27‏/01‏/2013

[عبدالعزيز قاسم:2319] نيويورك تايمز:البلاك بلوك تظهر في مصر+تركي الفيصل:التصريح غير دقيق



1


"نيويورك تايمز": 'الكتلة السوداء" (بلاك بلوك) تظهر في مصر


 بقلم: كولين موينيهان (COLIN MOYNIHAN) / صحيفة "نيويورك تايمز"

2013-1-26 | خدمة العصر 


تابعت عبر موقع "تويتر" الأحداث في ميدان التحرير يوم الجمعة، حيث وصف المغردون في مصر حرق العجلات في الشوارع، وعرقلة المتظاهرين لحركة المرور وإلقاء الحجارة، وإطلاق الشرطة للغاز المسيل للدموع في محاولة لتفريق الحشود التي تجمعت للاحتجاج على الإخوان المسلمين والرئيس الإسلامي الجديد.
والكثير من أعمال العنف التي ظهرت يوم الجمعة أصبحت مألوفة على مدى العامين الماضيين، ولكن بعض حشود المتظاهرين، يبدو أنه يستخدم "تكتيكات" جديدة، بارتداء ملابس سوداء من الرأس إلى أخمص القدمين، ويغطي وجهه بعصابات الرأس أو المناديل ويلوح بأعلام سوداء في اشتباكاته مع قوات الأمن.
وردا على سؤال واحد منهم: من هم؟ قالوا نحن لا نتحدث إلى وسائل الإعلام ولكن نحن "الكتلة السوداء (بلاك بلوك)"، غير أن الصحفية البريطانية من أصل مصري "سارة كار"، أضافت أن عضوا في مجموعة الملثمين "ذكر الفوضوية".
وفي مقال عرضته أسوشيتد برس يوم الخميس الماضي أشار إلى وجود "جماعة غير معروفة تطلق على نفسها اسم الكتلة تاسوداء"، وتابع المقال: "يرتدون أقنعة سوداء ويلوحون بلافتات سوداء، قد حذروا الإخوان المسلمين من استخدام "جناحهم العسكري" لإخماد الاحتجاجات".

ورغم أن هذه الظاهرة جديدة، إلى حد كبير، في القاهرة، فإن مصطلح "الكتلة السوداء" (بلاك بلوك)، استُخدم لسنوات في الولايات المتحدة وأوروبا لوصف "تكتيك" استُخدم عادة من قبل الفوضويين ومناهضي الرأسمالية خلال المظاهرات السياسية الضخمة التي تفضي أحيانا إلى معارك في الشوارع مع السلطات.
وعادة ما يرتدي المشاركون في مجموعة (البلاد بلوك) اللباس الأسود لتعزيز الشعور بالوحدة، وليجعل من الصعب على الشهود التمييز بين الأفراد. ويختلط المنخرطون في الكتلة، في كثير من الأحيان، مع مجموعات أكبر من المتظاهرين، وبعدها ينفصلون عنهم، ويمسكون بأذرع بعضهم البعض ويندفعون إلى الشوارع.
في الولايات المتحدة، على الأقل، عادة ما يتجنب أعضاء الكتلة السوداء (البلاك بلوك) استخدام العنف ضد الناس، ولكن لا يتورعون عن إتلاف الممتلكات.
وبدأ "تكتيك" (بلاك بلوك) يلقى اهتماما في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة سياتل الأمريكية في العام 1999 ضد منظمة التجارة العالمية، عندما قام شباب يرتدي الأسود بتحطيم النوافذ واستخدام رذاذ الطلاء في الكتابة على الجدران.
وفي العام 2008 خلال افتتاح المؤتمر العام للحزب الجمهوري بسانت بول، جاب أعضاء "بلاك بلوك" طرقات المدينة محطمين نوافذ البنوك، وقاموا باستخدام المطارق في ضرب سيارات الشرطة.
ومن غير الواضح ما إذا كانت هناك أية اتصالات بين الأمريكيين والمصريين المنخرطين في مجموعة "الكتلة السوداء" (بلاك بلوك)، ولكن موقع أخبار الفوضويين بالانجليزي (anarchistnews.org ) نشر رسالة حول الأحداث في القاهرة، نقلا عن مدونة Even If Your Voice Shakes:
"في الليلة الماضية تركت الفوضويون الرسوم على الجدران والحوارات الصغيرة ومنتديات الشبكة العنكبوتية في مصر وخرجوا إلى الحياة في القاهرة، ليعلنوا علن عن أنفسهم كقوة جديدة في الثورة الاجتماعية التي انطلقت منذ عامين، بإلقاء القنابل الحارقة على مكاتب عديدة تابعة للإخوان المسلمين.
وفي وقت لاحق، أغلقت الحكومة صفحات: "Black Blocairo" و"Egyptian Black Bloc" على صفحات التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لكن سرعان ما أعادت المجموعة إطلاقها".
وذهب الموقع إلى القول إن الفوضويين المصريين ألقوا قنابل حارقة على مجلس الشورى.
وكما أفاد زميلي "روبرت ماكي" في تقريره، فإن صحفية مصرية، "ساره سيرغني"، كتبت في تغريداتها واصفة بعض ما جرى: "قال لي الباعة إن مجموعة (بلاك بلوك) حاولوا اقتحام مبنى موقع إخوان أون لاين اشعالا لفتيل الاقتتال". لتضيف بعدها، قائلة: "الآن، أولئك الذين استمروا في الاقتتال يتجهون نحو ميدان التحرير، رافعين علم (البلاك بلوك)".

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل


الأقلية والأكثرية في مصر الثورة


ياسر الزعاترة

نحب أن نبدأ بقضيتين ردا على متعهدي الهجاء الذين ينتشرون في المواقع يرددون ذات "الكليشيهات" بصرف النظر عن الكلام المكتوب، أولاها أن انحيازنا الذي لا يتزعزع هو لحرية الشعوب، ولو شعرنا أن مرسي يريد أن يكون دكتاتورا أو أن يلغي حرية اختيار الشعب لممثليه وقادته لوقفنا ضده دون تردد، لأن الأيديولوجيا لا تعمينا كما تعمي كثيرين، بدليل وقوفنا مع الشعب السوداني ضد نظام البشير "الإسلامي" منذ سنوات طويلة بعد أن حوّل الحكم إلى دكتاتورية مقنعة على طريقة ديمقراطيات الديكور العربية التي بدأت تتهاوى بعد الربيع العربي.

القضية الثانية أننا حين نتحدث عما جرى أول أمس الجمعة في مصر الحبيبة بمناسبة الذكرى الثانية لثورة 25 يناير المجيدة، فإننا نفرق بين من تظاهروا أو اعتصموا احتجاجا على ما يرونه أخطاء، وبين من خرجوا (بعضهم كانوا ملثمين ومنظمين سموا أنفسهم بلاك بلوك) يعتدون على الممتلكات العامة، ويشتبكون مع رجال الأمن دون أدنى مبرر.

نحن مع حق التظاهر السلمي دون تردد، لكن هذا لا يعني البتة أن المتظاهرين دائما على حق، بمن فيهم أناس شاركوا في الثورة وكان لهم دور مهم فيها، لاسيما حين يرفعون شعارات هي في جوهرها ضد روح الثورة التي تعني الاختيار الحر لمجموع الناس ولا تعني دكتاتورية الأقلية بسطوة الصراخ والفوضى وتجييش الفضائيات.

إذا كانت هذه هي الثورة فهي انقلاب، لاسيما أن الانقلاب وإن عبر عن هاجس الغالبية أحيانا، إلا أنه يبقى من فعل نخبة، والثورة ليست كذلك، إذ أنها تعبير عن مجموع الناس في مبدأها ومنتهاها.

إذا لم تنته الثورة بحكم الصناديق فهذا يعني الفوضى، ومرسي ليس دكتاتورا كي يطالب البعض بإسقاطه. فهو لن يعرض نفسه على الناس بعد ثلاث سنوات وحسب، بل سيرعى وجبة الديمقراطية الأهم بعد شهور قليلة ممثلة في انتخاب مجلس الشعب الذي سيشكل الحكومة بعد ذلك. ثم إن الحديث عن الإخوان بروحية أنهم سرقوا الثورة هو محض كذب وتزوير، ولو عاد أي أحد إلى موقع "يوتيوب"، أو إلى "غوغل" لوجد كثيرا من رموز المزايدين اليوم يقرون بدور الجماعة في الثورة وحمايتها ومنحها الديمومة وصولا إلى الانتصار (يوم موقعة الجمل يشهد به الجميع). كما أنهم خاضوا انتخابات نزيهة بعد الثورة تماما مثل الآخرين وأخذوا نصيبهم، فلماذا هذه الهجمة الظالمة؟!

ثم ماذا حين يرفع بعضهم شعار "الشعب يريد إسقاط النظام"؟ عن أي نظام يتحدثون. إن مرسي ليس هو النظام حتى الآن، لا هو ولا الإخوان. إنهم لا يزالون على الهامش في مواجهة الدولة العميقة، وهو كلما تقدم خطوة في تفكيك البنية القديمة، صرخ أولئك القوم: "امسك دكتاتور". إن من دافعوا عن النائب العام السابق الذي هو من إرث مبارك ووضعوا أيديهم في أيدي أمثال أحمد الزند وأحمد شفيق، وصفقوا لحل مجلس شعب منتخب بعد ثورة في سابقة لم تحدث في التاريخ (يطالب بعضهم بحل مجلس الشورى أيضا)، ومن دافعوا عن محكمة دستورية هي من إرث الفساد لا يمكن أن يكونوا حريصين على تحقيق أهداف الثورة، بقدر ما يمارسون المناكفة الحزبية والأيديولوجية. وعندما تنضم المستشارة تهاني الجبالي إلى متظاهري ميدان التحرير فهذا يعكس المزاج السائد في بعض الأوساط فيه، هي التي تنتمي (أعني الجبالي) إلى أسوأ مراحل حقبة مبارك، أعني هيمنة زوجته وتدخلاتها في الشأن العام.

إن ما جرى من حرق وتدمير وتخريب يوم الجمعة لا يمكن أن ينتمي إلى روح ثورة يناير النبيلة والتاريخية الرائعة، لكن النكاية الحزبية والأيديولوجية لا زالت تعمي كثيرين، والنتيجة أن هناك من يريد الاستعانة بالبلطجة والتخريب من أجل تحقيق أهداف سياسية، حتى لو لم يكن هو من يمارسها أو يأمر بها، فيما يعلم أن هناك من يمارسونها ويأمرون بها من فلول النظام السابق ومليارديريته.

سنكون بعد شهور قليلة أمام استحقاق الانتخابات (انتخابات مجلس الشعب)، وما دام بعض القوم يزعمون أنهم يمثلون الأغلبية، فليتفضلوا وليفوزوا ويأخذوا وضعهم الطبيعي في الحكومة رغم أنف مرسي، وليصبروا عليه حتى يكمل مدة رئاسته ثم يزيحوه من خلال الانتخابات. أليست هذه هي روح ثورة 25 يناير الحقيقية بعيدا عن المزايدة والتخريب؟

......................
الدستور الاردنية

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل


عارضه الشيخ الدويش في (حراك)

أحمد قاسم الغامدي: لا عيب في عمل فتياتنا في بريدة بمهنة " عاملة نظافة"

كل الوطن - الرياض: في البداية أكد الشيخ أحمد قاسم الغامدي أن العمل في أصله إذ لم يكن مخالفا للشرع، موضحا أنه لا إشكال في عمل المرأة في النظافة أو غيرها، ولا علاقة بين ذلك وامتهان مروءة المرأة وكرامتها.

 

وأضاف الغامدي: موضوع التحرش موجود قبل أن تعمل المرأة، حتى بنات المدارس يتحرش البعض بهن، فعلينا أن نوجد القوانين التي تحمي المرأة، والعزل وحده لا يفيد.

 

وأوضح أن عمل المرأة كعاملة نظافة وغير ذلك لا حرج فيه، مضيفا:  "علينا أن نطالب المؤسسات التي تشرف على هذه الأعمال أن ترتقي بالعمل من حيث الراتب، وتوضع له أنظمة وضوابط".

 

وكان ضيوف الاعلامي القاسم كلا من الشيخ أحمد قاسم الغامدي-رئيس هيئة الأمر والمعروف بمكة سابقا-، والشيخ سليمان الدويش –الداعية الإسلامي-، وصالح الطريقي –الكاتب بصحيفة عكاظ-، وريم آل عاطف –الكاتبة بجريدة العرب القطرية-، و عبدالله آل طاوي -مدير عام الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة-، وعائشة الشهري الناشطة في المجال الاجتماعي.  

 

وحول مطالبات البعض بتخصيص مكافآت لربات البيوت قال الغامدي: لا يصح أن نطالب الدولة بالصرف على الشعب وإعطاءهم رواتب بدون أن يعملوا، ولو كان هناك رجل مليونير فلا يمكن أن يغدق على أبنائه بالمال وهم كسالى لا يعملون".

 

مؤكدا أن الناس ينظرون لهذه الأعمال بدونية لأن رواتبها متدينة، وأضاف: "إن وجدت المكافآت المجزية، والضوابط والأنظمة لتغيرت النظرة الدونية لهذه الأعمال، وفي أوربا يعمل كثير من الشعب في هذه الأعمال".

 

وقال الغامدي إن وزارة العمل لم تفرض هذه الأعمال على النساء، بل هي اختيار شخصي لمن يرغب فيها، والله سبحانه قد جعل الناس درجات، واقتضت حكمته أن يكون كذلك، والنظر إلى أنه لا بد أن تقسم الدولة وتعطي لا يستطيع أن يُقدّره كل إنسان، وينظر فيه بوجهة نظره.

 

وفي الجهة المقابلة أكد الشيخ سليمان الدويش أن عمل المرأة من حيث أصله جائز ما التزمن فيه بالضوابط الشرعية، وأضاف: "لكننا نتكلم في بلد قادر على أن يوفر للمرأة ما يسد حاجتها، من دون أن يزج بها في أعمال النظافة وغيرها".

 

وأشار الدويش إلى أن عمل المرأة كعاملة نظافة لا يتناسب مع المرأة في مجتمعنا، خاصة مع ازدياد نسب التحرش، وقال: إن كثيرا من النسوة اللاتي  يوظفوهن في هذه الأعمال يحملن شهادات تعليمية عالية، ثم تطلب منهن وزارة العمل أن يعملن بائعات أو خادمات أو عاملات نظافة! ولو كان هناك شحّ في الوظائف لكان الأمر ممكنا، ولكن هناك وظائف كثيرة تشغلها عاملات وافدات، وهي تناسب نساءنا فلماذا لا يطلب أن يعملن فيها؟!

 

وطالب الشيخ الدويش الدولة بإعطاء مكافآت لربات البيوت، مؤكدا أن البلد فيها خيرات كثيرة، وميزانيتها كبيرة، ومن مسؤوليات ولي الأمر أن يخصص للمرأة المحتاجة جعلا من المال، حتى لا يدعها تتسول، أو تقحم في أعمال لا تناسبها.

 

 وتساءل الدويش: هذه الأموال التي تذهب من بلادنا للبنان وتكفيهم وتكفي أبناءهم.. أليس الأولى بها أبناء هذا البلد؟!

 

وقال الدويش: نحن لا نصدق كلام من يقول إن هذه الأعمال يُراد منها إغناء المرأة عن المسألة، بل المراد منها إخراج المرأة السعودية من بيتها، والزج بها في أعمال لا تتناسب مع طبيعتها وبدون ضوابط شرعية. ووزير العمل الحالي يقوم بزج المرأة في إعمال لا تناسبها وتؤدي للاختلاط المحرم، وقد ذهبت إليه لمناصحته ولم يستطع أن يرد على ما طرحته عليه.

 

ومن جهته قال صالح الطريقي-في مداخلته الهاتفية-:

 

"لا أدري عن سبب هذه الضجة، فلو أن مجلس الشورى لدينا بالانتخابات لقلنا إن هؤلاء يعترضون لأنهم يريدون كسب أصوات الناس".

  

وأشار الطريقي إلى أنه من يعمل في هذه المهن في الدول المتقدمة إما أن يعمل بها كمهنة مؤقتة ، يعمل فيها أصحاب الشهادات حتى يجدوا عملا، وإما أن يعمل فيها كمهنة دائمة، ويعمل فيها من لا يملك شهادة، حتى لا يتسول ويكون عالة على الناس. وينبغي أن لا ننظر إلى هذا العمل بنظرة دونية.

 

وقال الطريقي: الذين يرددون أن ميزانية ترليونية، ينبغي أن يفهموا أننا لسنا أغنى دولة في العالم، وميزانية الدفاع الأميركية وحدها 5 ترليون.

 

وأضاف: "العمل الشريف لا ينبغي أن ننظر إليه بنظرة دونية، فمن يعمل زبالا فهو إنسان، ومن يعمل مديرا فهو أيضا إنسان".

 

وأوضح الطريقي إلى أنه ينبغي أن نحمي هؤلاء العاملين في مثل هذه الأعمال بأن نضع قانونا في الحد الأدنى من الأجور، مؤكدا أن المرأة في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تبيع في السوق.

 

وقال الطريقي: علينا أن نعلم أبناءنا أن لا يتسولوا. وعندما نقول للمواطنين عندنا ميزانية ترليونية فاجلسوا، نحن نصنع حينئذ شعوبا عالة على أوطانها!

 

من جهته قال عبدالله آل طاوي: علينا أن نشجع العمل الشريف إن كان بضوابط ويعول أسرة، وتحويل الأسر من معيل إلى عائل من أهدافنا في وزارة الشؤون الاجتماعية، وعندنا مشاريع كثيرة نقدمها للمجتمع كمشروع الأسرة العاملة، نموّل فيه مشاريع الأسر وندعمها ماديا. ولدينا الضمان الاجتماعي نعطي منه الأرملة والفقيرة التي لا عائل لها.

 

وفي مداخلتها عبرت الكاتبة ريم آل عاطف عن امتعاضها من خبر تشغيل المرأة كعاملة نظافة، وقالت: لا أنا ولا الكثيرون غيري قبل بهذا الذي يجري، وكل يوم تصفعنا الأخبار بإهانة جديدة للمرأة السعودية، وأقولها بصدق فإننا نتألم بشدة من هذه القرارات العشوائية التي تصدرها وزارة العمل".

 

 وأضافت –في مداخلتها الهاتفية- :من المؤسف "ما نراه من تطبيل سمج من أدعياء تحرير المرأة وحقوقها، والآن تراهم في غاية الزهو والفرح بأن المرأة السعودية أخيرا ستعمل خادمة، وتزيل ما خلفه الآخرون وراءهم من أوساخ في الفنادق والمطارات والمنتجعات".

 

وأشارت آل عاطف إلى أن أصل المشكلة هو حاجة المرأة، فالذي يدفع المرأة لأن تعمل حاجتها.

 

وأضافت متسائلة: لماذا تعمل المرأة خادمة في بلد إيراداته تتجاوز التريليون؟ أين واجب الدولة تجاه المحتاجين وخاصة النساء؟

 

وطالبت آل عاطف بتخصيص مكافأة لربات البيوت، قائلة: "أصبح هناك مطلب شعبي وهو أن تُصرف مكافأة مجزية لربة المنزل. لأنها تؤدي خدمة عظيمة لهذا الوطن، حين تهتم بأسرتها، وتربي وتصنع أجيال الغد. فعملها بالبيت عمل، وهو عمل مقدس".

 

مشيرة إلى أن هناك قرارا أُصدر من مجلس الوزراء كان ينص على توسيع عمل المرأة، وكان من بنوده أن تعمل المرأة عن بعد. وأضافت: ولكن للأسف نجد وزارة العمل تركز على الزج بالمرأة في العمل المختلط، وفي وظائف لا تليق بها، ولا تراعي قيمها، ولا تحقق لها الأمن أو الكرامة.

 

وأوضحت آل عاطف إلى أن هناك مطالب طالبنا بها، لفتح فرص العمل، بفتح مشافي وأسواق خاصة بالنساء وهي تؤمّن لهن عشرات الآلاف من الوظائف.

 

وقالت في آخر مداخلتها : "أوجه رسالتي لقيادة البلد: نحن أمانة في أعناقكم، ولنا الأولية في خيرات وثروات بلادنا، ولا خير في نخوتكم وغيرتكم أن تتداعوا لمساعدة مَن في الخارج، ولا تلتفتوا للمرأة السعودية وتعطونها ما يكفيها".

 

وأضافت: "أوجه رسالتي لوزير العمل ومؤيديه: لستم أفضل منا في شيء لترضوا لنا ما لا ترضونه لنسائكم، فاتقوا الله وحاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا". 

 

أما الأستاذة عائشة الشهري فقد بدأت مداخلتها الهاتفية قائلة:

 

قال الأمير نايف هم لا يبحثون عن تحرير المرأة، بل يبحثون عن تحرير الوصول لهذه المرأة.

 

وأضافت: لما يقولون المرأة عملت في صدر الإسلام نعم المرأة عملت، ولكن ليست كالمرأة التي تعمل اليوم، وحجاب المرأة في صدر الإسلام ليس كالحجاب اليوم.

 

ونرى بعض النساء اللاتي يعلمن اليوم لا يتقيدن بضوابط الشريعة، بل يضعن المكياج والعطر وأداوات الزينة، فمن تقوم بهذا لم تأت لتعمل، بل أتت لتغري.

 

وأشارت عائشة الشهري إلى أن الشرع لا يلزم المرأة بخدمة زوجها، مضيفة: لكن هؤلاء يخرجونها لتخدم وتعمل في النظافة، وتنظف بين أرجل الرجال والكراسي.

 

وقالت : "الصوت العالي هذا الذي ينادي بخروج المرأة لمن نسمعه ينادي بزيادة مخصصات الضمان الاجتماعي لهن. ومن يسمعنا اليوم نناقش قضية عمل المرأة يظن أن الشاب السعودي مرتاح ومتوظف".

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل

4



ثورات شعوب لا جَمَاعَات..




التغيير المضمون - وفق قانون الأسباب - هو التغيير الذي يولد من رَحِم الشعب.. والتغيير الناجح هو التغيير الذي يُعَمّر فترة أطول.... وكل تجارب التغيير التي فشلت أو أنها لم تُعَمّر، كانت بسبب ضعف الإجماع الشعبي، ولم يُغْنِ عنها أن أصحابها على حق في مقاصدهم، وأنهم خرجوا يقاومون الجَوْر على العباد. وفي التاريخ من ذلك أمثال؛ كثورة الحسين، وزيد بن علي، وعبد الله بن الزبير رضي الله عنهم، وثورة محمد النفس الزكيّة، ومئات الثورات.. لم تنجح، وفي العصر الحديث رأينا محاولات جهادية صادقة لم تُحَقِّق أهدافها؛ لأن شروط التمكين لم تكتمل، وأهمها غياب الحدّ الأدنى من الاستعداد الشعبي للتغيير. وسواء وصفت بأنها استعجال أو عدم احتفال بتأمين الحد الأدنى من الإجماع الشعبي اعتمادًا إلى نُبْل الأهداف، فإن الأمور يُحكَمُ عليها بمآلاتها.  ومَنْ أنكر من السلف – رحمهم الله – الخروج على الحكام استحضَر هذه النماذج ومآلاتها؛ فإنه حصل ويحصل بها من الفِتَن والخراب أضعاف ما تحقق بها من إصلاح.. وقد لا يحصل بها إصلاحٌ البتة.  ولهذا كانت المجاهدة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر  في الشأن العام هي أول التغيير وأُسّه وُمؤشِّره، وهي الشريعة المُحكَمة، التي يتحقق بها الإصلاح العام، مع ما يكون فيها من ضرر خاص لا تنفكّ عنه "يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ". وإذا ماتَتْ هذه الشعيرة في أمةٍ أو شعب فقد تُوُدِّع منها. "إِذَا رَأَيْتَ أُمَّتِي تَهَابُ الظَّالِمَ أَنْ تَقُولَ لَهُ: أَنْتَ ظَالِمٌ، فَقَدْ تُوُدِّعَ مِنْهُمْ". وإذا بلغت أمةٌ هذه المرحلة من التخاذل فقد تأهلت للعقوبة، ولا يغني عنها أنها تدعو بالفرج ورفع المهانة، فعَنْ "حُذَيْفَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ المُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ لَكُمْ". وكما أن الفرد يُحرم قبول الدعاء بسبب مَطعم أو مشرب أو ملبس حرام، وهو يَمُدّ يديه "يا رب..يا رب". فكذلك الأمة تُحرَم قَبول الدعاء والتضرع برفع الجَوْر بسبب ترك الأمر والنهي في الشئون العامة..لا فرقَ، إلا أن كثيرًا منّا لا يدرك هذا المعنى على مستوى الأمة، وبالتالي فأكثرُنا لا يُسَلِّم بهذه الحقيقة الشرعية العقلية، فنبحث عن إصلاح أحوالنا بسلوك طريق لم يجعلها الله طريقًا للإصلاح، ولا شهد التاريخُ وتجاربُ الشعوب أنها طريق للإصلاح!. والخلاصة أن الفشل راجعٌ إما إلى:
تجاوز حدود الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى التغيير بالقوة؛ حماسةً أو حَرْقًا للمراحل أو استهانة بالعواقب. 
وإما إلى ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر  في الشؤون العامة حتى يَستحكِم الذُّل ويستقوي المستبدون بالأمر، وتُحرَم الأمة قبول الدعاء برفع البلاء.
ومن هنا ندرك سِرّ نجاح ثورات الربيع العربي؛ سِرُّ نجاحها أن الشعوب شاركت بفئاتها؛ أي أن قَدْرًا من الإجماع الشعبي قد تحقق؛ وبدأت الشعوب تأمر بالمعروف العام؛ وأوله العَدل ورفع المظالم، وتنهى عن المنكر العام؛ وأظهره الجور ومنع الحقوق.. وكشفت الثوراتُ عن معادن الشعوب، فأبرزت قياداتٍ وشجعانًا لم يكن يحتفل بهم المجتمع زمن الخمول، ونَحّت آخرين كانوا في الواجهة.. فَمَن أراد إنجاح مشروعه وفوز برنامجه فليعانق سواد الناس بتواضع، وليبادر بالتحالف مع شجعانهم وعقلائهم، وليس مُتَدينيهم فقط.. 
إن التاريخ طافح بالشواهد على أن معارك الإسلام كان يخوضها المسلمون دون تمييز، بل يُجَاهِد البَرُّ والفاجر.. ويُجَاهَدُ مع البرّ والفاجر، كما يُصلّى خلفهم. والجهادُ من أعظم أعمال البِرّ، و"أعمالُ البِرِّ  يَفعلُها البَرُّ والفاجر، ولا يَصبرُ عن الآثام إلا صِدّيق"  كما قال سهل بن عبد الله. ويُقاس على الاشتراك في الجهاد الاشتراكُ في إقامة الدولة ورعاية المصالح العامة من باب الأولى، فيُستعانُ بالأصلح على مَنْ دونه، ويُستعان بالعصاة والفُجّار وأهل البدع على مَن هم شَرٌّ  منهم. بل نَقَل شيخ الإسلام ابن تيمية أن "أهل الحَدِيث وَالسّنة كالشافعي وَأحمد وَإِسْحَاق وَغَيرهم متفقون على أَن صَلَاة الْجُمُعَة تُصَلى خَلف الْبر والفاجر حَتَّى إِن أكثر أهل الْبدع كالجهمية الَّذين يَقُولُونَ بِخلق الْقُرْآن وَأَن الله لَا يُرى فِي الْآخِرَة، وَمَعَ أَن أَحْمد ابتُلىَ بهم وَهُوَ أشهر الْأَئِمَّة بِالْإِمَامَةِ فِي السّنة، وَمَعَ هَذَا فَلم تخْتَلف نصوصه أَنه تُصلى الْجُمُعَة خلف الجهمي والقدَري والرافضي وَلَيْسَ لأحد أَن يَدَع الْجُمُعَة لبِدْعَةٍ فِي الإمام". وإذا ثبت الاجتماع في الصلاة وفي الجهاد، فإن  الاجتماع فيما دونها من شئون الحياة تبعٌ لذلك.
إنه لا يَهزمُ الأحزابَ السياسية الفاسدة إلا ما يهزم الأنظمة الاستبدادية الغاشمة.. فهل انهزم المستبد إلا باجتماع الكلمة، وهل انهزم إلا بالحاضنة الشعبية المتعاطفة.. فمن رامَ الانتصار في مشروعه المدني فليلزم غرز الأسباب التي بها انتصر في مقاومة الاستبداد، فكلاهما جهاد. ومن فرّق بينهما فقد فَرّق بين متماثلات، وهذا أَفَنٌ في العقل، لا يستأهل أصحابُه الظّفَر.
مَن قَاوَم وحَارب مع الناس فليُسالم ويؤسِّس لبلاده مع الناس، ومن تَوهّم أن النصر تحقق  بجماعته أو حزبه، أو أنه سيقاوم مع الناس ثم يبني الدولة بجماعته أو حزبه دونهم، فهو انتهازيّ جاهل بطبائع الشعوب ومتطلبات إقامة الدول، ولايَلبثُ أن يَستبدّ بالأمر ولو بعد حين.
فهل تَعتبرُ جماعاتٌ سياسية ظَفِرت بالحكم ثم لم تُحسِن جمْعَ الناس على مشروع الدولة.. وهل تَعتبرُ جماعات اعتمدت الجهاد المسلح - غيرَ مبالية بحاضنة ولا توافقٍ وإجماعٍ شعبي - أن سبب فشل مشروعهما هو تجاهل العُمق الشعبي ابتداءً أو استمرارًا، وأن قوة السلاح أو قوة التمكين السياسي وحدها ليست كافية؟.
اللهم اهدنا لأرشد أمرنا، واجعلنا سببًا لاجتماع الكلمة..

.........................................
المصريون


مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل




مشاركات وأخبار قصيرة



الأمير تركي الفيصل: ما نقل عن كلمتي في دافوس مجتزئ وغير دقيق

الرياض: الشرق الاوسط
اشار الأمير تركي الفيصل الى ان ما اوردته وكالة رويترز أمس من كلمته في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس كان مجتزئا وغير دقيق، مؤكدا انه لم يلم السعودية على عدم ارسالها اسلحة للمعارضة السورية. وقال بيان عن الامير تركي الفيصل «هذا غير صحيح، فلست مسؤولا في الحكومة السعودية حاليا وماقلته هو انني افترض ان المملكة تقدم كافة المساعدات للمعارضة السورية والجميع يشهد بذلك».

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

واشنطن توافق على تزويد الطائرات الحربية الفرنسية المشاركة في عملية مالي بالوقود

11107800-large


اعلن الجيش الامريكي، السبت، ان البنتاجون وافق علي ان تقوم طائرات تموين امريكية بتزويد الطائرات الحربيه الفرنسية المشاركه في عمليه مالي بالوقود.
.....................

أخبارك نت
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

فايننشال تايمز: ذكرى الثورة كشفت الانقسام بين العلمانيين والإسلاميين

السبت 26 يناير 2013 - 06:54 م
فايننشال تايمز: ذكرى الثورة كشفت الانقسام بين العلمانيين والإسلاميين

قالت صحيفة "فايننشال تايمز": إن الذكرى الثانية للثورة أوضحت الانقسام الصارخ  بين المعسكر العلماني والإسلامي في الدولة والاختلاف الواضح في رؤيتهم لذكرى اللحظة السياسية التي شكلت تاريخ البلاد مؤخرًا.

وأشارت أن المحتجين خرجوا بالآلاف في جميع شوارع وميادين البلاد، متعهدين بتحويل الذكرى الثانية للثورة المصرية التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك ضد جماعة الإخوان المسلمين المهيمنة سياسيا والرئيس محمد مرسي. وردد المتظاهرون الغاضبون هتافات "يسقط حكم الإخوان".

بينما نشرت جماعة الإخوان المسلمين، التي تسيطر الآن على الحكم، الآلاف من المتطوعين في مختلف أحياء وقرى البلاد بسترات صفراء لتوزيع اللحوم بأسعار مخفضة وزرع الشجيرات، مؤكدين على رسالة إعادة البناء قبيل الانتخابات البرلمانية هذا العام.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن عز الدين خضر، المسئول في جماعة الإخوان المشرف على المشاريع التطوعية في منطقة عين شمس، قوله "نحن نفضل أن نكون بين الناس"، مضيفا أنه "بالنسبة لنا الآن، وقت الاحتجاجات قد انتهى".

وأشارت الصحيفة أن جماعة الإخوان حثت مؤيديها للابتعاد عن التحرير لتجنب أي صدامات عنيفة.

من جانبه، قال محمد النجار، القيادي بجماعة الإخوان، "نحن نعتقد أننا حققنا 60 % من أهداف الثورة،  والآن نحن نحاول تفعيل وإشراك الناس من حولنا في الثورة".

وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين قد أطلقت مبادرات لتقديم المشورة القانونية المجانية والرعاية الطبية والتدريب للاحتفال بالثورة.

لكن المحتجين الموجودين في ميدان التحرير يسخرون من جهود الإخوان، فيقول أشرف مجدي (20 عاما)، أحد المتظاهرين في ميدان التحرير: "اليوم ليس احتفالا ولكنه استمرارا للثورة. لا شيء تحقق من أهداف الثورة. نحن أردنا الخبز والحرية والعدالة الاجتماعية ولم يتحقق أيا من هذا. إنه نفس نظام مبارك ولكن بوجوه مختلفة".

...

البديل

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

«ديبلوماسي سوري» يكشف خطةلاغتيال رموز سياسية ودينية في السعودية
جدة - عبدالرحمن باوزير
الأحد ٢٧ يناير ٢٠١٣
أبلغ الديبلوماسي السوري «المنشق» عماد الحراكي «الحياة» أمس، تلقيه تهديدات من جانب نائب القنصل العام السوري السابق شوقي الشماط، بعد نشر «الحياة» لحواره الأول وتصريحاته المتعلقة بخطة تفجير «يوم عرفة»، وقصة طرد الديبلوماسيين السوريين الثلاثة من جدة، مضيفاً أن الشماط اتصل مع أحد أعمامه في سويسرا ليبلغه بضرورة تكذيب الخبر ليكون في «مأمن».
وقرر الحراكي استكمال حواره مع «الحياة» على رغم تهديدات «التصفية» التي تصله من النظام السوري، ليتحدث عن خطة اغتيال رموز دينية وسياسية في السعودية، إضافة إلى عمليات تفجير لمحطات وقود في جدة. وبعدما تحولت القنصلية السورية في جدة بعد الثورة الشعبية إلى ثكنة استخباراتية، يظهر واضحاً الدور الاستخباراتي التي كانت تقوم به «القنصلية»، بحسب ما ذكره الحراكي كاشفاً عن مخططات لتنفيذ عمليات تفجير في محطات تعبئة الوقود المنتشرة في مدينة جدة، والذي يتزامن مع أمر بإبعاد الديبلوماسيين السوريين الثلاثة من الأراضي السعودية.
وقال الحراكي «إن منّ خطط لتنفيذ سلسلة التفجيرات في محطات الوقود بجدة هو نائب القنصل العام شوقي الشماط الذي تم ترحيله في 25 تشرين الأول (أكتوبر) من العام الماضي مع خلية حزب الله المكونة من 20 لبنانياً، وهو ما أفسد تنفيذ هذه المخططات» .
وتابع الحراكي: «خطط الشماط مع خلية من حزب الله لتنفيذ مخطط تفجيري في يوم عرفة، في حال تم إبعادهم من السعودية، وكانت الخطة تتضمن توزيع عبوات غاز متفجرة مربوطة بموقت انفجار في أكثر من محطة وقود متفرقة في جدة». وأوضح الحراكي أن الشماط أبلغه بأنه يريد من هذه التفجيرات أن تحدث فتنة «طائفية» في السعودية، إذ كان ينوي أن يدفع بأحدهم ليتصل بالسلطات الأمنية خلال وقوع الانفجار، ليعلن مسؤولية «الشيعة» عن هذه التفجيرات، مضيفاً أن مهلة الـ24 ساعة المفاجئة التي منحت لهم من جانب السلطات السعودية لمغادرة البلاد لم تكن كافية لإنجاح هذه المخططات.
وعن سلسلة الأهداف والاغتيالات في حق الرموز السياسية والدينية في السعودية أكد الحراكي بأن «القنصلية» بقيادة الملحق العسكري الذي كان يمتلك صلاحيات واسعة العميد إبراهيم فشتكي وهو ضابط في جهاز أمن الدولة، وعنصر المخابرات السورية فرع فلسطين علي قدسية، وهو ابن عم نائب رئيس الأمن القومي في سورية اللواء عبدالفتاح قدسية، ونائب القنصل شوقي الشماط، كانوا يخططون لاغتيال شخصيات سياسية ودينية مثل الداعية السوري عدنان العرعور، وعدد من المشايخ السوريين المقيمين في السعودية ويقومون بدعم الثورة، إضافة إلى الداعية السعودي محمد العريفي، مؤكداً وجود جوائز ومكافآت أعلن عنها علي قدسية لمن يستطيع اغتيال العرعور، مشيراً إلى أنه أبلغ حازم العرعور عن مخطط اغتيال والده.
وقال «كنت في القنصلية حوالى الساعة الثانية صباحاً، وأكد لي الشماط رغبة النظام السوري في اغتيال العرعور، بدس السم في قهوته التي يشربها يومياً، إلا أن المخطط فشل بعد تشديد الحراسة الأمنية على العرعور، وحذره الشخصي الشديد بعد تلقيه معلومات عن نية النظام السوري اغتياله». وأشار الحراكي إلى وجود خطط لاغتيال شخصيات سياسية كبيرة في السعودية كرئيس الاستخبارات الأمير بندر بن سلطان، إلا أن نتائجها جاءت فاشلة ولا تصل إلى مرحلة التنفيذ، نظراً لإيمان المخططين باستحالة التنفيذ على حدّ قوله.
ولفت الحراكي إلى أن «القنصلية» تحولت إلى ثكنة استخباراتية، إذ تعمل على استجواب زائريها الذين يأتون لتجديد الجواز، وترسل الاستجوابات كتقارير أمنية بصفة يومية إلى الخارجية السورية، ولفرع المخابرات الجوية السورية. وقال «إن نائب القنصل شوقي الشماط كان حريصاً على اتخاذ كل التدابير الأمنية في إرسال مثل هذه التقارير الأمنية المهمة، إذ يعمد إلى إرسالها من كبائن الاتصالات التجارية، ولا يرسل الرسائل المهمة من فاكس القنصلية». وحول مراقبة الجالية السورية في السعودية أوضح الحراكي أن قنصلية بلاده كانت تطلب منه تصوير أشخاص ومعرفة أصحاب أرقام هواتف نقالة يتم تزويده بها، وقال «في بداية الثورة اجتمع عدد من أبناء وبنات الجالية السورية المؤيدين للثورة في إحدى المنتجعات البحرية شمال جدة في ايلول (سبتمبر) 2011، وأرسلت القنصلية عدداً من موظفيها لتصوير الحاضرين ومعرفة أسمائهم لإرسالها إلى الجهات المختصة في سورية، ورغم تحذيراتي لمسؤولي التجمع، إلا أن الصور وصلت للقنصلية في اليوم الثاني».
وأفصح عن الدور الاستخباراتي لسفارة بلاده في الرياض، كاشفاً عن أن نائب السفير قصي مصطفى ثابت الذي يتمتع بخط مباشر مع الرئيس السوري بشار الأسد، كان يدفع بمعدل 5 آلاف ريال لكل معلومة تصله من مخبرين عن الثورة السورية، أو عن الوضع الداخلي السعودي، مؤكداً أنه أبلغ السلطات السعودية عن العمليات التي يديريها نائب السفير، وجرى ترحيله إلى بلاده بعد البلاغ بشهرين. وعن زيارته إلى سورية أكد أنه لم يزرها خلال «الثورة» إلا مرة واحدة في مهمة استخباراتية من جانب القنصلية السورية في العشر الأواخر من رمضان الماضي، مضيفاً: «أرسلني شوقي الشماط وقد اشترى هدايا وهي عبارة عن كرتون شاي وشكولاتة فاخرة، وأخبرت السلطات السعودية بذلك حينها، ووصلت إلى دمشق والتقيت برئيس مكافحة الإرهاب في فرع فلسطين العقيد ماجد إبراهيم، وفتح الهدايا أمامي وأخرج منها ظرفاً مليئاً بالأوراق لا أعرف محتواها». وقال: «عرض علي العقيد ماجد إبراهيم التجنيد المباشر معه براتب مغر يصل إلى 20 ألف يورو، إلا أنني رفضت العرض وأوهمته بأنني أستطيع أن أخدمهم بإرسال تقارير عن الديبلوماسيين السوريين في جدة، وأكون ذراعه الاستخباراتي في القنصلية، وأمده بالمعلومات عمن ينوي الانشقاق». وأكد الحراكي أن من بين الأشخاص النافذين في القنصلية السورية بجدة شخص علوي شقيقه برتبة عقيد ويعمل في مكتب ماهر الأسد، وهو المتحكم الأقوى في القنصلية حالياً، إذ لا يزال في السعودية على رأس عمله، مشيراً إلى أن القنصلية أرسلت معلومات عن شاب سوري متضامن مع الثورة في جدة، وقبضت السلطات الأمنية السورية على شقيقه في دير الزور وسجنته، واشترطوا رجوع المطلوب إلى سورية لإطلاق سراحه من السجن. وكشف الحراكي عن وجود أشخاص أجانب يترددون على قنصلية بلاده في جدة خلال الفترة الماضية، من بينهم رجل «ستيني» من الجنسية الأفغانية (تحتفظ «الحياة» باسمه)، يحوي جواز سفره القديم سفرات عدة إلى إيران عبر مطارات سورية.
وأوضح الحراكي أن السلك الديبلوماسي السوري بموظفيه وقناصلته متخلخل تماماً، إذ كشف عن وجود أشخاص كثيرين يريدون «الانشقاق»، إلا أنهم يخشون على أسرهم في سورية من انتقام النظام السوري والتشنيع بها.
..
الحياة

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


حزب الوطن بزعامة أبوإسماعيل يحذر من السعي لإسقاط أي شرعية منتخبة
أ ش أ
26-1-2013 | 23:50
خط اصغر
خط اكبر
1
 
عدد التعليقات
697
 
عدد القراءات
 


حذر حزب الوطن الذي يتزعمه المرشح الرئاسي السابق حازم صلاح أبوإسماعيل اليوم السبت من أن إسقاط أي شرعية منتخبة سوف يدخل البلاد في صراعات لا تنتهي، ويؤدي إلى تقسيم الدولة إلى فئات متناحرة ويخرج الثورة عن أهدافها الأساسية التي قامت من أجلها.

وأعرب الحزب فى بيان صدر مساء اليوم عن إدانته الكاملة لأعمال العنف والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة وقطع الطرق التي صاحبت الذكرى الثانية لثورة الخامس والعشرين من يناير، مؤكدا -فى الوقت نفسه- حق التظاهر السلمي وحرية الرأي والتعبير التي كفلها الدستور ونادت بها ثورة 25 يناير دون التعرض للمنشآت أو الإساءة للأفراد
.......
الاهرام

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

أبو الفتوح يتبرأ من هتاف "يسقط حكم المرشد والنظام"..
ويقول: اليوم ليس 25 يناير 2011 لننادى بإسقاط النظام
عادل عبد اللطيف
25-1-2013 | 14:29
خط اصغر
خط اكبر
11
 
عدد التعليقات
3046
 
عدد القراءات
 

تبرأ الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، من الهتافات التى ترددت فى مسيرة مسجد الاستقامة بالجيزة، ونادت بسقوط حكم المرشد والنظام مؤكدا أن أعضاء حزب مصر القوية لا علاقة لهم بهذه الهتافات.

وأضاف أبو الفتوح، فى تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام"، أنهم جاءوا اليوم للمشاركة فى التظاهرات بهدف تقويم النظام وليس إسقاطه، قائلا:" إن اليوم ليس 25 يناير 2011 حتى ننادى بإسقاط النظام".

الاهرام
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

مستشار المرشد الأعلى الإيراني: الهجوم على سوريا هجوم علي إيران وحلفائها

السبت 26 يناير 2013 - 06:58 م
مستشار المرشد الأعلى الإيراني: الهجوم على سوريا هجوم علي إيران وحلفائها
البديل/كتب: 
قال علي أكبر ولايتي، مستشار شؤون السياسة الخارجية للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية: "الهجوم على سوريا، هو هجوم على إيران وحلفائها، مشيرًا إلى الدور الرئيس، الذي تلعبه سوريا في دعم المقاومة بمنطقة الشرق الأوسط.
 وأضاف مستشار الشؤون الخارجية أنه "لولا الدعم اللوجستي السوري لتنظيم حزب الله، وحركة حماس لما تحقق نصر المقاومة في لبنان وقطاع غزة، وأكد "ولايتي" أن فشل الهجوم على سوريا، وحفاظ حكومة بشار الأسد على استقلالها سيغير وضع المقاومة بشكل ملحوظ". ونقلت قناة الميادين عن "ولايتي" وجهة النظر الرسمية للجمهورية الإيرانية؛ أن ما حدث في سوريا يستهدف التصدى للصحوة الإسلامية، مضيفًا: "هم يسعون إلى فصل إيران عن فلسطين والمقاومة في لبنان والنظام السوري الداعم للمقاومة"، مشددًا على أن  إيران تهدف للحفاظ على محور المقاومة". وأوضح "ولايتي" أن صواريخ "فجر 5"، التي استخدمتها حركة الجهاد الإسلامي، أثناء العدوان على غزة هي أقل الإمكانيات، لكنها تمكنت من إنزال ثلاثة ملايين إسرائيلي إلى الملاجئ في تل أبيب.  من جانبه اعتبر العميد أحمد وحيدي، وزير الدفاع الإيراني، أن نشر صواريخ باتريوت في المنطقة؛ سيؤدي إلى خلق سوء فهم، واصفًا تواجد القوات الأجنبية فيها، بغير الإيجابي، موضحًا أن "هذا التواجد لن يخدم مصالح دول المنطقة، لافتًا إلى أن ايران تتابع وترصد هذا التواجد بنظرة متشائمة". وأضاف "وحيدي" أن الموقف الإيراني حيال ما يحدث في سوريا واضح جدًّا، ولا يسمح بإضعاف بلد يمثّل رأس الحربة في مقاومة الكيان الإسرائيلي"، مؤكدًا أن الحل الأمثل للأزمة السورية هو الحوار بين الأطراف السورية؛ معتبرًا التدخل الأجنبي في سوريا يعرقل الحلول السياسية كافة للأزمة. وعلي صعيد متصل توجه "حسين امير عبداللهيان" مساعد وزير الخارجية الايرانية للشؤون العربية والإفريقية اليوم إلى عمان للتباحث مع المسئولين الأردنيين في التطورات الإقليمية بالمنطقة وعلي رأسها الوضع في فلسطين وسوريا.




//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


نائب كويتي : مستقبل الكويت بيد ابناء الكويت لا بيد "لاريجاني" وجواسيسه

نائب كويتي : مستقبل الكويت بيد ابناء  الكويت  لا بيد


أكد النائب الكويتي السابق فلاح الصواغ أن مستقبل البلد وبقائه بيد ابناء الشعب الكويتي والمخلصين
وليس بيد لاريجاني الصفوي وجواسيسه ..
وسقوط بشار قادم باذن الله على يد أبطال الجيش الحر

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

بضائع اسرائيلية وإيرانية ''مغشوشة'' تستهدف اغراق السوقين السعودي والمصري

بتاريخ يناير 27, 2013 في اقتصاد

أنحاء ـ مها الشهري
فجر الدكتور عبدالرحمن الزامل رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض، رئيس مركز تنمية الصادرات السعودية مفاجأة قوية عندما أعلن عن محاولات إسرائيل وإيران إغراق الأسواق السعودية بسلع فاسدة أو مقلدة، مبينا أن قيمة ما تحاول إسرائيل تصديره من صناعاتها أو من البضائع الفاسدة والمغشوشة يتجاوز 8.5 مليارات دولار سنويا، وتستهدف في المقام الأول السوقين السعودية والمصرية.
وأضاف خلال فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للجمارك، أن عدم انزواء الجهات الحكومية في المنافذ الحدودية تحت قيادة واحدة يساهم في دخول بعض المواد الممنوعة من السلع المغشوشة أو المقلدة أو المحرمة دوليا أو شرعا.
فيما أكد مدير عام مصلحة الجمارك صالح الخليوي أن الجمارك بحاجة إلى الابتكار والاختراع لتطوير أعمالها، معتبرا أن منظمة الجمارك العالمية تبذل جهودا كبيرة لاختيار أساليب تحث الهيئات الجمركية على مواكبة المستجدات على الساحة الدولية سواء فيما يتعلق بالأنظمة أو بالتجارة الدولية أو التعاون لصد أنشطة عصابات التهريب.
و كشف وكيل وزارة التجارة للتجارة الخارجية الدكتور محمد الكثيري عن مقارنة أجرتها الوزارة مع عدد من الدول الناشئة حيث وجدت أن حجما كبيرا من الإجراءات الإدارية الحكومية في السعودية تحد من ديناميكية الحركة الاقتصادية، مؤكدا أن تنافسية الدول ليست مجرد الكفاءة في الإنتاج والسعر المناسب فحسب، بل في ضرورة ربطها بالسياسات الاقتصادية والصناعية التي تساهم في تطوير هذه الكفاءة.
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

بالفيديو: سعودي يحرق شهادة تخرجه بعد طرده من جميع الجهات الحكومية والخاصة





صحيفة المرصد: بعد ان ضاقت به السبل في إيجاد وظيفة تليق به وتضمن له الحد الأدنى من الحياة الكريمة التي من المفترض ان يرضى بها أي شاب في مقتبل حياته وبحثته عن العمل، قام ذلك الشاب السعودي بحرق وثيقة تخرجه بعد أن تم طرده من جميع الجهات الحكومية والخاصة بسبب شعوره باليأس جراء كل تلك السنين من حياته التي أضاعها من أجل تلك الشهادة، لكن يبدو أنها لم تفيده حتى في الالتحاق بوظيفة مناسبة تحقق له اقل قدر من الاستقرار والآمان.



http://al-marsd.com/c-64702/#.UQSo5mdbyxU





////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////







تغريدات في شأن النخب الحقوقية -


الشيخ د. وليد الهويريني



- هل يمكن ( فصل) الحرية النسبيّة التي يتمتع بها حقوقيون غير إسلاميين في العالم العربي عن أصولهم الفكرية ؟


- عندما يقوم الغرب بتوفير حصانة لا بأس بها لنخب حقوقية في ظل نظم شمولية ، هل يفعل ذلك انطلاقاً من حس إنساني أم توظيف لمصلحته ؟

- منذ عشر سنوات وأكثر يلحظ المتابع أن ثمة شريحة حقوقية غير إسلامية تتمتع بحرية نسبية ودعم غير معهود من المنظمات الحقوقية الغربية


- وزير الخارجية الأمريكي كولن باول وقف في إحدى كبريات العواصم العربية ليطالب بإخراج مجموعة حقوقية
- يقف الرمز الإصلاحي المدعوم دولياً فيقول في النظام الشمولي مالم يقله مالك في الخمر ويقول إسلامي ما دون ذلك فينكل به فتغفو المنظمات الدولية

- ليس في كلامي السابق أي طعن أو تخوين بل أحسب أن فيهم شرفاء وناصحون..ولكن لا ينبغي أن نغمض أعيننا نحن إزاء حالة تستدعي التحليل لأن لها تبعاتها

- عاملان يساهمان في الدعم الغربي لمثل هذه النخب الحقوقية : ١) أن المفاهيم الإصلاحية تتفق لدى تلك النخب مع المنظومة الفكرية الغربية .


- المنظومة الحقوقية الغربية فيها حق وباطل وخير وشر فليست باطلاً محضاً ومن الحق الموافق للشرع منع الاستبداد السياسي ومنع الاعتقال دون قانون ..

- بعض الفضلاء ينبهر بالحق الذي تدعو له النخب ولا يدرك أن ثمة مفاهيم ليبرالية يتم حشوها في قوالب حقوقية مستثمرة الضغوط التي تعانيها الشعوب

- العامل الثاني : أن الغرب يريد ترميز ( طليعة حقوقيةغير إسلامية) تحتكر ميدان الإصلاح السياسي يكون لها شعبية فيحميها من سطوة النظام السياسي

- في الوقت الذي يدعم الغرب هذه الطليعة الحقوقية ويضغط على النظم لئلا تقمعها ، يقوم بإعطاء الضوء الأخضر ليقوم النظام بقمع أي صوت إصلاحي إسلامي

عامة الناس لا تدرك هذه الحسابات ولكنهم يعانون مظالما واحتياجات ولا يرون صوتاً طليقاً يتحدث باحتياجاتهم بجرأة إلا صوت الطليعة الحقوقية إياها

- شخصياً : أحترم وأقدر كل صوت يدعو لنصرة مظلوم ولو كان هذا الصوت من دين أو مذهب مختلف ولكني لا يمكن أن أقرأ المشهد بأكمله بسذاجة وسطحيّة .

- ليس هناك أشد قمعاً من نظام الأسد في سوريا ومع ذلك كنا نسمع في منتصف الثورة حقوقيون علمانيون يجاهرون بنصرتها من قلب دمشق والأمثلة كثيرة جدا

- المقصود : أن وجود نخبة حقوقية ليبرالية أو ليبرو إسلامية من أهم أدوات الغرب لنشر الأفكار بين الشعوب لأنها تتضمن العزف على وتر احتياجاتهم


- وهذا ليس استنتاجاً صحويا ً:) بل نصت عليه دراسة مؤسسة راند الصادرة في ٢٠٠٧ حيث ذكر معدّوها ملحظاً مهماً يدل على عمق معرفة الغرب بمجتمعاتنا

- تشير الدراسة الأمريكية أن المواطن العربي الذي يعيش هموماً متراكمة من جراء الاستبداد والفساد لا يكاد يجد متنفساً عن سخطه على إلا في المسجد


- تذكر الدراسة أن منبر الجمعة احتكر لثلاثة عقود التحدث باسم الشعوب العربية المقهورة ولا بد من سحب البساط لصالح مؤسسات إصلاحية غير إسلامية

- تؤكد الدراسة الأمريكية أن من ضروريات نشر قيم الليبرالية قيام مؤسسات وكوادر 
حقوقية تتحدث بحقوق الشعوب المسلوبة مع ضرورة حمايتها وتمويلها.

الذي يختلفون مع ما ذكرتُه احترم وجهة نظرهم ولكن عليهم لإثبات عدم صحة كلامي أن يردوا على عدد لا بأس من الدراسات البحثية الأمريكية والأوربية

- الحديث ذو شجون وأشكر كل من عقب الموافق والمخالف فالمهم في تصوري ألا نتعامل مع هذه الظواهربنظرة عابرة تحت ضغط الشعور باحتقان أوضاعنا الحقوقية


/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


ماأجمل أن نشعل شمعة  تفاؤل في لجة الواقع الحزين لأمتنا..

خطبة للشيخ د. محمد العريفي عن التفاؤل..


http://www.4cyc.com/play-WOwn3IFeXKs

رابط آخر

http://www.youtube.com/watch?v=WOwn3IFeXKs

..............سماوية


مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل


وَجَبَتْ..يا شيخ معاذ!!



موقع المسلم  | 12/3/1434 هـ

 
images.jpg
تفاءلنا مثلما تفاءل السوريون يوم اختير الشيخ معاذ الخطيب رئيساً للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية قبل شهرين، فالرجل ذو سمعة عطرة وله مكانة مرموقة لدى مختلف شرائح المجتمع السوري، ومن أدل الشواهد على قيمته الأدبية أنه يحظى –وهو الشيخ الفاضل والإسلامي الواضح-باحترام قوى لا تخفي خصومتها مع أي توجه إسلامي.
 
ومما زاد من تقدير الجميع للشيخ معاذ جرأته المبكرة في الصدع من فوق منبر الجامع الأموي بكلمة الحق أمام طاغية ربما لم يعرف التاريخ الإنساني طاغية بوحشيته ودمويته وحقده على الشعب الذي تسلط عليه بالحديد والنار.والسوريون يعرفون أن الشيخ لم يغادر سوريا قبل شهور معدودة إلا بعد أن بات رأسه مطلوباً من عصابات العميل الصفوي في الشام،  بعد أن عجزت همجية أقبية المخابرات في "تأديبه" بحسب معايير نيرون دمشق.
 
وقد بذل الشيخ الخطيب جهوداً مضنية ملموسة للكافة، لكي يؤدي الأمانة التي كُلّفَ بها، ولقي كثيراً من العنت وقلة حياء بعض المتدثرين براية الثورة السورية، وهم منها براء. وسعى بكل ما حباه الله تعالى من فصاحة وقوة حُجة وقدرة على الإقناع، سعى إلى  تحرير الثورة من خيوط
 
المؤامرة الأممية التي تعرقل خطواتها بشراسة لا تخطئها العين حتى لو كانت كَلِيلةً!!
 
ونشهد للرجل بأنه أخلف ظنون المتآمرين إذ واجههم برفض جازم لكل طلباتهم الخبيثة من القبول بمحاورة صبيهم بشار إلى استقدام غزو صليبي بذريعة السلاح الكيميائي أو بحجة حماية العلويين،  كما ألقمهم الشيخ معاذ حجراً عندما احتج على مكرهم بوضع بعض فصائل المقاتلين السورية على قوائم الإرهاب، لكي يمزقوا وحدة صف الجيش الحر.
 
لكن الأيام أثبتت صحة تخوفات كثير من المخلصين، وهي أن المؤامرة الصهيونية الصليبية الصفوية أكبر من أن يتم إحباطها بالسياسة،  ولا يمكن التصدي لها بالمنطق، فالمتآمرون ليسوا غافلين لكي يوقظهم التنبيه، وليسوا تائهين لكي يكفي تبصيرهم بالطريق السليم ليرجعوا عن متاهتهم، بل إنهم ذوو عقول خطيرة ومؤامرتهم نتيجة تخطيط مديد وليست بنت اللحظة!!
 
من هنا نضم صوتنا إلى أصوات السوريين الشرفاء الأحرار الثائرين على الظلم ثورة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً حتى الآن، فندعو الشيخ معاذ إلى المبادرة إلى الاستقالة من رئاسة الائتلاف استقالة يروي فيها للسوريين الحقيقة التي لمسها الشيخ في كواليس السياسة الدولية، ويسمي فيها الأشياء بأسمائها الفعلية بلا مواربة ولا مداراة لأحد!!
 
ونحن نبني رؤيتنا على ما نعلم عن المؤامرة الأممية التي كنا أول من أنذر الأمة منها قبل أكثر من سنة كاملة، وجاءت الشهور والأيام لتؤكد صحة قراءتنا، حتى أصبح الجميع يتحدثون عنها بعد افتضاح خفاياها.ونستدل على صدق نصيحتنا مما جرى في الفترة القريبة، ويعلمها الشيخ أكثر منا، وقد باح ببعضها وإن شئنا الدقة قلنا:إن الشيخ أفصح عن القليل منها، ربما كتحذير منه لبعض المعنيين بأنه سوف يضطر إلى مصارحة الشعب الذي يحمل تطلعاته بكل شيء!!
 
ونستند إلى التلميح الذكي اللبق الذي نشره رئيس الائتلاف على صفحته في الفيسبوك وهو بالنص: (قلت لمن حولي منذ أكثر من شهرين: أي موقع أحس انه لن يخدم بلدي أو أحس انه أداة للخديعة أو المكر أو درج يصعد عليه الغرباء لتمرير شيء ما … فسأغادره غير آسف ..
 
اتخاذ القرار ليس سهلا ولا يأتي في لحظة غضب .. وضعت في نفسي تاريخا ما .. بعده سأقرر ان أبقى أو ارحل .. والى المكان الذي أظن انه الأفضل لدعم شعب سورية ..
الوقت يضيق .. واتخاذ القرار مهما كان سوف يحصل .. حولنا مكر تكاد تزول منه الجبال وستأتي ضغوط شديدة ومحاولة لكسر الإرادة .. وسنبقى على ما نعتقد انه الحق ..).
 
ألم يكتب الشيخ معاذ أن الائتلاف تلقى 400 ألف دولار من "أصدقاء" الشعب السوري،  بينما تُقَدّر الأمم المتحدة احتياجات اللاجئين والنازحين فقط بأربعة مليارات دولار!! أي أن أدعياء صداقة الشعب السوري-وأكثرهم من قادة المؤامرة عليه-قدموا 1% من الحاجة الإغاثية، فكيف إذا أخذنا في الاعتبار حاجات الجيش الحر إلى السلاح، في حين زادت الضغوط الأمريكية لمنع الذخائر لبنادق المقاتلين الأحرار ورشاشاتهم المتواضعة!!
 
لقد مضى زمان الإشارة وحل زمان العبارة، ونحن نربأ بالشيخ معاذ أن يسكت بعد الآن، لأن السكوت يغدو حينئذ شهادة زور كبرى، نجزم بأن الرجل بماضيه الناصع يأباها بكل حزم. فالقوم جهروا بما كانوا يحيكون في الظلام، بدليل انتقال الأمم المتحدة من موقع شاهد الزور متبلد الإحساس إلى الإسهام المباشر في ذبح الشعب السوري، فالأمين العام ومبعوثه الخرِف الإبراهيمي يساويان جهاراً نهاراً بين المجرم الوضيع وضحاياه العزل، وها هي المنظمة السفيهة تدعم مذابح بشار بنصف مليار دولار تحت شعار مساعدة السوريين المشردين من بيوتهم، وهي تتعامى عن 600 ألف لاجئ سوري يعيشون ظروفاً مأسوية في دول الجوار،  كما تتجاهل أن نظام بشار سوف يقدم دعمها إلى شبيحته بعد جفاف موارد الولي الفقيه نسبياً.
 
ولم تقف المنظمة الظالمة عند حدود إغاثة عصابات بشار وشبيحته القتلة، فها هو مدير مكتب " الخدمات الإنسانية" بعد زيارته لسوريا ومشاهدته بالعين المجردة بعضاً من آثار الإجرام الصفوي الأسدي يدلي بشهادة يجب محاكمته عليها، فهو أول أحمق يتهم الشعب السوري كله بأنه يدمر بلده بيديه!!!
 
وحتى لو ألغينا عقولنا نهائياً وصدقنا شفقة الأمم المتحدة المزعومة فالسؤال: أين كانت هذه المشاعر الزائفة على امتداد 22 شهراً من المحنة السورية؟
لذلك كله نقول  بصدق ومودة للشيخ معاذ: لقد وجبتِ الاستقالة لله ثم للتاريخ.
 

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل


الأسباب الخفية وراء وضع أوباما "جبهة النصرة" على قائمة الإرهاب

الطاهر إبراهيم 
الأسباب الخفية وراء وضع أوباما
2013-1-26 |

"جبهة النصرة" ذات التوجه الإسلامي التي تقاتل الحرس الجمهوري وشبيحة "بشار أسد"، أثبتت أنها جبهة منضبطة، لم تقترف من الجرائم، ما يجعلها عرضة لانتقاد جماعات حقوق الإنسان.

وقد ساء واشنطن أنها لم تجد عليها مأخذا، مع ذلك وضعها "أوباما" على لائحة الإرهاب. فلماذا فعل ذلك؟ وما هي الأسباب الخفية وراء وضعها على قائمة الإرهاب؟  

عندما أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون من زغرب في1 نوفمبر 2012 أنها تنتظر من المعارضة السورية أن تتوسع إلى ما هو أبعد من المجلس الوطني السوري، وأن "تقاوم بشكل أقوى محاولات المتطرفين لتحويل مسار الثورة" في سوريا ضد بشار الأسد، فقد تساءل المراقبون عن مغزى هذا الكلام؟ فواشنطن لم تغب -في شخص وزيرة خارجيتها- عن أيٍ من لقاءات "أصدقاء الشعب السوري"، حيث تم الاعتراف بالمجلس الوطني السوري كممثل شرعي للشعب السوري. شعر المراقبون بعد هذا التصريح أن "وراء الأكمة ما وراءها".

وعندما تداعت شخصيات سورية معارضة إلى تفعيل ما سمي في حينه "المبادرة"، وتم الإعلان عن قيام "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" في الدوحة في 13 نوفمبر 2012، سارعت واشنطن إلى مباركة هذا المولود الجديد.

غير أن ما أثار حنق واشنطن أن "أحمد معاذ الخطيب" رئيس الائتلاف الوطني لم يكد ينتهي من خطبته أمام ما سُمي بـ"مؤتمر أصدقاء سورية" بنسخته الرابعة في مراكش المغربية في 12 ديسمبر 2012، حتى نهض "الخطيب" مدافعا عن "جبهة النصرة" التي وضعها الرئيس الأمريكي "أوباما" قبل يوم واحد في 11 ديسمبر  2012 على لائحة الإرهاب.

كما استغرب "جورج صبرا" نائب رئيس الائتلاف السوري المعارض إدراجَ الولايات المتحدة جبهةَ النصرة على لائحة الإرهاب، وأكد أن جبهة النصرة جزء من الثورة في سوريا.  

وكأن واشنطن اعتبرت رفض رئيس الائتلاف الوطني المسلم ونائبه المسيحي رفضا لسياسات واشنطن في المنطقة. ورأينا تغييرا واضحا في مواقف واشنطن تجاه الثورة السورية، ما اعتبر محاولة للالتفاف على الثورة السورية ومحاولة لاستنساخ قيادة جديدة للحكم بتوليفة تضم، فيمن تضم، بعض أركان النظام الحالي، الأمر الذي ترفضه الثورة والشعب السوري معا.

إن موقف رئيس الائتلاف الوطني "الخطيب" ونائبه "صبرة" يعبر عن رفض متجذر لدى الشعب السوري لأي إملاءات تفرض عليه من خارج قوى الشعب السوري. وما كان السوريون ليقبلوا الخروج من تحت سيطرة الطغمة المستبدة الحالية ليقعوا تحت هيمنة واشنطن.

وكانت مسارعة الخطيب للدفاع عن جبهة النصرة هو الإعلان بوضوح أن لا مساومة على حرية خيار الشعب السوري في شكل الحكم الذي يتوق إليه.

أستعجل فأقول: إنه يبدو من تصريح "أوباما"، وقد قرر ألا يخوض حروبا خارجية، كما فعل سلفه "بوش"، أنه أراد أن يحرّش بين جبهة النصرة وباقي مكونات الجيش الحر، بحيث يحرض بعض الوحدات على جبهة النصرة فيقع الاقتتال.

كن فأل "أوباما" خاب، إذ ظهر العميد "سليم إدريس" رئيس هيئة أركان الجيش الحر رافضا إدراج جبهة النصرة بقائمة الإرهاب الأمريكية، منوها بأن الجبهة إنما تعتمد على الشباب السوري المثقف.

وزادت الصورة والمشهد السوري روعة بتصريح رئيس المجلس العسكري السوري بحلب العقيد "عبد الجبار العكيدي" الذي يقاتل جنبا إلى جنب مع جبهة النصرة، فامتدح جبهة النصرة وسلوكيات عناصرها، وهو أمر رائع وطيب من قبل عقيد يعرف ما يقول ولا تستطيع واشنطن وغيرها اتهامه بأنه إرهابي ومطلوب أيضا شحنه إلى "غوانتانامو" .

قد يقول قائل: واشنطن تخاف من البديل الذي يأتي بعد بشار أسد، كأن تأتي حكومة على شاكلة حكومة طالبان، وفي أحسن الحالات، ربما يكون البديل من بشار أسد حكومة إسلامية يقودها الإخوان المسلمون. يتبادر فورا إلى الذهن السؤال: من فوض واشنطن أن تقبل أولا تقبل شكل الحكم في سورية بعد إطاحة بشار أسد، أو طبيعة أحزابه التي ستشكل نسيج الحكم والمجتمع؟ كما نعتبر موقف أوباما تدخلا سافرا في شئون الشعب السوري.

الحكومة السورية التي جاءت بعد الاستقلال عن فرنسا كانت أكثر ديمقراطية من كثير من دول الجوار العربي، واشنطن لم ترتح لهذه الحكومة الديمقراطية التي شكل جيشها خطرا أقلق حدود إسرائيل، فدعمت "حسني الزعيم" الذي خطط للإطاحة بالرئيس المنتخب "شكري القوتلي" وقام بانقلاب تم التخطيط له في السفارة الأمريكية في دمشق في 31 مارس 1949، واعتقل الرئيس المنتخب ديمقراطيا ورئيس حكومته.

من جهة أخرى، فإن "أوباما" آخر من يحق له أن يقترح على الثوار السوريين شكل حكومتهم. فلم يجد هؤلاء منه إلا كلاما معسولا. بل وضغط أوباما على دول عربية كي تخفض مساعداتها إلى الحد الأدنى.

كما حرض دول حلف الناتو بمن فيها تركيا، ألا تقدم أسلحة مضادة للطيران والدروع، ما تسبب بمقتل أكثر من 60 ألف شهيد بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، وتدمير أكثر من 300 ألف عمارة ومسكن.

ورأينا العالم المتحضر، وعلى رأسه أمريكا، يقف متفرجا على ما يفعله نظام بشار أسد، من تدمير منهجي، وإعادة سورية إلى ما قبل تاريخ القرن العشرين. وكانت واشنطن يحمر وجهها غضبا لأقل من ذلك بكثير، عندما يكون المعتدى عليه من غير المسلمين.

يبقى أن نقول إن ثوار الجيش الحر يتطلعون إلى استعادة حرية سورية كاملة، ويعملون لإرغام بشار أسد ورجال نظامه على الرحيل أو قتلهم، شاءت واشنطن وموسكو وطهران أم أبت، مهما بلغ عدد الشهداء وعدد المساكن التي تدمر!!!

...............

العصر

مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل



--
--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية.
 
يمكن مراسلة د. عبد العزيز قاسم على البريد الإلكتروني
azizkasem1400@gmail.com
(الردود على رسائل المجموعة قد لا تصل)
 
للاشتراك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+subscribe@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك أرسل رسالة إلكترونية إلى العنوان التالي ثم قم بالرد على رسالة التأكيد
azizkasem2+unsubscribe@googlegroups.com
 
لزيارة أرشيف هذه المجموعة إذهب إلى
https://groups.google.com/group/azizkasem2/topics?hl=ar
لزيارة أرشيف المجموعة الأولى إذهب إلى
http://groups.google.com/group/azizkasem/topics?hl=ar
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق