمفرده، وأن يأتى ببعض الكفاءات مثل البرادعى وحمدين وعمرو موسى والعقدة وأن يأتى بمجموعة مسؤلين لديهم القوة، فلا يوجد مسئول فى مصر الآن يرغب فى اتخاذ قرار خوفا من المحاسبة، فالعبء اليوم أكبر مما يتصور، ونحن على شفا الهاوية ولابد أن نخطط على المدى البعيد". |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
2 |
دلالات التصويت بـ«نعم» للدستور حمد الماجد |
التصويت للدستور المصري الجديد بـ«نعم» بنسبة تقارب الـ64 في المائة يحمل دلالات أخرى غير مسألة إقرار المرجعية القانونية للبلاد في مرحلة ما بعد الثورة، فهذه النسبة المريحة تكاد تعطينا تصورا واضحا عن نتيجة الانتخابات البرلمانية والتي من المتوقع، وبناء على مخرجات التصويت للدستور، أن تسيطر عليه الاتجاهات الإسلامية ربما بنسبة ستتراوح ما بين الـ60 والـ70 في المائة، واللافت في هذا الشأن أن نتائج التصويت الموافقة للدستور جاءت عكس مراهنة تيار المعارضة بأن الشارع المصري سينقلب على الرئيس مرسي والتوجهات الإسلامية التي تسانده بعد القرارات الدستورية المثيرة للجدل، وقد تصورت جبهة الإنقاذ أن نجاحها النسبي في حشد بعض المظاهرات في الشارع المصري، والتي لم تبلغ درجة المليونية، سيغير رأيه، ولا أدل على ذلك من أن المعارضة قررت أخيرا الاشتراك في التصويت وحثت الشعب المصري على رفضه، وهو قرار عقلاني ويحسب للمعارضة، لكن أغلبية الشعب المصري رفضت أن تستجيب، وهذه قواعد اللعبة الديمقراطية. الدلالة الأخرى إخفاق رهان المعارضة المصرية في التعويل على السلاح الإعلامي في تغيير وجهة نظر الشارع المصري وحشده ضد قرارات الرئيس، فالأغلبية الساحقة من الفضائيات والصحف المصرية كانت تميل في برامجها وتحقيقاتها ومقابلاتها ومقالاتها إلى معارضة الرئيس والفصيل الذي ينتمي إليه، ففي دراسة مسحية أجريت مؤخرا حول البرامج الحوارية لـ15 قناة مصرية خاصة، أظهرت نتائجها أن نحو 93 في المائة من ساعاتها منحازة مع المعارضة ضد الرئيس مرسي، واللافت في نتائج هذه الدراسة أن نسبة 68 في المائة من ساعات حوارات التلفزيون المصري الرسمي كانت أيضا ضد الرئيس وقراراته، ومع ذلك قال الشعب المصري كلمته وأظهر وعيا وقدرة على اتخاذ قراره مستقلا ولو نسبيا عن تأثير أي أحد. الدور الآن على الرئيس مرسي والتيارات الإسلامية التي تسانده ليظهروا بأخلاقيات المنتصر المتواضع، فقد شبع الناس من المهاترات السياسية من كل الأطراف وآن الأوان للمنتصر بالذات أن يحني رأسه تواضعا ويجلس مع أطياف المعارضة ويتغابى عن سماع تجريحاتهم ويصغي لملاحظاتهم، وأتصور أن قرار الرئيس مرسي باختيار 90 عضوا في مجلس الشورى 75 في المائة منهم من غير الإسلاميين خطوة في الاتجاه الصحيح، فالانتصار في الانتخابات لا يعني الاستحواذ على كل شيء، وقد رأى الرئيس مرسي بنفسه ردود الفعل الشديدة التي أعقبت قراراته الدستورية الجريئة والخطيرة والتي كادت البلاد تنزلق بسببها إلى دوامة من العنف والقلاقل مما جعله يتراجع عن بعضها. السؤال الأهم هو ماذا بعد؟ ما تداعيات الإسدال عن ستار الدستور؟ هل هو إسدال للستار عن الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد؟ أم أن هناك اتجاها آخر؟ يقول بعض القانونيين، في استطلاع نشرته صحيفة «أخبار اليوم» المصرية، إن التصويت بـ«نعم» من شأنه السير في طريق بناء المؤسسات المنتخبة، بدءا من نقل سلطة التشريع من الرئيس لمجلس الشورى، وإلغاء الإعلانات الدستورية، يليها انتخابات مجلس الشعب، ثم انتخابات مجلس الشورى، وبذلك تدور عجلة العمل والإنتاج، وإذا كانت المعارضة ستواصل شوشرتها بغية التنغيص على الحكومة المصرية الناشئة أو لإسقاط الرئيس فهذا يعني أن الدولة ستعيش في دوامات لا تنقطع، وهذا من شأنه أن يجعل البلاد تنزلق في وضع خطير يوجد مبررات تستلزم تدخل العسكر وإقصاء الإسلاميين، وجبهة الإنقاذ المعارضة والقضاء نهائيا على مخرجات التغييرات الكبرى التي حدثت في 25 يناير (كانون الثاني) 2011. .................... الشرق الاوسط |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
3 |
زعيم "بأنصار الدين" في مالي:"لم يتبق في تمباكتو مزار واحد" |
آخر تحديث: الأحد، 23 ديسمبر/ كانون الأول، 2012، 13:06 GMTأنصار الدين يهدمون مزارا في تمباكتو في يوليو / تموز الماضي (ارشيف) قال احد زعماء حركة أنصار الدين الاسلامية المتشددة في مالي إن المسلحين الاسلاميين الذين يحتلون مدينة تمباكتو استخدموا يوم الاحد المعاول لهدم ما تبقى من مزارات في المدينة التاريخية.
ونقلت وكالة فرانس برس للأنباء عن الزعيم المذكور، ويدعى ابو دردار، قوله "لم يبق اي مزار في تمباكتو، لأنها لا ترضي الله."
ومضى للقول "نقوم الآن بهدم كل المزارات المخفية في المنطقة."
من جهته برر محمد الفول الذي يقدم نفسه على انه عضو في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي اعمال الهدم بالقول ان كل ما لا يمت بصلة بالاسلام "سيء لان على الانسان ان يجل الله فقط".
واكد سكان في المدينة لفرانس برس هدم الاسلاميين للاضرحة في تمبكتو التي يطلق عليها اسم "مدينة ال333 وليا"، في اشارة الى الاولياء الذين يرقدون في اراضيها.
وقال احدهم "حاليا يهدم الاسلاميون كل الاضرحة في الاحياء بالمعاول". وقال شاهد آخر "رأيت الاسلاميين يترجلون من سيارة قرب المسجد الكبير في تمبكتو. ويهمون ضريحا، هاتفين: الله اكبر".
وفي تموز/يوليو وتشرين الاول/اكتوبر اثار الاسلاميون من انصار الدين وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي سخطا بهدمهم الاضرحة داخل حرم المسجد الكبير في المدينة المصنف على لائحة التراث العالمي المهدد.
وكان الاسلاميون هدموا اضرحة اخرى في تشرين الاول/اكتوبر عشية اجتماع دولي في باماكو حول ارسال قوة مسلحة الى مالي لطردهم من شمال البلاد التي يحتلونها منذ ستة اشهر مع حركة التوحيد والجهاد في غرب افريقيا.
وهذه المرة وقعت اعمال الهدم بعد ثلاثة ايام من تبني مجلس الامن الدولي لقرار يجيز على مراحل وبشروط نشر قوة دولية لاستعادة شمال مالي اعتبارا من ايلول/سبتمبر 2013 على اقرب تقدير.
والجمعة قام الاسلاميون في حركة التوحيد والجهاد في غرب افريقيا الذين يحتلون غاو (شمال شرقي مالي) ببتر ايدي شخصين اتهما بالسرقة.
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2012/12/121223_mali_islamists_timbuktu.shtml مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
4 |
|
السلام عليكم تقول يا عبد العزيز قاسم والله هذه مقالة يجب تأملها ، خصوصا أن كاتبها غير مصنف لا لبراليا ولا اسلاميا ولا صوفيا ولا ولا .. بل هو اعلامي قدير وقديم..ونود من جميل فارسي وغيره من الزملاء الذين يرون الديموقراطية خيار أفضل، التعليق على رؤية حبيبنا الشيباني...
فاقول لك مقالتي في المدينه اليوم الاثنين بعنوان (ياسليل المهراجا كل الفيل ودع الدجاجة ) هو عن الديمقراطيه ولعله، يكفيني كرد اطيب تحياتي.. جميل فارسي
منذ وجد الإنسان على كوكب الأرض لم يخترع نظاماً أفضل من الديمقراطية ولا طعاماً ألذ من الخبز، ...... وقد أغير رأي في الخبزالإثنين 24/12/2012 طرت إلى دبي ليوم واحد لحضور اجتماع مجلس إدارة بورصة دبي للماس. تأخر الاجتماع لمدة ساعة، لم أندم عليها أبداً حيث قضى على تلك الساعة نقاش السيد ديليب مهتا (أكبر منتج ماس في العالم وهو من الهند) قال السيد مهتا هل تعلم أنه، رغم ديمقراطيتنا الراسخة في الهند، إلا أني أحياناً أقول ليت لدينا ديكتاتور، وذلك حتى تتوحد الرؤية ويزداد النمو الاقتصادي. قلت له يا أيها المبجل سليل المهراجا، هلا التفت إلى بوذا وناجيت هاري كريشنا وغسلت فمك بماء نهر الجانج المقدس 4 مرات لتطهره من هذا الكلام الخايب؟. ألا تعلم أن الديكتاتور سيوحد لكم الرؤية لكن وفق رؤياه هو فقط، وعندها فإن أي رؤية مخالفة لرؤيته سيتهم صاحبها بتشكيك في الوطنية وزعزعة لاستقرار الهند وتعطيل للتنمية وشق لصف الأمة ونقص في الولاء؟. فلتتعدد الرؤى ويُختار أحسنها بدلاً من أن تتوحد في رؤية واحدة لا شريك لها. وحتى في التنمية، قد يزداد النمو العام لسنوات معدودات ثم ينحصر النمو في نمو ثروة الديكتاتور وعائلته أو حزبه أو جوقة المنتفعين به. وأخطر من ذلك أنه في ظل الديكتاتورية تنهب الثروات العامة للأمة وتتوزع بينهم في جيل واحد ثم تعقبهم أجيال لا تجد من الثروات العامة شيئاً تنتفع به، فأنت بخيالك هذا لا تضر حاضركم بل تضر كل مستقبل للهند في القرون القادمة. ولأن بلدك الهند هو بلد البخور فسيلمع نجم حاملي البخور بدلاً من نجم دعاة الحق حماة المجتمع، وقلت له دع عنك نظرية المستبد العادل فهذه من نظريات العرب، فحذار من انتقال العدوى الفكرية لكم. فتمسكوا رحمكم الله بخصوصية التجربة الهندية، وبدلاً من أن تتلاحموا مع حاكمكم تلاحموا مع ديمقراطيتكم. لا تتلاحموا مع الحاكم بل تلاحموا مع النظام الذي يجعلكم رقباء على الحاكم. أما الآثار السلبية لبعض الممارسات الديمقراطية فعلاجها هو المزيد من التعمق في الديمقراطية، إن الديمقراطية هي التي حمت أمة من ألف لغة وعشر ديانات ومائة عرق بشري. لولا الديمقراطية لكنتم في الهند أمماً شتى. ثم عرجنا على الاضطراب الذي يصيب المجتمعات عند حدة التغير، فقلت له إن جمود الإصلاح يؤدي لانفجار يتخبط بعده المجتمع ويضطرب، لكن كل اضطراب بعد زوال الديكتاتور يلام فيه الديكتاتور نفسه فهو عادة يكبح تكوين ونمو مؤسسات المجتمع المدني ويمنع ظهور أي بديل عنه هو مرددا: "إما أنا أو الفوضى"، فالفوضى في الواقع ليست البديل بل هي سلاحه الذي يرهب به العقلاء. وقلت له إن الجمود مقتلة الأمم، والديكتاتورية مؤدية للجمود لا محالة. ورغم أن كثيرين يرددون أن من سبّب انهيار إمبراطورية الاتحاد السوفيتي هو جورباتشوف، إلا أني أنا أقول أن من سبّب انهياره هو برجنيف، برجنيف بجموده جمد الاتحاد السوفيتي لمدة 8 سنوات حتى تيبست مفاصله بينما العالم يركض بنشاط وحيوية، وا أسفاه على ذلك الانهيار الخائب الذي نقل المجتمع أسوأ نقلة. ولما حان وقت انعقاد مجلس الإدارة اختصرت له كل النقاش بقولي: "منذ وجد الإنسان على كوكب الأرض لم يخترع نظاماً أفضل من الديمقراطية ولا طعاماً ألذ من الخبز، ...... وقد أغير رأي في الخبز". Jamil@FarsiJewelry.com |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
5 |
مشاركات وأخبار قصيرة
| ||||||||||||
//////////////////////////////////////////////// ضاحي خلفان: المصريون عبيد يسوقهم الإخوان كالإبل فى هجوم حاد على المصريين يواصل ضاحى خلفان، قائد شرطة دبي إهانة المصريين عندما وصفهم بأنهم «عبيدا في طاعة عمياء»، مطالبا إياهم بالتحرر من الانسياق وراء جماعة الإخوان المسلمين . وقال «خلفان»، في حسابه الشخصي على «تويتر»، مساء الأحد: «تحرروا أيها الاتباع الذين يسوقكم الإخوانجية سوق الإبل»، مضيفًا: «أحيانا الواحد منا يعطف على أتباع الإخوان الذين رهنوا أنفسهم عبيدًا في طاعة عمياء». وتابع : «دخل الإخوانجية مزبلة التاريخ، إذا كان الغراب دليل قوم، يقودهم إلى دار الخراب والإخوان غربان المرحلة المقبلة في شمال أفريقيا والشام». /////////////////////////////////////////////////////// الملفات الأمنية في القمة الخليجية اليوم.. والفيصل: إيران تثير الفتن تنطلق بالعاصمة البحرينية المنامة اليوم، قمة مجلس التعاون الخليجي الثالثة والثلاثون، التي تناقش ملفات سياسية واقتصادية وأمنية تهم المنطقة. وعقد وزراء خارجية دول المجلس اجتماعا تمهيديا في المنامة مساء أمس، للتحضير لقمة الزعماء. وتدارس الوزراء، حسب مصادر دبلوماسية، القضايا المطروحة على جدول أعمال الدورة وتتعلق بالعمل الخليجي المشترك، إضافة إلى بحث القضايا السياسية الراهنة الإقليمية والدولية. وحضر الاجتماعات وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي. وقال الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي عقب انتهاء الاجتماع التحضيري للقمة الخليجية، إن «إيران لم تكف عن التدخلات في الشؤون الخليجية وفي الشؤون الداخلية للدول العربية، لإثارة الفتن». وبدوره قال الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الخارجية البحريني لـ«الشرق الأوسط» إن الدعوة الاخيرة التي وجهتها البحرين لعقد مؤتمر لأصدقاء الشعب الإيراني, لم تجئ كرد فعل غاضب, وقال «من يغلط علينا سنغلط عليه». وأضاف «تحملنا وتعاملنا مع جيراننا بكل أخوة، لكن لن نتحمل أن يصفنا أحد بأننا نستخدم أسلحة كيماوية ويطبق علينا المثل: رمتني بدائها وانسلت». /////////////////////// الأنبار تعلن «العصيان المدني» وتطالب بإسقاط حكومة المالكي أعلنت محافظة الأنبار في غرب العراق أمس «العصيان المدني» احتجاجا على اعتقال أفراد حماية رافع العيساوي، وزير المالية والقيادي في القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي. وقطع مئات من سكان المحافظة الطريق الدولي الذي يربط العراق بالأردن وسوريا وطالبوا بإسقاط «الحكومة الطائفية» التي يترأسها نوري المالكي. وتجمع نحو ألفي شخص من شيوخ العشائر والعلماء وأعضاء في مجلس محافظة الأنبار ومواطنين على الطريق الرئيسي في الرمادي (100 كلم غرب بغداد) وقطعوه بالاتجاهين بعدما أقاموا صلاة جماعية فوقه قبل أن يحولوه إلى منبر للخطابات، بينما قامت قوات من الشرطة بمراقبة المتظاهرين من بعيد. وقال عضو مجلس محافظة الأنبار ورئيس اللجنة الأمنية حكمت عيادة أمام المتظاهرين «اجتمعنا اليوم ليس من أجل العيساوي و(أفراد) حمايته، بل من أجل تغيير نهج الحكومة الطائفية وإسقاط حكومة المالكي». //////////////////////////////////////////// مرسي يجتاز «عقبة الدستور» و«الإنقاذ» تهدد بمواجهة حسمت القوى الإسلامية في مصر، أمس، معركة الدستور التي تواصلت فصولها على مدار الأسابيع الماضية، حيث أظهرت المؤشرات شبه النهائية لنتائج الاستفتاء على مشروع الدستور موافقة 64 في المائة من المواطنين عليه في المرحلتين الأولى والثانية، مقابل رفض 36%, مما يعد نصرا للرئيس محمد مرسي باجتياز عقبة الدستور، في حين هددت جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة للرئيس مرسي بمواجهة, وقالت انها «ستواصل النضال السلمي لإسقاط الدستور»، معلنة عزمها المنافسة بقوة في الانتخابات البرلمانية المقبلة. إلى ذلك، كشف الدكتور مراد محمد علي، المتحدث باسم «حزب الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، عن وجود اتجاه قوي داخل الحزب لإجراء تعديل وزاري لحكومة الدكتور هشام قنديل خلال الأيام المقبلة بعد إقرار الدستور الجديد، مشيرا إلى أن خيار إقالة الحكومة لا يزال قيد البحث. وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «هناك آراء قانونية مختلفة حول الموقف من الحكومة». ////////////////////////////////////////////// أوردغان : حكومة المالكي حكومة شيعية تتلقى دعم خاص 12-23-2012 06:35 AM اتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حكومة العراق المركزية بأنها تتصرف على أساس طائفي فيما تقوم به، وقال إنها ما كانت لتفعل ما تقوم به إلا لأنها حكومة شيعية، وتتلقى دعما خاصا. وقال أردوغان "أنا ذاهب للولايات المتحدة ليس من أجل سوريا فقط، بل ومن أجل تطورات العراق أيضا. أنا قلق من أن يتحول العراق إلى سوريا أخرى، العراق فيه سنة وشيعة ويتكون من العرب والأكراد والتركمان، ومعظمهم من السنة وهناك شيعة أيضا. بعض هؤلاء الشيعة معتدلون، فيما البعض منهم متشددون". واعتبر أردوغان أنه في حال حافظ الشيعة المعتدلون على وسطيتهم فإن حكومة المركز لن تستطيع التصرف كما قامت به وسينجو العراق والمنطقة كلها معه. وأضاف "كما تعلمون، فإن الحكومة المركزية حكومة أقلية بالأصل. وما كانت الحكومة لتكون على ما هي عليه الآن لولا الدعم الخاص، لأنها حكومة شيعية. أنا أتمنى ألا يتفتت العراق، ويجب المحافظة على وحدته". وكان أردوغان اتهم في وقت سابق حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالسعي إلى إثارة حرب أهلية في العراق بعدما اشتد التوتر بين بغداد وإقليم كردستان الخاضع لحكم ذاتي. وقال أردوغان قبل مغادرته إلى باكستان للمشاركة في قمة لزعماء ثماني دول إسلامية "النظام (العراقي) يريد الاتجاه بالوضع نحو حرب أهلية". وأضاف "كنا نتخوف على الدوام من احتمال أن يتسبب بحرب طائفية، ومخاوفنا بدأت في هذا الوقت تتحقق شيئا فشيئا". من جانبه طالب المالكي في بيان نظيره التركي أردوغان بالكف عن التدخل في شؤون دول المنطقة ودعاه إلى الاهتمام بمعالجة مشكلات بلاده. وجاءت التصريحات في أعقاب إرسال حكومة إقليم كردستان التي تحظى بحكم ذاتي الآلاف من المقاتلين الأكراد إلى المناطق المتنازع عليها مع الحكومة المركزية في بغداد في محيط مدينة طوزخرماتو لتعزيز مواقعها العسكرية قبل أن تسحب جزءا منهم في وقت لاحق. وتشهد العلاقات بين بغداد وأنقرة توترا بسبب موقف الحكومة التركية من الصراع في سوريا ورفضها تسليم طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي المحكوم عليه بالإعدام غيابيا في بلاده. واحتجت بغداد رسميا في أغسطس/آب على زيارة وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو إلى كركوك بشمالي العراق من دون إبلاغ السلطة العراقية المركزية. كما استبعد مجلس الوزراء العراقي الشركة الوطنية التركية للنفط والغاز (تباو) من عقد لاستكشاف النفط في الجنوب في مطلع نوفمبر/تشرين الثاني. //////////////////////////////////////////////////////// الطيران المدني الأوروبي «يوقف» التعامل مع «السعودية لهندسة الطائرات» جدة - «الحياة» الإثنين ٢٤ ديسمبر ٢٠١٢ أعلنت الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران أمس أن منظمة سلامة الطيران الأوروبية أوقفت الترخيص الممنوح للشركة السعودية الذي تقوم بمقتضاه بتقديم خدمات الصيانة لطائرات دول الاتحاد الأوروبي في المملكة، بسبب «ملاحظات أبدتها المنظمة الأوروبية». وذكرت الشركة السعودية أن القرار الأوروبي لن يؤثر في تشغيل رحلات الخطوط السعودية. وشددت الشركة السعودية - في بيان أمس – على أنها دأبت على الالتزام بمواصفات ومقاييس جميع هيئات الطيران الدولية، وفي مقدمها الهيئة العامة للطيران المدني السعودي، التي تتوافق أنظمتها مع أنظمة الطيران الفيديرالي الأميركية. وأوضحــت أن «منظمــــة سلامة الطيران الأوروبية، التي تتبع لها دول الاتحاد الأوروبي، قامت بالتفتيش الدوري الثاني لعام 2012 على الشركة، «وتم خلال هذا التفتيش الإشارة إلى بعض الملاحظات بخصوص المرافق والإجراءات المتبعة التي تختلف عن الإجراءات السعودية والأميركية» وأضافت: «على رغم أن الإجراءات والمرافق لم تتغير منذ التفتيشات السابقة، إلا أن المنظمة قامت للمرة الأولى بالإيقاف الموقت للعمل بالرخصة إلى أن يتم الرد على جميع الملاحظات المذكورة، وقامت الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران مباشرة بالرد على جميع الملاحظات، ونحن في انتظار رد المنظمة حيال ذلك. وأشارت الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران إلى أنها تقوم بعمليات صيانة الطائرات وفق التعليمات الواردة في كتيبات الصيانة الصادرة من الشركات المصنعة للطائرات، وهي أهم معايير جاهزية الطائرة. وأكدت أنها تولي جودة العمل في صيانة الطائرات أقصى اهتمامها، وحققت مستويات مميزة في هذا الخصوص، إذ بلغ مستوى الانضباط الفني أخيراً نحو 99 في المئة. //////////////////////////////////////////////////////// وأنت جالس على تتصفح المواقع الإلكترونية ! استغل وقتك بالاستماع لمحاضرة قيّمة كهذه : محاضرة ( نحن والقرآن ) للشيخ / إبراهيم السكران في اللقاء التربوي الرابع لمشرفي الحلقات القرآنية الجزء الأول https://www.youtube.com/watch?v=-LSnI6Uey80 الجزء الثاني https://www.youtube.com/watch?v=Qe357L_vFCA الجزء الثالث https://www.youtube.com/watch?v=acB1V3O4mio الجزء الرابع https://www.youtube.com/watch?v=XCUelAoQEaA ...................................................................................سماوية |
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
6 |
أيكم يكفل مريم ..؟! د. محمد بن سعود المسعود |
ربما كان السؤال في حضرة الرهبان - الرغبة - الملحة في الكفالة منهم جميعا ! . ولكن الله يصطفي الأفضل ؟! ليجعل منه وحده (( العطاء )) والبذل , كلهم يريد أن يعطي ويكفل , إلا أن الذي يحققه هو شخص واحد .. ذاك هو دائما الأكثر طهرا , والأكثر نبلا , والأكثر إخلاصا في القصد , وفي الغاية .. وفي البعد عن الذات .. و غنائمها من العطية والهبة والبذل . كم من مريم طاهرة في الجوار ؟ والصمت يمتد فينا .. ولا من مجيب .. أنا !! , هذه - الأنا - التي لم يعد لها دلالة غير الطلب , والقبض ، والإثرة ، وقلة الرحمة ، بكل شيء .. وبكل أحد ، أيا كان هذا الأحد ، ما أكثر (( مريم )) في جيراننا ، وحوارينا ، وأرحامنا , وربما أقرب .. وأقرب كثيرا .. أخواننا ، وأخواتنا ، وأمهاتنا ، طاهرات اللبن ..! .
على مسافة تبعدك عن موت ضميرك ، و موت الإنسان الطاهر فيك ، و موت نبلك , وطهر الأصالة في عروقك ، وضمور عروبتك بكرمها , وسقوط روحك النقية التي نفخها الله من روحه فيك .. ! بقليل من الطمع .. وبكثير من الرغائب ، وبكثير من الطلب لما لا تملك ، ولكونك لا ترتفع بعينيك إلى هبات الله عليك ، دون أن تغضي عن هباته على غيرك .. ! هذه يجعلك لا تسمع (( أيكم يكفل مريم !! )) . أينا يكفل يتيما ! أينا يغيث ملهوفا ؟ وأينا يفرج عن مكروب !! أو مدين ؟ أو صاحب حاجة ، عجز عن السير في الحياة بوطأة ثقلها عليه ، أينا .. يفتح بيتا .. ؟ أغلقه الفقر , أ و يغلق قبرا .. يحفره المرض بأصابع وجعه .. ، .. أينا قال (( أنا )) وما بعدها عطاء ، وليس أخذ ..! وهبة .. وليس طلب , أينا قال : (( أنا )) وما بعدها الملاذ لغريق ، والحياة ليباس الموارد , و ظمأ الينابيع ..!!
أيها السعوديون ... لا تقيموا ثمنا لشيء ، فأحقر الأشياء أثمن من أن يٌثمن ..! البذل فضيلة غاب عنها أهلها ، والعطاء بات لا يأتي إلا بتقتير ، وبكثير من التعيير والمن , يشبه حبات الملح على الفقر الكثير .
أكفل يتيما واحدا .. خيرا من كتابة ألف مقال ومقال عن العوز , والفقر , والجريمة .. !! تصدق كل يوم بصدقة واحدة نعم أعنيها وأعرف دلالاتها في تسلسل العد . ومقامها في الأعداد .. إلا أنها من كل واحد منا كافية جدا .. وقادرة كثيرا على التغيير , وعلى إعادة كتابة أقدار الكثيرين .. ! . ربما لهذا السبب .. يسوق الله المطر .. حبات صغيرة !! إلا انها متتابعة ومتصلة .. في كل مرة ..! ليرى الإنسان أن عطاياه تأتي صغيرة يجمعها ، لتكبر , وتأتي منفردة إلا أنها تكون المحيط .. و الأنهار , وتخصب الأرض . وترزق الحياة لكل شيْ حي ..! فوق الأرض وتحتها , ظاهرها , وباطنها ..! . كما هي نفسي ، وكما هي نفسك .. سوف تتطهر .. ! من (( أنا )) عبادة الذات , (( أنا )) الشح , وأنا القبض على العظام حتى تدمى الأسنان على ما لا تأكله إلا الكلاب الضالة ..! .
كل واحد منا .. مملوك لما يملك .. ! كل واحد منا مملوك لمنصبه الذي هو فيه , ومملوك للمال الذي عنده , وللمال الذي جمعه ، وللمال الذي يتطلب أن يعثر المزيد .. والمزيد منه دون توقف , ودون التأمل في الثمن المقابل لهذا الجمع , ولا النظر إلى الأرواح البريئة التي تلفت بسبب هذا الجمع , دون النظر إلى السيول التي من الممكن أن تغرق أحلام أمومة غافية , وحب بريء طاهر لم يجلله ضوء قمر ، وسجادة صلاة لم تزل مبسوطة اليدين تترقب قرآن الفجر المشهود .
أي ذات فينا تتكاشف على نفسها ، فتراها قد أعطت الحق المعلوم للسائل ..من مضاضة العوز ، والمحروم من سٌبل الكسب ، وفرص الحياة الكريمة ..! إذا لما كثر نعيق الغربان على الخرائب , ولا وقفت حمامة الفقد والحزن على أسمال يتم وفقر طفولة . وهدر كرامة شيخ ضعيف عاجز ..! . وأرملة لعفة نفسها تحيرها يدها أن تُلقيها ..!؟ .
تكاثر حول فقراءنا الهدر ، وشح عليهم المطر ..! ونذرت أرغفة الخبز ، وإستقرار القوت ..وإطعام الجوع ،
أمة الباقيات الصالحات , بلا صدقات تجبر عظما مكسورا , ولا ترفع فقرا باديا ، ولا تلم شيخوخة متهتكة بالضعف , وإنعدام الحيلة أيكم يكفلهم ..!! أيكم يفتح في قلبه سبيلا من سبل الرحمة ، والرأفة والشفقة .. ويجعل ( أناه ) واسطة فيض رحمات الله على الخلق بالحب كله , بكل رقته , بكل حنانه ، بكل تجلياته .. وبكل عطاياه ..! .
هل نلقي بسهام القرعة على كسب كفالة فقر و يتم ..! أم أن القلوب باردة كما هو بارد كل شيء ميت ..؟!!
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
7 |
لماذا يمثل تقسيم سوريا فرصة تاريخية بالنسبة لتركيا؟ذي أتلنتيك |
24 تشرين الأول/أكتوبر 2012 بعد مرور عام ونصف على بدء الحرب الأهلية في سوريا، يشهد الفصل الأخير من الأحداث أعمالاً عدائية مسلحة بين سوريا وتركيا التي كانت ذات مرة دولة صديقة لنظام الأسد. ومنذ قرن من الزمن، كانت القوى الغربية هي التي فككت وقسّمت الإمبراطورية العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى. واليوم يمكن أن تتولى تركيا دور القيادة في ترسيم الحدود على خارطة الشرق الأدنى الناشئة. يشير وقوع سوريا في الفوضى إلى أن انشقاق وتقسيم البلد أصبح نتيجة محتملة جداً -على عكس وضع ليبيا في الوقت الراهن - إلا إذا سقط نظام الأسد. وإذا استمر الصراع في سوريا من دون رادع وأدى إلى وقوع حرب طائفية شاملة بين العلويين والسنّة وقيام توترات عرقية عنيفة بين العرب والأكراد، فمن المتوقع أن يتحقق السيناريو الأقرب إلى النموذج العراقي، حيث نشأت مناطق خاضعة لسيطرة شبه مستقلة. ومن المتوقع أن تبقى حلب ودمشق مرتبطتين مع أنهما قد تسيران في اتجاهين مختلفين بسبب الروابط التجارية المتعادلة. وسينشأ أيضاً معقل درزي متوسط في الجنوب، وفي الوقت نفسه، سينسحب العلويون، أو على الأقل أولئك الذين نجوا من الكوارث المأساوية المؤسفة، إلى معقلهم التقليدي في محيط مرفأ اللاذقية على البحر الأبيض المتوسط. لكنّ الأهم بالنسبة لتركيا هو مصير المعاقل الكردية في سوريا. ويشكّل الأكراد بين 10 و20 في المائة من الشعب السوري، وهم يُعتبرون عامل ضغط يدفع باتجاه إنشاء منطقة كبرى يسيطر عليها الأكراد ويتمتعون فيها باستقلالية تامة في النهاية إلى جانب حلفائهم في العراق، وذلك نظراً إلى تمركز أكبر عدد من أكراد سوريا في شمال البلاد، على طول المناطق الحدودية التركية، مع امتداد نقاط التمركز شرقاً نحو العراق. وفضلاً عن ذلك، من المعروف أن أكراد تركيا وسوريا والعراق (على الأقل أولئك الذين يعيشون في شمال غرب العراق، على طول الحدود مع تركيا وسوريا) يتشاركون اللغة نفسها. فهؤلاء الأكراد يتحدثون باللهجة الكرمانجية، بما يختلف عن لهجة الأكراد في إيران وفي شمال شرق العراق الذين يتحدثون باللهجة السورانية التي تختلف بشدة عن اللهجة الكرمانجية أكثر من اختلاف اللغة البرتغالية عن الإسبانية. ومن المتوقع أن يتطلع أكراد سوريا إلى تركيا بحثاً عن الدعم، ولا شك أنهم سيقدرون أهمية دور تركيا كقوة موازنة تتصدى للنزعة القومية العربية. فقد تعلّموا درساً سريعاً من أكراد العراق الذين لجأوا إلى تركيا للاحتماء من بغداد منذ عام 2010. بسبب هذا الوضع، أصبحت تركيا أمام خيار حاسم. فطالما كانت ترفض فكرة نشوء دولة كردية مستقلة أو كيان كردي مشابه في أي مكان من المنطقة خشية أن تطالب الجماعات الكردية في تركيا بالأمر نفسه. لكن يمكن أن تتغير حساباتها من خلال احتمال غياب الاستقرار بصورة مزمنة في الدول العربية السنية المجاورة ونظراً إلى الحاجة إلى التصدي لمحور إيران الشيعي - الذي يمتد حالياً من بغداد عبر نظام الأسد وإلى «حزب الله» في لبنان. وتمثل بلقنة سوريا فرصة بالنسبة لتركيا تحدث مرة واحدة في قرن. تتعدد الأسباب الفورية التي تبرر الدعم التركي للكيان الكردي المستقل في سوريا. ويمثل القصف على الحدود التركية السورية سبباً هاماً يمكن أن يجعل تركيا أفضل حالاً إذا نشأت مناطق عازلة مثل كردستان بدلاُ من التمسك بالحقائق الجغرافية المبهمة السائدة اليوم. وبالإضافة إلى ذلك فمع انهيار سلطة الأسد بوتيرة متسارعة في شمال غرب سوريا، يبدو أن الرئيس السوري غير مهتم بمنع "حزب العمال الكردستاني" من استعمال الأراضي السورية - وهذا الحزب هو جماعة متشددة تقود الكفاح من أجل الاستقلال الكردي في تركيا وتنفذ العديد من الهجمات الإرهابية في البلاد. لذا يجب أن تؤيد تركيا قيام حكومة جديدة مركزها حلب، شرط أن تسعى تلك الحكومة إلى إرساء الاستقرار والنظام على أراضيها وأن تتصرف بطريقة مسؤولة، كما تفعل "حكومة إقليم كردستان"، لكبح ميليشيات "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق. وفي الواقع، تتلقى اليوم القوات الكردية - التي تدافع عن نفسها ضد سوريا - تدريبات من قوات البشمركة في كردستان العراق. وبغض النظر عن قدرة (أو استعداد) الأكراد السوريين على كبح جماح "حزب العمال الكردستاني"، تعلمت أبرز جهة سياسية كردية في سوريا ("حزب الوحدة الديمقراطي") من تتبع الأحداث في العراق المجاور بأن السنّة سيتوحدون على الأرجح في وجه الحكم الكردي الذاتي. وهكذا، فمن المفارقات أنه في الوقت الذي يستمر فيه "حزب العمل الكردستاني" في محاربة تركيا، قد يقرر الفرع السوري التابع لذلك الحزب إقامة صداقات مع أنقرة. وعلاوة على ذلك، وكما هو الحال في كردستان العراق، قد تكون شركات البنى التحتية التركية من أبرز المستفيدين من الاستثمار في المنطقة الكردية في سوريا في مرحلة ما بعد الأسد وذلك بالحصول على عقود ضخمة كما فعلت في كردستان العراق بعد صدام. وعملياً، كانت الشركات التركية هي التي بنت كردستان العراق، حيث قامت برصف طرقها وتصميم مطاراتها والتنقيب عن النفط في أراضيها وبناء مجتمعاتها في المناطق الحضرية - ناهيك عن كونها المنفذ الضروري لتصريف موارد كردستان العراق من الطاقة. وبالمثل، فهي شريك تجاري أساسي لأي كيان محصور ينشأ في مرحلة ما بعد الأسد. وستصب الميزة التنافسية التي تمتعت بها تركيا في العراق - باعتبارها اقتصاداً متطوراً في المنطقة المجاورة - في مصلحتها في سوريا أيضاً بعد سقوط الأسد. في ضوء كل هذه الأسباب المقنعة التي تبرر دعم كيان كردي مستقل في سوريا، قد تقتنع تركيا بأن تتراجع عن معارضتها القديمة لأي استقلال كردي في المنطقة. ولكن توجد عقبة رئيسية تقف أمام تركيا وتعيقها من الاستفادة من هذه التطورات وهي: سكانها الأكراد الذين ظلوا لأمد طويل يثيرون مسألة استقلالهم. وبينما تقيم تركيا علاقات صداقة جيدة مع الأكراد السوريين والعراقيين، فإنه يتعين عليها إرضاء مواطنيها الأكراد الساخطين. وقد أثارت القومية الكردية الناشئة في مختلف أنحاء المنطقة حماسة الأكراد الذين يقطنون تركيا. وقد شهدت تركيا ارتفاعاً في وتيرة هجمات "حزب العمال الكردستاني" في الآونة الأخيرة وقد ذهبت تلك الجماعة إلى حد إطلاق حملة جريئة - تم إحباطها - للاستيلاء على بلدات في جنوب شرق البلاد. وعلى الصعيد السياسي، أدى فشل أنقرة في محاولتها إعطاء المزيد من الحقوق الثقافية للأكراد عام 2009 إلى حدوث زيادة في إحباطهم. وسيتم التعبير عن مثل هذه المشاعر بصوت عال في الانتخابات المحلية للبلاد عام 2013، حين من المرجح أن يستعيد "حزب السلام والديمقراطية" القومي الكردي السيطرة على المدن الرئيسية في جنوب شرق تركيا. وسيصعب على تركيا بناء صداقة قوية مع الأكراد السوريين والعراقيين إذا بقي أكراد تركيا معزولين عن أنقرة. وفي الوقت الذي تسعى فيه أنقرة إلى فرض نفوذها في سوريا والعراق، يتعين عليها التصالح مع مجتمعها الكردي أولاً. فإذا كان الاستقلال هو السبيل لحل القضية الكردية في العراق وسوريا، فإن منح المزيد من الديمقراطية للأكراد في تركيا يعتبر بمثابة خطوة إلى الأمام لحل المشكلة. ويسود جدل في تركيا حالياً حول مسألة صياغة أول دستور مدني في البلاد. ويمنح ذلك تركيا فرصة مناسبة لوضع ميثاق ليبرالي حقيقي يعمل على توسيع حقوق الجميع بمن فيهم الأكراد. وقد أشار قوميون أكراد مؤخراً بأن الوضع الراهن يشكل لحظة فارقة في تاريخ الأكراد. فقد يقلب الأكراد التحالفات التي سادت في الشرق الأوسط في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى رأساً على عقب، ولكنهم لا يستطيعون فعل ذلك من دون تركيا. إنها في الواقع لحظة تاريخية لأكراد تركيا والشرق الأوسط عموماً -- وذلك إذا لعبت أنقرة دوراً إيجابياً في الداخل. سونر چاغاپتاي هو زميل أسرة باير ومدير برنامج الأبحاث التركية في معهد واشنطن. باراغ خانا هو باحث أقدم في مؤسسة أمريكا الجديدة
|
مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل |
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق